fables coquines

>> الثلاثاء، 15 جويلية 2008



أما أنا فإني كنت إمرأة لبعض الاجناد وكان حسن الصورة كثير الزنا يحب النسوان , فتولع بجارية من جواري الملك فأُطلِعَ وبلغة الخبر أن جارية من جواريه قد فسدت معه , فأراد أن يهلكه , فشفعوا فيه فأمر بقطع خِصّيَته , فَخُصِيَ , فبقي هو والمرأة بالسواء , فداوى نفسه مدة أيام وبريء وعزم على ترك خدمة ذلك الملك , فأسرج دوابه وركب وحملني على بغل بمحمل , وكان له شاب حسن الثياب , فسافرنا من تلك المدينة وقصدنا ملكا غيره , فخرجنا وسرنا في البريه , ونزلنا ذات يوم في بعض المنازل وبتنا فيه تلك الليلة والخيل قربية منا والسائس نائم عند رأسنا


, فضمني التركي اليه فجعل يرشفني ويقبلني ثم انه قام فركبني وبقي من فرط محبته لي يساحقني والسائس منتبه يرانا ونحن لا نعلم , ثم إن التركي نام وبقيت سهرانه لا يجيئني نوم لأنه هيج شهوتي ولم يشف غ
لمتي , فاذا أنا بالسائس قد قام إلى البغلة وأبرز ايراً كأنه جدي رضيع وريق رأسه و أولجه في البغلة وجعل يجره فيها جرا قويا وهي تتحرك تحته وترفع له عجزها , فلم يزل كذلك حتى صفاه في البغلة وأخرجه منها وهو أحمر مزنطر , فرأيت ما هالني والتهبت بالشبق وشدة الشهوة وشخص بصرى نحوه وبقيت حائرة كيف افعل , فقلت في نفسي والله لأحملنه عليَّ في هذه الليلة وأدع هذا التركي يقتلني , ثم رصدته حتى نزل من على البغلة , وانسللت من جنب التركي وأقبلت عليه وقلت : ياملعون أما تخاف من الله تعالي ؟. تنيك البغلة ؟ فقال : ياستي وما أفعل ؟. إن الله قد حل التيمم عند فقد الماء وأحل أكل الميتة عند الضروة , وانا لما رأيت استاذي فعل كذا قام عليَّ ايري وطالبني بما لا أقدر عليه , فقمت إلى البغلة , وقضيت منها حاجتي اذ لم أجد شيئا غيرها , فقلت له وقد اشتدت بي شهوتي إلى النيك : فما تقول في المواصلة ؟. قال : ومن أيْنَ ياستي ؟. فقلت له : أنا ابلغك ما تريد . فلما سمع مني ذلك الكلام سر سرورا عظيما وقال : أحق ما تقولين هذا ؟. فقلت : نعم وانما أصبر حتى تمكنني فرصة , فرصدت التركي حتى خرج للصيد , فدنوت من السائس وقلت : وهات ماوعدتني به من النيك , فقال : حبا وكرامة , ثم انه دنا مني وضمني وقبلني , فقلت له : أرني ايرك حتى أنظر اليه وألتذ بمنظره , فأبرزه وقد تهيأ للقيام وبقي كأنه فرخ جرو , فأخذته بيدي وفركته ساعة وأدنيته من فمي وجعلت أبوسه , ثم اني ادخلته في فمي و مصيته وأنا أجد لمصه لذة عظيمة وفيرة , فأعتدل لفعلي وزاد انعاظه وقويت شهوة الشاب إلى النيك , وانا تراخت اعضائي وهشت للنيك نفسي فتركته من يدي وأستلقيت على الارض كالمغمي عليه , فلم يملك هو الاخر عقله من شدة الشهوة ولم يمهلني إلى أن جاء وجلس بين رجلي ورفعهما في الهواء وانا باهتة فيه لا أملك نفسي حراكا من شدة شبقي ولا أصدق متى يولجه وأحس به داخل بطني و ينطفيء جحيم شهوتي , فما أحسست الا وقد دفع عليَّ بذلك ألأير الكبير الذي كأنه مفتاح الدير بلا بصاق , وقد ملأ به جوانب بطني وحوالي , وغشي علي من شدة الشهوة واللذة وضممته إليَّ وجعل هو الاخر لشدة مالحقه من شهوة الجماع يجود علي بأنواع الرهز من اليمين إلى الشمال ويدفعه بقوة وصلابة ويبوسني ويرشف شفتي ويضمني اليه بكلتا يديه وأنا قد ذبت من تحته من كثرة الشبق والشهوة , وصرت ألاطفه في القول وأسأله فيَّ الرفق وأقول من قلب ضعيف ولسان منعقد ما ألذه في حِرِي وألَمَهٌ في قلبي , فبحياتي عليك الا اخرجته قليلا حتى يبرد وأرتاح وهو لا يلتفت إلى كلامي ولا يرحمني بل يسله منى إلى رأس الكمره فيظهر كأنه رأس القط , ثم يدفعه دفعة واحدة إلى أقصى حِرِي فتلتهب أحشائي وسائر أعضائي لذة و شهوة , و أصب الماء من تحته مرارا عديدة وهو على حاله لا تنطفىء له شهوة ولا تبرد غلمته , فلما أن قارب وصبه في جوفي استكن فوق صدري لحظة طويله حتى صب مقدار قربة وقد صرت تحته جسدا بلا روح , ولما أراد النهوض جذبه مني فسمعت له صريراً سلب لبي وعقلي , فقمت من تحته وأنا أعشق خلق الله له , ولزمت النكد مع التركي حتى طلقني ولزمت السائس إلى الان , وانا لأجله احضر الدعوات والولائم وأحصل له على الدراهم , وكلما حصلت له شيئا دفعته له ولو طلب روحي لهان عليَّ تسليمها له وكانت أطيب على قلبي

-------------------------
-

أما أنا فإني كنت أمرأة لبعض التجار وكان متزوجا وكان غنيا فكان اذا اراد أن يجامعني يدس اصبعه في حِرِي ويدلك بأيْرَهُ على باب رحمي وبين اشفاري فربما انتشر عليه قليلا وهو يولع به فيصب بين اشفاري , فأذوب من حسرتي على النيك . و كنت معه على اسوء الاحوال وكنت أكره صحبته لأجل ذلك , فلما كان في بعض الايام عمل لأصحابه دعوة ودعاهم إلى منزله فأكلوا وشربوا وطاب لهم الوقت , وكان لنا جارية برسم الخدمة فطلبتها لحاجة فلم أجدها فرابني أمرها وقلت في نفسي لعل بعض السكارى وقع بها ففتشت عليها في الدار فلم أجدها , فنزلت إلى الدهليز فرأيتها على اربع و ورائها عبدُ شابُ أسودُ كأنه الشيطان وعليه سيمة الاجناد و قد أولج فيها أيْرَهُ كأنه ركبة الجمل فتأملت الاسود فاذا هو حارس الدرب , فلما تحققت ذلك هاجت شهوتي وصرخت فيه : ويلك ياكلب ! ما هذه الفعال في دارنا ؟. ؟. وما جرأك على العبور إلى ههنا ؟. فجذبه منها وقد تغير لونه وفزع وطأطأ على رجلي يقبلها , فأقبلت على الجارية وقلت : ويلك أتدرين ايش يخلصك من يدي ؟. قالت : لا , قلت تكتمين عليَّ حتى أحمل هذا الاسود كما حملتِهِ عليك ويفعل بي كما فعل بك , فقالت : نعم ياستي , فقلت لها : قفي على الدرجة فان رأيتي أحداً فأرمي حجراً حتى أعرف , قالت : نعم . ثم طلعت وقفت على رأس الدرجة , فقلت ويلكَ لا تخف , أدن مني و افعل كما كنت تفعل بالسوداء , فكان عند ذلك روعة , قأقامني على اربع مكانها وكشف عن زبه وأرسله في حِرِي إلى أن وصل إلى اخر بطني فقلت : ويلك لا تفزع , وجود النيك والرهز ما تستطيع ولا تفزع من أحد , فلزمني برؤوس أكتافي وجعل يدفع عليَّ ويرهزني شديدا حتى زرع جنابته في بطني وقد شفى فؤادي وأسكن غلمتي بذلك ألأير والوافر التام , فوجدت من ذلك لذة عظيمة ما وجدت في عمري ألذ منها .. وبقيت من ذلك اليوم لا أحب الا ألأير الكبير

------------
------


أما أنا فاني إمرأة قحبة من أول يومي , وذلك لأنه كان أبي رجلا فرانا وكان في الفرن عَجَّاَن مثل الفيل عظيم الخلقة جميل الشكل وكنت أنا يومئذ بنت عشرة سنين لا أدري النيك ماهو , ولا أعرف لذة الجماع , فكنت أدخل اليهم في الفرن وأخرج مع العجان حيث استظرفه لحلاوة منظره وأراه كلما دخلت اليه يتبعني بنظره ويتأوه بحرقه فكان ذلك يزيده حبا في قلبي ولكني لا أعلم مراده لأني في ذلك الوقت كنت دون الادراك ولا علم لي بلذة النكاح , وكان في غالب الايام يعمل لي فطيرة بسمن ويخبزها ويعطيني اياها وأنا في كل يوم تزداد محبته عندي لِمَا أراه من زيادة الميل لي والمؤانسة والاسترحاب بي في وقت حضورى إلى الفرن دون عامة أهل الفرن , فكنت أتبعه في الفرن أينما سار وأمازحه وأركب على ظهره وهو يحمل مني ذلك , فدخل يوما إلى مخزن في الفرن وكان يوضع فيه الوقيد ورأني معه وليس موجود معنا أحد من فعلة الفرن فتقدم إليَّ باشفاق ومسكني بديه وضمني إلى صدره وجعل يبوسني في عارضي و نحري وكنت أنا ايضا أفعل معه كذلك لمحبتي فيه وقربه من قلبي , فظننت أن ذلك كان منه مجرد محبته في , ثم خرجنا من المخزن ومضيت أنا إلى دارنا وبقي هو في الفرن على عادته , وصار فيما بعد ذلك كلما ظفر بي في الفرن في موضع خال يفعل في كفعله الاول من الضم والعناق والبوس والترشيف حتى يكاد يقطع خدودي وشفافي وانا لا أظن ذلك منه الا مجرد محبة , فأفرح بذلك وأقصد انفرادي معه لما أجد من حبه لذلك , فظفر بي ذات يوم في موضع خال داخل الفرن كان جعله أبي لنفسه يقيل للراحة وفعلة العمل منهكون في اشغالهم , ضمني الي صدره وشغف وقبل خدودي و نحري بزيادة عن عادته ثم أخذ لساني في فمه وصار يمصه وما كنت أعرف ذلك منه من قبل وأستنكرت وأردت خلاص لساني فلم يمكنني لشدة تمسكه به ثم مد يده إلى أوركي وصار يجس بطني وأقول ما مرادك بذلك , ثم نزل بيده إلى سطح حِرِي وصار يعركه بحركه أجد لها ألما في جسدي فقلت : أخبرني ما مرادك فاني أراك تفعل شيئا مافعلته قبل اليوم , وقد ألمتني عضا وقرصا , فقال : مرادي أن تنزعي سراويلك . وقلت : وما تريد بذلك , وايش الفائدة من هذا ؟. فقال : سوف تنظرين , ثم حل سراويلي وأنا لا أعارضه وحل سراويله قليلا وضمني اليه كالاول وألصق بطنه على بطني فوافق أن أصاب ذكره باب رحمي فوجدتُ في نفسهِ لذة عظيمة ظهر أثرها على وجهه ثم أخذ بيديه وصار يريقه ويدلك بين اشفاري وأنا باهته فيه وفي عمله , متعجبة من فعله , غير أني لما وجدته ملتذا بذلك تركته وبقيت منتظرة أخر عمله , فوجدته بعد حصة قد انزل ماء حار على رحمي وأفخاذي فظننته يبول فنفرت من ذلك فتباعدت عنه ولُمتُهُ فِعلَهُ وقلت : هكذا تفعل بي وتبول على حوائجي !؟. فما جوابي اذا نظرتهم أمي وأهلي ! ؟, فلما رأى مني ذلك قال : ياحبيبتي هذا لا يضر , واخرج محرمة كانت معه ومسح بها حوائجي وافخاذي وتلطف معي في المقال , فرضيت عنه نظرا لحبي وميلي له وقال : أنا جٌلَّ بغيتي مِنكِ هذا , فلا تمنعيني منه , فرجعت وقلت : لا بأس افعل كما تشتهي إن كان هذا يرضيك , وتركته وأنصرفت إلى البيت بعد أن تفقدت حوائجي لئلا يرى عليها أثر ذلك , وبقيت أتردد على الفرن عادتي يوميا ولا أحد يفكر في ذلك وكلما خلا لنا الوقت يأخذني ويفعل بي كالأول وأنا لا أستنكر منه ذلك بل أطاوعه على مراده لزيادة محبتي له , وطال الأمر بيننا مدة أيام وكنت قد كبرت وقاربت البلوغ وصرت أجد لذلك لذة عظيمة في نفسي واترقب الخلوة معه زيادة عن عادتي وأقول له عند ذلك , اكثر معي من هذا فاني أجد في نفسي لذة , فكان يطرب لقبولي هذا , ويقلب عليَّ أبواب النيك على اشكال غربية وأنا أجد في كل مرة لذة فوق التى قبلها حتى لحقت النساء وعرفت لذة الجماع , فمنعني أبي وأهلي من الخروج إلى الفرن والاسواق فكنت أجد في نفسي من الشوق اليه مالا أطيقه وأراه كل ليلة يفعل بي كعادته في الفرن , فأقوم من النوم زائدة الاشواق اليه والى فعله وبحسرتي الشهوة عليَّ عظيمة , فأرد نفسي وأتصبر وأنتظر الفرصة , إلى أن ذهبت أمي وأبي يوما إلى دعوة عرس وأخذت جميع من في البيت وبقيت أنا وحدي أصلح شأن الطعام لأبي وأخواني , فبالقَدَرِ احتاج ذلك الشاب العجان إلى الطحين فجاء إلى البيت في ذلك اليوم لأخذ الطحين وطرق الباب ففتحت له فما أن وقع نظري عليه وعرفته ماقدرت أن أملك عقلي من أطواقه , وأدخلته البيت واغلقت الباب وقلت : إلى متى أنا في انتظارك ؟. فلما شاهد مني ذلك قال : يحضر أبوك واخوتك على حين غفلة فينظروني معك فماذا يكون جوابنا لهم عند ذلك ؟. فقلت : دعهم يجيئوا يصير مايصير , ثم ادخلته في محل داخل رسمي وقلت له , هذا مكاني ولا يدخل اليه أحد ثم نزعت عن بدني وبقيت عريانه وتقدمت اليه وضممته إليَّ وقبلته في نحره وهو يفعل بي كذلك , غير انه منذهل مستوحش من الخوف وأنا قد انخلع قلبي من الشهوة والشبق وشدة الشوق اليه وهو متباطيء عليَّ بخلاف عادته فقلت : مالك في هذا اليوم بليد مستكن الحركة ؟. فقال : من شدة خوفي أن يفطن بنا أحد , فقلت : لاتخف , وارفع هذا من قلبك فان اخوتي في انشغالهم ولا يحضرون إلى المساء وأبي كذلك في الفرن يبيع ويشتري ولا يمكنه أن يفارق الفرن وليس له شغل هنا , فكن في راحة مما تحذره وأغتنم الفرصة , فاستيقظ من كلامي وأقبل إليَّ وقبض على خواصري وحملني إلى مرتبة في صدر المكان وكان نام فوقها على قفاه وضمني إلى صدره بحنو وشفقة ومحبة عظيمة وأخذ لساني ومصه على عادته بعنف وقوة فحللت سراويله وركبت على صدره وجعلت رأسة تحت بطني وضربت عليَّ سائر عروق النيك في جسدي فقمت اليه وكشفت عن ذكره واخرجته وقد توتر وصار مثل العصا , فجعلت أقبله وأرتشفه واعاطيه الكلام الرقيق والغنج اللطيف فأقبل عليَّ بعد اعراضه عني فقبض على خواصري فوقه وجذبني بقوة فألقاني إلى الارض وركب على صدري وجمعني تحته وجعل يرتشف رشفة بعد أخرى وأنا أريه غلمته وأهيج شهوته بكلام لو سمعه حجر لتحرك , فلما تمكنت الشهوة من جسده وخلعت عقله وزال عنه الرعب والخوف وأرتدع حجاب الحياء , ضمني اليه ضمة لا أنسى لذتها ليومي هذا , فحسبت أن جميع أعضائي تفككت منى لشدة الشهوة وقد خرج أيْرَهُ كأنه عمود وجعل يحك بين اشفاري حكا جيدا حتى تورمت ويطأطي عليَّ ويقبلني وأنا من تحته أذوب كما يذوب الرصاص لشدة الشهوة التى تحكمت في جسدي , فقلت له من شدة الشبق والهيجان للنيك وألم الحب : قد اشبعتني ألما من فعلك هذا بأفخاذي , وقد أحرقت جسدي بنار شهوتي فما هذا الفتور عن قضاء حاجتك , دجه في بطني وأسمعني صريره في رحمي لعله يشفي قلبي من العناء , فانفتح من الغيظ وقال : ويحك ؟. وما أفعل بك وأنت بكر ولا سبيل إلى دخوله فيك , فقلت : ياللعجب !!. كأن البكر لا تناك ؟. قال : بلى ولكنني أخشى من العواقب , فقلت : لاتخف ودع عنك هذا الحذر وكن جسورا فقد أمكنتنا الفرصة وكل وقت لا يجيء مثل هذا , فبحياتي عليك الا ما تركت عنك هذا الحذر وأشبعتني من النيك ودع أهلي يفعلون ماشاؤوا فاني لا أجد صبرا عن ذلك , وقد صفت لنا الاوقات وخلا لنا المكان فقم لي وأشبعني منك نيكا , فقد أهلكني البعد , فلما سمع منى ذلك استوى على قدميه وقد ذهل عقله لشدة الشهوة التى استحكمت في جسده وكان داخل المكان الذي نحن فيه مكان أخر فحملني ودخل بي اليه وكان فيه تخت خشب بدون فراش فمن شفقته علي لم يرضى أن يضمني عليه لئلا يتألم جسمي لأني كنت عريانه من الثياب , بل وضع احدى ركبتيه على التخت وترك الثانية على الارض وأجلسني على ركبته وأسند ظهرى إلى مخدة وسيقاني في وسطه وجعل احدى يديه على فخذي والثانية من خلف ظهري وغيب رأس الكمرة في رحمي وأخذ لساني في فمه يمصه على عادته التى يحبها منى حصة قليلة ثم التفت إليَّ وقال أياك أن تصيحي , ودفعه دفعة واحدة فما أحسست به الا وهو في صميم قلبي وجعل يجره عليَّ جرا قويا ويرهزني رهزا متداركا وأنا أعاطيه من الشهيق والكلام الرقيق مالم يسمعه في عمره فيزداد شغفا بي وتقوى شهوته فيجود النيك وكان هو من أهل المعرفة به , فلم يزل على فعله هذا حتى صبه في ثلاث مرات في فرد واحد وقد أشبعني نيكا ورهزا ثم سله مني فقمت من تحته وأنا مغرقة بالدماء ولا وجدت ألما لازاله بكارتي من شدة الشهوة التى ركبتني , وبقيت من ذلك اليوم وانا قحبة لا أحب الاودع عنك هذا الحذر وكن جسورا فقد أمكنتنا الفرصة وكل وقت لا يجيء مثل هذا , فبحياتي عليك الا ما تركت عنك هذا الحذر وأشبعتني من النيك ودع أهلي يفعلون ماشاؤوا فاني لا أجد صبرا عن ذلك , وقد صفت لنا الاوقات وخلا لنا المكان فقم لي وأشبعني منك نيكا , فقد أهلكني البعد , فلما سمع منى ذلك استوى على قدميه وقد ذهل عقله لشدة الشهوة التى استحكمت في جسده وكان داخل المكان الذي نحن فيه مكان أخر فحملني ودخل بي اليه وكان فيه تخت خشب بدون فراش فمن شفقته علي لم يرضى أن يضمني عليه لئلا يتألم جسمي لأني كنت عريانه من الثياب , بل وضع احدى ركبتيه على التخت وترك الثانية على الارض وأجلسني على ركبته وأسند ظهرى إلى مخدة وسيقاني في وسطه وجعل احدى يديه على فخذي والثانية من خلف ظهري وغيب رأس الكمرة في رحمي وأخذ لساني في فمه يمصه على عادته التى يحبها منى حصة قليلة ثم التفت إليَّ وقال أياك أن تصيحي , ودفعه دفعة واحدة فما أحسست به الا وهو في صميم قلبي وجعل يجره عليَّ جرا قويا ويرهزني رهزا متداركا وأنا أعاطيه من الشهيق والكلام الرقيق مالم يسمعه في عمره فيزداد شغفا بي وتقوى شهوته فيجود النيك وكان هو من أهل المعرفة به , فلم يزل على فعله هذا حتى صبه في ثلاث مرات في فرد واحد وقد أشبعني نيكا ورهزا ثم سله مني فقمت من تحته وأنا مغرقة بالدماء ولا وجدت ألما لازاله بكارتي من شدة الشهوة التى ركبتني , وبقيت من ذلك اليوم وانا قحبة لا أحب الا ألأير الكبير والعشق الظريف .

3 التعليقات:

غير معرف 25 سبتمبر 2008 في 5:20 ص  

العلمانية والعلمانيون أهلكهم الله ولا أقام لهم قائمة. ثم ما هذه القصة التي فيها كثير ن السفه و الوقاحة و قلة الحياء!!!

غير معرف 14 جوان 2009 في 8:31 ص  

... الله يعينك على حالك اتقي الله خلي يجي لك ولد الحلال ثم افعلي ماتفعلين سوف تعاقبين يوم القيامه على هذا فهذا يعتبر حررررررام الله لايرضى الله يهديك.

غير معرف 22 جانفي 2010 في 8:43 م  

ان فلسفة الحياة الدنيا باختصار ان الدنيا مزرعة الآخرة فالذي تزرعه في الدنيا تجنيه في الآخرة فاتقي الله يا صاحب المقال واعلم ان الله لم يخلقك هملا لاهم لك الا اشباع غرائزك الحيوانية بل خلقك لأمر عظيم وجليل الا وهو العبادة واعمار الأرض ولما كان الإعمار لايتحقق الا بالتكاثر ركب الله فينا هذه الشهوه ليحصل المراد وكذلك ابتلاء وامتحانآ لنا من الله تعالى وحدد لنا طرق تصريف هذه الشهوة فمن تعدى واسرف فقد ظلم نفسه وعرضها لغضب الله وعقابه فتنبه يا أخي الحبيب.

Stop

first radio Interdit Moins 18 ans SVP

My twitter

    follow me on Twitter

    Best Music

    USA Stat

    Flags of visitors

    free counters

    Live from Facebook

    About This Blog

    La tunisie est un pays

    opinion about my blog

    Lorem Ipsum

    هل تونس بلد

      © Blogger templates Palm by Ourblogtemplates.com 2008

    Back to TOP