lors d'accidents de la route, les blessés ont un téléphone portable

>> السبت، 29 نوفمبر 2008

Truc intelligent :

> > > > > 1 POUR LES URGENCES
> > > >
> > > > > Les ambulanciers ont remarqué que très souvent lors d'accidents de la
> > > > > route, les blessés ont un téléphone portable sur eux. Toutefois, lors des
> > > > > interventions, on ne sait jamais qui contacter dans ces listes
> > > > > interminables de contacts.
> > > > >
> > > > > Les ambulanciers ont donc lancé l'idée que chacun d'entre nous rentre
> > > > > dans son répertoire, la personne à contacter en cas d'urgence sous le
> > > > > même pseudonyme. Le pseudonyme international connu est « ICE » (= In Case
> > > > > of Emergency).
> > > > > C'est sous ce nom qu'il faut entrer le numéro de la personne à contacter,
> > > > > utilisable par les ambulanciers, la police, les pompiers ou les premiers
> > > > > secours.
> > > > > Lorsque plusieurs personnes doivent être contactées on peut utiliser
> > > > > ICE1, ICE2, ICE3, etc. Facile à faire, ne coûte rien et peut apporter
> > > > > beaucoup. Si vous croyez en l'utilité de cette convention, faites passer
> > > > > le message afin que cela rentre dans les mœurs.
> > > > >
> > > > > &n bsp;
> > > > > 2 Accident Vasculaire Cérébral
> > > > >

> > > > > Cela peut servir ! Prenez quelques minutes pour lire ceci et peut-être
> > > > > sauver une vie et contribuer à faire connaître le danger que représente
> > > > > l'Accident Vasculaire Cérébral. Lors d'un barbecue, Julie trébuche et
> > > > > fait une chute. Elle affirme aux autres invités qu'elle va bien et
> > > > > qu'elle s'est accrochée les pieds à cause de ses nouveaux souliers. Les
> > > > > amis l'aident à s'asseoir et lui apportent une nouvelle assiette.
> > > > > Même si elle a l'air un peu secouée, Julie profite joyeusement du reste
> > > > > de l'après-midi...
> > > > > Plus tard le mar i de Julie téléphone à tous leurs amis pour dire que sa
> > > > > femme a été transportée à l'hôpital.....Julie meurt à 18h. Elle avait eu
> > > > > un Accident Vasculaire Cérébral lors du barbecue. Si les personnes
> > > > > présentes avaient été en mesure d'identifier les signes d'un tel
> > > > > accident, Julie aurait pu être sauvée. Un neurologue dit que s'il peut
> > > > > atteindre une victime d'AVC dans les trois heures, il peut renverser
> > > > > entièrement les effets de la crise. Il affirme que le plus difficile est
> > > > > que l'AVC soit identifié, diagnostiqué et que le patient soit vu en moins
> > > > > de trois heures par un médecin.
> > > > >
> > > > > Reconnaître les symptômes d'un AVC : Poser trois questions très simples à
> > > > > la personne en crise : &nbs p;
> > > > >
> > > > > 1. * Lui demander de SOURIRE.
> > > > > 2. * Lui demander de lever LES DEUX BRAS.
> > > > > 3.. * Lui demander de PRONONCER UNE PHRASE TRES SIMPLE (ex. Le soleil est
> > > > > magnifique aujourd'hui).
> > > > >
> > > > > Si elle a de la difficulté à exécuter l'une de ces tâches, appelez le 15 et décrivez les symptômes au répartiteur. & nbsp;
> > > > >
> > > > > Selon un cardiologue, si tous ceux qui reçoivent cet e-mail l'envoient à
> > > > > leur tour à 10 personnes, une vie au moins pourrait être sauvée par jour.
> > > > >
> > > > > Merci à toutes et à tous.
> > > > >
> > > > >
> > > > > ON FAIT BIEN SUIVRE DES BLAGUES, DES PPS, ON PEUT BIEN FAIRE SUIVRE DES CHOSES UTILES, PENSEZ-Y !!!
> >

Read more...

Voile+da3ara+lemem

Read more...

الاعترفات الدوليه بصواب المقاربه التونسيه في عهد بن علي

>> الجمعة، 28 نوفمبر 2008

25 جانفي 1989
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة لويز ميشال للديمقراطية وحقوق الانسان لسنة 1988 من مركز الدراسات السياسية والاجتماعية في فرنسا.

09 ديسمبر 1989
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الشرفية من المعهد الدولي لقانون الانساني.
18 جوان 1992
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم من المعهد الاعلى للدفاع عن التقاليد بصقلية ايطاليا- لوحة فنية تحمل اسم الفجر الجديد.
31 مارس 1993
مجلة الاثنين العربية التي تصدر بأثينا تقرر اسناد لقب رجل السنة لعام 1992 للرئيس زين العابدين بن علي.
28 جوان 1994
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية رؤساء الدول من الجمعية الدولية لنوادي ليونس

20 ديسمبر 1994
الرئيس زين العابدين بن علي يتم اختياره بالاجماع من قبل المجلس المدير لمركز برمجة العمل الاجتماعي لمدينة اقريجنتو بصقلية لتسلم جائزة تلامون للسلام لسنة 1994.

21 مارس 1995
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة المنظمة العالمية للحركة الكشفية.

09 نوفمبر 1995
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة رمزية من الجمعية الفرنسية يدان من أجل الطفولة.

26 فيفري 1996
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية للمنظمة العالمية للصحة.

21 ماي 1996
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم وسام الاستحقاق الدولي للتبرع بالدم من الجامعة الدولية لمنظمات المتبرعين بالدم.

03 سبتمبر 1996
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة الاستحقاق للجمعية الدولية للجان الوطنية الاولمبية.

07 ديسمبر 1996
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم رمز منظمة روتاري الدولية.

19 ديسمبر 1996
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة الاستحقاق من المجلس الاعلى للرياضة بافريقيا.

12 فيفري 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة السلام من المركز الايطالي للعلاقات الدولية.

12 افريل 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية للمؤتمر المتوسطي السابع لجمعيات الهلال الاحمر و الصليب الأحمر.

20 ماي 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية ليونار فورار للجمعية الدولية لمهن النقود والسكك.

02 جوان 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع المحامين العرب.

18 جويلية 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع المنظمة الاسلامية للتربية والثقافة والعلوم - الاسيسكو -.

07 اكتوبر 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية التي تخلد الذكرى 850 لتأسيس مدينة موسكو.

04 نوفمبر 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم أول ميدالية لمنظمة الامم المتحدة للتربية والعلوم والثقافة - اليونسكو -.
11 نوفمبر 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية الاستحقاق للاتحاد العالمي للبريد.

04 ديسمبر 1997
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدوكتوراه الشرفية لجامعة انكونا بايطاليا.

26 جانفي 1998
مؤسسة محمد الاسلامية المنظمة الامريكية ذات التوجه العلمي و الادبي والديني تختار الرئيس زين العابدين بن علي كأفضل قائد مسلم لسنة 1418هجري الموافق ل1997ميلادي.

16 فيفري 1998
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم - الالكسو -.

1 جويلية 1998
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة الشرف للمجلس الاعلى للرياضة بافريقيا.

2 نوفمبر 1998
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية خمسينية شركة الخطوط التونسية.

1 مارس 1999
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية الشرف للمنظمة الدولية للحماية المدنية.

22 جويلية 1999
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الجائزة الاولى للمنظمة المتوسطية لصحافيي و كتاب السياحة.

09 سبتمبر 1999
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم وسام افريقيا من العقيد معمر القذافي.

11 جانفي 2000
الرئيس زين العابدين يتسلم وسام جائزة المعهد الدولي لحقوق الطفل بسويسرا.

15 جانفي 2000
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الشهادة الذهبية للكنفدرالية العالمية لانشطة الغوص.

01 ماي 2000
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع منظمة العمل العربية.

28 اكتوبر 2000
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع منظمة اليونسكو.

20 فيفري 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية الذكرى العشرين لمؤسسة اورستيادي الإيطاليةالثقافية.

23 مارس 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدوكتوراه الشرفية من الجامعة التركية بأنقرة - بلكانت -.

13 أفريل 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع منظمة عربكوم.

23 افريل 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية الاستحقاق للجمعية الدولية للوقاية من حوادث الطرقات.

09 جوان 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي للتاريخ العربي لجمعية المؤرخين المغاربة.

16 جويلية 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدكتوراه الشرفية في القانون المدني للجامعة الامريكية بنيورك دولينغ.

25 جويلية 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم -قلادة ابي بكر الصديق - باسم منظمة جمعيات الهلال الاحمر و الصليب الاحمر العربية.

04 اوت 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الشرفي للاتحاد الدولي لتنظيم الاسرة.

03 سبتمبر 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية للجنة الدولية للالعاب المتوسطية.

29 سبتمبر 2001
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع المجمع العربي للمحاسبين القانونيين.

01 مارس 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية المنظمة العالمية للسياحة.

08 مارس 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع التذكاري لاربعينية مجلة المرأة التي يصدرها الاتحاد الوطني للمراة التونسية.

21 مارس 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع إذاعة الشباب.
02 أفريل 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية التذكارية للمؤتمر العربي حول الاذاعة والتلفزيون والطفل.

01 ماي 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة المتوسط لسنة 2001 من قبل رابطات حقوق الانسان بإيطاليا واسبانيا وكاتالانيا.

03 ماي 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع منظمة الاسرة العربية.

31 ماي 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم وسام الفنون العربية و الجائزة الدولية لجامعة بريموسول حبة الصنوبر .

05 جوان 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الجائزة الدولية سوريلا ناتورا الطبيعة الاخت.

08 جويلية 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يحرز على وسام الاستحقاق الذهبي للجامعة الدولية لألعاب القوى.

21 جويلية 2002
رئيس اتحاد شباب و طلبة المغرب العربي السيد طاهر بو جناح يعلن عن قرار منح الرئيس زين العابدين بن علي ميدالية الشبيبة المغاربية.

19 سبتمبر 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي للهيئة العربية لخدمات نقل الدم.

21 سبتمبر 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية من حزب الوحدة الشعبية.
7 نوفمبر 2002
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية اغريكولا من منظمة الامم المتحدة للاغذية والزراعة.

15 جانفي 2003
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع مجلس وزراء الداخلية العرب.

26 فيفري 2003
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم القلادة الذهبية لثلاثينية منظمة العمل العربية.

12 ماي 2003
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم وسام الفلاح العربي من الاتحاد التونسي للفلاحة و الصيد البحري.

27 ماي 2003
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع الاثاريين العرب من جمعية الاثاريين العرب المنبثقة عن المجلس العربي لاتحاد الجامعات العربية.
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية بوشكين للثقافة.
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية الامتياز لجامعة ساسري الايطالية.


01 جويلية 2003
- الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الوشاح الفخري للاتحاد العربي للتايكوندو.
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الشرفية للاتحاد الدولي الفرنكفوني للتايكوندو.
- الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي للاتحاد الدولي لكرة اليد.

14 اكتوبر2003
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم ميدالية الجامعة العالمية للمنظمات الهندسية.

31 اكتوبر 2003
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم يتسلم شعار المنظمة العالمية للأنترنات.

7 نوفمبر 2003
- الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الاول للاتحاد العام التونسي للشغل.
- الرئيس زين العابدين بن علي يتحصل على الدكتوراه الشرفية لجامعة ترياست الايطالية.

16 ديسمبر 2003
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة الريشة الذهبية للصحافيين التونسيين.

24 جانفي 2004
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع منظمة برنامج الامم المتحدة للتنمية.

24 افريل 2004
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة السلم و التعاون والتضامن من المنظمة قولد مركوري انترناسيونال.

27 ماي 2004
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الشرفية لجامعة السربون.
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الفخري للمركز الاقليمي لتكنولوجيا المعلومات و هندسة البرامج بالقاهرة.
3 جويلية 2004
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية للجنة الدولية لألعاب البحر الأبيض المتوسط.
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم القلادة الذهبية للجامعة الدولية للمصارعة.
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم رمز الجامعة الدولية للجيدو .

10 ديسمبر 2004
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع اتحاد المحامين الافرواسيوي .
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية الشرفية للمعهد البرتغالي العربي للتعاون.

23 افريل 2005
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع المجتمع المدني العربي الاول للحكمة السياسية والريادة الفائقة من السيد ياسر فرحات رئيس مجلس ادارة جمعية مصر اوروبا لتنمية الصداقة بين الشعوب.

27 ماي 2005
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية لجامعة كالياري الإيطالية.

30 جوان 2005
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي لمركز مشاركة المرأة العربية.

19 سبتمبر 2005
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع الاتحاد العربي لالعاب القوى.

7 نوفمبر 2005
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم هدية رمزية من مدينة هيروشما اليابانية.

10 ديسمبر 2005
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدكتوراه الفخرية لجامعة ماتشيراتا الايطالية. الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة المؤسسة العالمية للمبادرات الطيبة من اجل السلم

30 جانفي 2006
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي للمنظمة الإسلامية للتربية والعلوم والثقافة "الإيسيسكو" في مجال تعزيز الحوار بين الحضارات.
22 افريل 2006
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم جائزة منظمة الاسرة العالمية.
29 ماي 2006
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الذهبية لاكاديمية النقائش و الاداب الجميلة لمعهد فرنسا.
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع مؤسسة التراث الاندلسي من وزيرة الثقافة باقليم الاندلس.
الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع ''صديق الصحافة'' من المجلس التنفيذي لعمادة الصحافيين الايطاليين.

13 جويلية 2006

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الميدالية الشرفية للأكاديمية الملكية الإسبانية للعلوم الاقتصادية والمالية.

12 أوت 2006

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي المتميّز لمنظمة المرأة العربية.

6 سبتمير 2006

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع الكشافة التونسية.

7 نوفمبر 2006

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم "درع القدس" من نقابة الصحافيين الفلسطينيين.

9 ديسمبر 2006

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم "درع المحافظة على الحياة على الأرض".

من المدير العام التنفيذي للاتفاقية الأممية للتنوّع البيولوجي، تقديرا لسياسته وجهود الرائدة في مجال العناية بالموارد الطبيعية.

2 جوان 2008

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع المركز الدولي لدراسة الممتلكات الثقافية وصيانته.

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم درع منظمة الكتاب الإفريقيين والآسيويين

13 جويلية 2008

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي الأكبر للتميز التربوي للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم.

الرئيس زين العابدين بن علي يتسلم الدرع الذهبي لاتحاد جامعات العالم الإسلامي

Read more...

L'ANTISÉMITISME EST TRÈS RÉPANDU

>> الخميس، 27 نوفمبر 2008

Le mercredi 19 décembre 2007 je publiais, entre autre sur leblogdrzz, un article intitulé « L'ANTISÉMITISME EST TRÈS RÉPANDU ». Le 7 mai 2008 je publiais, entre autre sur upjf.org, un article intitulé « Antisémitisme : Des livres qui tuent encore aujourd'hui ».

Mon double objectif était et reste inchangé : primo, démontrer que l’antisémitisme, notamment sous le déguisement grotesque et bouffon de l’antisionisme, est toujours vivant.

Secundo, démontrer que la nouvelle forme d’antisémitisme va de pair avec l'antichristianisme, car les Juifs sont les premiers auteurs inspirés et acteurs de la Bible, le livre qu’il faut - paraît-il - absolument brûler, surtout l’Ancien Testament, que je préfère, quant à moi, appeler Premier Testament.

J’ai abordé cette problématique de l’antisémitisme lié à l’antichristianisme, dès le début des années 1980, avec notamment Georges Toutounji, Walid Phares, Bat Ye’or et David Litman. Depuis, l’antisémitisme nouveau n’a fait que croître.

J’ai également tenté de démontrer que les chrétiens en général et les catholiques en particulier ne peuvent pas être antisémites sans trahir leur foi, notamment dans mon article du mercredi 23 juillet 2008, publié, entre autre sur monde-info, et intitulé Nous sommes catholiques. Cela dérange certains.

Or, voici que dans ce même contexte, je tombe sur un article de Roger-Pol Droit, publié sur lemonde.fr, le jeudi 28 août 2008, article à propos de la judéophobie moderne définie par Pierre-André Taguieff (début des extraits de l’article de Roger-Pol Droit) : «…Pierre-André Taguieff (…) Directeur de recherches au CNRS, enseignant à Sciences-Po, a contribué, en une trentaine de livres, à renouveler l'analyse du racisme dans la société contemporaine. (…) la haine envers les juifs passe désormais par la détestation de l'Occident. (…) Aujourd'hui, c'est (…) en détestant l'Occident qu'on va haïr le peuple juif, car il symbolise désormais ce qu'on veut détruire (judéo-christianisme, capitalisme, libéralisme, impérialisme). ‘Le peuple juif a été désorientalisé ou désémitisé, pour être radicalement occidentalisé’, souligne Taguieff.

Principale conséquence : l'antisionisme - qui accuse l'Etat d'Israël de violence systématique, de racisme, d'apartheid et qui, sous sa forme radicale, veut sa disparition pure et simple en l'accusant de tous les maux du monde ».

« ‘Le slogan Mort à Israël ! a remplacé le slogan Mort aux juifs !’, écrit Taguieff. Ceux qui refusent d'admettre cette substitution insidieuse que décèle Taguieff répliquent par exemple : combattre la politique israélienne ne saurait être confondu avec une hostilité envers ‘les juifs’ dans leur ensemble.

On peut être ‘antisioniste’ sans être ‘antisémite’. (…) Pourtant, dans ces torrents d'accusations (…) on retrouve bien des préjugés séculaires et des haines anciennes, dont les juifs, au cours de l'histoire, ont fait l'objet. (…)

Sur près de 700 grandes pages imprimées serrées - dont 200 de notes -, Taguieff brasse une documentation colossale et la met en perspective pour éclairer les lignes de force de ces récentes métamorphoses de la haine ».

« Ainsi, après des siècles d'antijudaïsme chrétien, où les juifs sont jugés ‘déicides’ et organisateurs de crimes rituels, le ‘moment voltairien’ marque la naissance d'une nouvelle forme de condamnation des juifs, au nom cette fois de l'antichristianisme : ce seraient eux, les inventeurs du ‘dieu barbare’ de la Bible ! (…)

On peut donc, sans être ‘antisémite’ en ce sens, c'est-à-dire sans partager l'idéologie de la race, être judéophobe, ce qui n'est pas moins grave. (…) Au terme du parcours, on voit combien les discours antisionistes radicaux, depuis certaines franges de l'extrême-gauche jusqu'aux islamistes jihadistes, reprennent et réactivent, tantôt à leur insu, tantôt volontairement, une série de thèmes antijuifs forgés de longue date. La diabolisation (Satan, le goût du sang), la conspiration et le complot, le cosmopolitisme financier hantent en effet leurs représentations.

A quoi s'ajoute, comme on sait, l'ignominie récente décrétant ‘nazis’ et ‘racistes’ les Israéliens, voire tous les juifs. A ce prix, on aura bonne conscience, avec la haine en prime » (fin des extraits de l’article de Roger-Pol Droit). « La judéophobie des modernes. Des Lumières au Jihad mondial », Pierre-André Taguieff, Ed. Odile Jacob, 686 p., 35 €.

J’écris - encore et toujours - que la judéophobie moderne arrange bien l’Occident, car d’une part, l’Occident escompte ainsi acheter du pétrole arabe sans trop de difficultés ; et d’autre part, l’Occident espère soi-disant - c’est un leurre, souvenons-nous des attentats de Madrid et de Londres - éviter de la sorte le terrorisme islamique.

A ce propos, LSB signale que dans un article paru dans Die Welt le jeudi 28 août, le publiciste Udo Ulfkotte critique très sévèrement le manque de réaction de l’Europe face à ce qu’il appelle une « islamisation rampante ». Il cite de nombreux exemples de comportements d’évitement de la part des Etats dès qu’ils sentent un risque d’offenser l’Islam. Des comportements qui reviennent à nier leurs propres valeurs.

Nier notre identité, tel est le problème : c’est ainsi que certains pays acceptent à présent des tribunaux islamiques appliquant la Charia : « Il est clair que nous nous ne voyons plus d’inconvénients à la pratique de la polygamie des musulmans ; et que les femmes encagées dans leur vêtement sont devenues à présent dans nos rues des signes évidents d’un enrichissement culturel », poursuit LSB.

« En outre, un peu partout en Europe, on trouve des mosquées nouvellement construites portant les noms des plus grands opposants au christianisme dans l’histoire de l’Islam. L’auteur cite comme exemple la mosquée du Sultan Fatih inaugurée ce mois-ci à Ingelheim-am-Rhein avec un enthousiasme euphorique de la part des politiciens et des représentants des Eglises. Mais sait-on que le Sultan turc Mehmet II, surnommé Fatih (le Conquérant) a envahi la Constantinople chrétienne en 1453 en faisant décapiter et mettre au pilori tous les chrétiens de la ville ? (…) Mais quand un jour nos enfants nous poseront des questions gênantes, alors il sera déjà trop tard pour inverser la tendance. Inquiété pour ses idées, Udo Ulfkotte vit désormais dans un endroit secret et protégé par la police », conclut LSB. Son livre « Die schleichende Islamisierung Europas » (L’islamisation rampante de l’Europe) à paraître ce 1er septembre 2008.

Toujours à propos d’islamisme radical, il se trouve que CNNTurk et NTV ont interviewé l’ineffable président iranien Mahmoud Adolfinejad avant sa visite en Turquie. Ci-dessous des extraits d’une adaptation en français de MEMRI . L’adaptation française intégrale a été publiée sur upjf.org. Le président iranien Ahmadinejad à la télévision turque (extraits) : « Notre attitude à l'égard d'Israël est aussi celle des Turcs et de l'Irak, de la Syrie, l'Arabie Saoudite, l'Egypte, la Jordanie, le Liban, la Palestine - attitude conforme aux véritables paroles d'Allah. La meilleure chose à faire pour les Israéliens est de libérer et de restituer toutes les terres palestiniennes et de partir. (…) Il n’y a pas d’opposition de points de vue entre l’Iran, la Turquie et la Syrie. (…) Comme je le disais plus tôt, le régime sioniste est fondé sur des mensonges. Il n’y avait pas de régime de ce type dans notre région. Le peuple de ce régime a été importé dans la région. (…) Ces gens n’appartiennent pas à la région. Ils doivent partir. (…) C’est dans l’intérêt de tous. C’est dans l’intérêt des pays européens et même des Etats-Unis. Car ce régime est déshonorant. Naturellement, les meurtres de ce régime sont mis sur le compte des nations occidentales. Par conséquent, les nations occidentales doivent se séparer du régime sioniste ; elles n’ont rien à gagner. Elles ont plus à perdre qu’à gagner ».

« Notre méthode de résolution du conflit est très claire », poursuit Ahmadinejad. « En Turquie, les gens aiment Seyyid Hassan Nasrallah (ndlr : le mollah intégriste à la tête du groupe terroriste Hezbollah). Tous l’aiment, Seyyid Hassan Nasrallah s’est élevé face à l’agression sioniste et a défendu sa terre. Il a défendu son peuple. Seyyid Hassan Nasrallah est un héros aujourd’hui, pour avoir détruit le mythe du régime sioniste. (...) Le régime sioniste ne peut se mesurer à l’Iran, même dans ses rêves les plus fous. Plus tôt ils quitteront la région, mieux ce sera pour eux et plus ils resteront, plus ce sera mauvais pour leurs partisans. (...) A leurs débuts, leur mot d'ordre était : du Nil à l’Euphrate. (…) S’ils avaient réalisé ce rêve, leur existence aurait pu être estimée. Alors, les grandes puissances les auraient soutenus. Mais dans quel état est ce régime maintenant ? Il s'entoure d'un mur pour survivre. Cela montre leur dévastation, leur annihilation.

Israël n’a pas d’existence véritable. (…) La vie de ce régime touche à sa fin. Ils laissent immigrer des gens pitoyables, des vagabonds et maintenant ces gens sont les otages de ce régime. Ouvrez les portes et ces gens s’enfuiront. Mais ils ferment les portes ». © CNN et NTV pour l'original anglais et MEMRI pour la version française. Mis en ligne le 29 août 2008 par M. Macina sur le site upjf.org.

A propos de l’Iran, j’apprends ce matin la désignation d'un nouveau commandant de l'armée de l'Air iranienne. Sur ordre du Guide suprême de la révolution islamique, l'ayatollah Ali Khamenei, le général Hassan Shah Safi remplace le général Ahmad Miqani. Hassan Shah Safi a la tâche de renforcer les capacités aériennes de défense de l’Iran. Avec du matériel russe ?

Et puisque la Palestine est toujours à la mode, parlons, aussi, de la Palestine. Les archives de la CIA récemment rendues publiques confirment l'ordre donné par Yasser Arafat d'assassiner l'ambassadeur américain au Soudan, Cleo Allen Noel, en 1973.

L’actuel président de l'Autorité palestinienne, Mahmoud Abbas, a rencontré l’assassin psychopathe Samir Kuntar lors de sa toute récente visite au Liban.

Et puis sachez que Mahmoud Abbas rejette la proposition (du Premier ministre israélien démissionnaire Olmert) de signer un accord de paix intérimaire avant la fin de l'année. Mais par ailleurs, le même Mahmoud Abbas déclare que la plupart des différends avec Israël ont été résolus lors de la dernière visite de la secrétaire d'Etat américaine Condoleezza Rice. Mahmoud Abbas raconte que Condoleezza Rice a fait accepter aux Israéliens que la terre conquise en 1967 est l'ensemble de la Cisjordanie et toute la Bande de Gaza. Un couloir les reliera. Et le top du top, Jérusalem fait partie de la Cisjordanie ; la Mer morte fait partie de la Cisjordanie ; le Jourdain fait partie de la Cisjordanie ; et ils doivent donc revenir aux Palestiniens. J’ignorais que Mahmoud Abbas se nourrit aux amphétamines surdosées.

Aujourd’hui lundi 1er septembre 2008, Guysen.International.News confirme que « les organisations terroristes ont redoublé d'ardeur aux entraînements durant le mois d'août à Gaza. Pour ce deuxième mois de trêve dans le Sud, le Hamas, le Djihad islamique et les Comités de résistance populaire ont chacun mené au moins une dizaine d'exercices simulant l'enlèvement de soldats israéliens, la prise de contrôle d'un fortin de Tsahal, des tirs de mortier, de roquette Qassam et à la mitrailleuse. Le chef de l'aile militaire du Djihad islamique, Khaled Mansour, a participé samedi à l'une de ces manoeuvres dans les ruines de l'implantation de Neveh Dekalim ».

Pour vous remettre de l’interview turque avec le nabot génocidaire iranien, j’ai trouvé un beau texte pour vous. Laurent Cudkowicz, qui a quitté la France pour s’installer en Israël avec sa femme et ses enfants, écrit dimanche 31 août 2008, sur causeur.fr, ce texte plein d’humour et de sincérité : « On nous en parle depuis des années, on nous met en garde depuis des mois, on nous prévient depuis des semaines : “Ah, la mentalité israélienne, vous aurez beaucoup de mal à vous y faire. D’ailleurs, n’y comptez pas trop. Vos enfants, peut-être, et encore, les plus jeunes. Mais vous, vous resterez toujours des Français.” De quoi s’agit-il exactement ? J’ai déjà eu l’occasion de vous parler des chefs d’entreprises israéliens dans un des textes précédents. Mais la vraie mentalité, celle des caissières de supermarché, celle du technicien de Bezeq (le France Telecom local), celle du médecin, du directeur d’école, de la boulangère, du marchand de journaux, des voisins, quelle est elle ? J’ai rapidement constaté, et sans surprise, que la mentalité israélienne, ça n’existe pas. D’aucuns désignent peut-être par là les attitudes ou les comportements qu’ils ne parviennent pas à comprendre ? ».
-
« Evidemment », poursuit Laurent Cudkowicz, « un pays dont les citoyens viennent d’une telle multitude d’origines géographiques, ne peut pas se retrouver, soixante ans après sa création, avec une seule mentalité. Mon médecin russe ne peut pas avoir la même vision du monde que mon cousin et voisin d’origine yéménite. Nos amis du Golan, propriétaires de notre zimmer habituel, originaires des Etats-Unis, sont à mille lieues du chasseur de tête marocain de Tel Aviv. Il existe néanmoins un point commun à toutes ces personnes. Je sais qu’il ne faut jamais être absolu, mais pour le moment, aucune de mes expériences ne m’a démenti. Vous allez peut-être rire, mais ce point commun c’est l’efficacité. En tous points, en tous lieux, c’est elle qui domine et oriente toute action et attitude. On vous dit le lundi que l’installateur de téléphone va passer le mardi entre 14 h et 17 h ? Le mardi à 9 h, on vous appelle pour confirmer son arrivée vers 14 h. A 13 h 45, l’installeur lui-même vous appelle pour vous dire qu’il arrive dans 12 minutes. A 14 h 10, il a fini son installation, vérifié qu’elle fonctionnait, essayé de vous vendre un combiné téléphonique afin de rentabiliser sa tournée, loué votre courage de nouvel immigrant, bu le verre de citronnade fraîche que vous lui avez proposé, fait preuve d’une très grande amabilité. A 17 h 30, on vous appelle pour vous demander si vous êtes satisfait de sa prestation, comment vous notez de 1 à 10, sa présentation, sa ponctualité, sa politesse…. ».

« Bref », continue Laurent Cudkowicz, « tout l’opposé de ce qu’on pourrait désigner sous “la mentalité israélienne”, d’inspiration méditerranéenne, orientale…. Cela s’est reproduit à l’identique pour toutes les autres livraisons. L’efficacité partout, toujours. J’entends des voix sceptiques : c’est normal, c’est le commerce. Alors que faites-vous de ceci ? Notre pédiatre d’origine russe ausculte mon fils Ben. Il constate les symptômes et nous dit qu’il saura dans 48 h s’il s’agit d’un virus ou d’une bactérie. Il nous appellera donc mercredi à 10 h pour nous dire si nous devons ou non le mettre sous antibiotiques. Le mercredi à 10 h, sans que nous ayons besoin d’appeler nous-mêmes parce qu’il n’aurait pas eu le temps ou qu’il aurait été pris par une urgence, nous recevons un coup de fil nous informant du résultat de l’analyse. On ne peut pas dire que cette attitude est dirigée par le commerce. Elle l’est uniquement et à nouveau par le désir d’être efficace.

Même le rabbin que j’ai rencontré est efficace : en plus d’être rabbin, il est violoniste (un très bon, m’a-t-on dit, mais je ne l’ai pas encore entendu), docteur en philosophie, l’un des deux meilleurs professeurs d’aïkido du pays et, de plus, il “s’est appris” tout seul le français ».
-
« Alors d’où vient cette fameuse mentalité israélienne dont on nous a tant parlé ? » demande Laurent Cudkowicz. Ce prétendu balagan (foutoir) qui imprègnerait l’existence ? J’ose à peine le dire, mais les seules personnes que j’ai vu l’évoquer, l’invoquer, le prendre comme prétexte ou comme alibi sont certains immigrants d’origine française. C’est un peu comme si, en venant en Israël, ils étaient venus chercher (ou apporter) cet orientalisme, cette nonchalance bigarrée. Aujourd’hui, l’ambiance du pays n’a plus grand-chose à voir avec ce folklore, en tout cas dans les grandes cités comme Jérusalem ou Tel Aviv : l’heure est à la productivité, à la rationalité, à l’efficience. Pas de perte de temps. Reste à trouver les explications de cette métamorphose. La première tient à la très forte progression du pays dans le domaine de la high tech et des biotechnologies. Inutile de faire un dessin, sur ce créneau, soit vous êtes bon rapidement, soit vous n’êtes rien. En deuxième lieu, il y a la situation sécuritaire du pays.

Mis à part des contrôles approfondis à l’entrée des lieux publics, on ne peut pas dire qu’elle affecte la vie courante et quotidienne. En revanche, elle a sans doute une influence notable sur le comportement - “on ne sait pas de quoi demain sera fait, donc plus on accomplit aujourd’hui, mieux c’est”. Quoi qu’il en soit, nous n’avons qu’à sauter dans le train en marche. C’est notre seul moyen de devenir Israéliens ».
-
« La conclusion d’une enquête présentée lors d’une conférence donnée à la Royal Economic Society de Londres et effectuée auprès de 1000 Européens », signale LSB, « indique que les personnes qui croient sont plus heureuses que les athées. Les croyants affrontent mieux les difficultés de la vie comme le divorce ou le départ à la retraite. Les croyants sont davantage satisfaits de leur propre vie et que Dieu donne ce qu’il faut pour faire face aux problèmes quotidiens ». On le savait déjà. Mais c’est gentil de nous le confirmer. Shema Israël, Adonaï élohénu, Adonaï éhad.

-
Ce matin, sur Europe 1, avec ce bon vieux Jean-Pierre Elkabbach, le Premier ministre français François Fillon déclare : « Les causes de ce conflit (en Afghanistan), c'est l'opposition entre le monde musulman et une grande partie du reste de la planète ». Merci à David Bescond qui signale cette performance sur rebelles.info.
http://www.europe1.fr/popup/reecoute/(idconducteur)/83143/(idsequence)/1186

Miguel Garroté

Publié par Miguel Garroté à l'adresse 15:33

MERCI MICHEL

Read more...

رسالة الى مجلس الشيوخ التشيكي

>> الثلاثاء، 25 نوفمبر 2008

في إطار حملات السياسة الرأسماليةو الأنظمة السلطوية الحكومة التشيكية تسعى الى حظر الحزب الشيوعي ولذلك نطلب من كل الرفاق المساعدة و مساندة الرفاق في الحزب الشيوعي التشيكي

الرفاق الاعزاء :
في الفترة الاخيرة تعدد الهجمة الامبريالية والرجعية ضد الحزب الشيوعي التشيكي، ابتدأت بحظر اتحاد الشبيبة الشيوعي التشيكي ومن ثم الاعتداء على عدد من ناشطي الحزب الشيوعي التشيكي واهمها الاعتداء على نائب رئيس الحزب الشيوعي التشيكي المعارض والنائب في البرلمان التشيكي ييرجي دوليشي في 2006
واخطر مافي هذه الهجمة الان هو سعي مجلس الشيوخ التشيكي ومطالبته الحكومة التشيكية بأرسال التقرير الختامي للحكومة حول مدى شرعية الجزب الشيوعي التشيكي وتوصلت إلى نتيجة مفادها انه توجد 76 فكرة أو قول أو موقف تتضمنها وثائق الحزب وأقوال لقياداته تبرر حظره كونه يدعو إلى العنف.
وقد اعتبر رئيس اللجنة يارومير شتيتينا المشهور بمواقفه العدائية للشيوعيين هذا التقرير بأنه خطوة أخرى على طريق نزع الشيوعية من المجتمع التشيكي موضحا انه جمع مع زملاء له في المجلس أدلة حول أن الحزب الشيوعي التشيكي المورافي يخرق عدة فقرات من القانون الجزائي التشيكي مثل التحريض على البغض الطبقي ونفي أو إنكار عمليات الابادة التي قام بها الشيوعيون أثناء حكمهم حسب قوله .

وأكد أن التقرير تضمن أيضا أدلة حول أن الحزب الشيوعي يخرق الدستور لان الدستور ينص على أن النظام السياسي يسمح بنشاطات الأحزاب والحركات السياسية التي ترفض العنف كوسيلة لتحقيق أهدافها السياسية أما الحزب الشيوعي فانه حسب رأي شتيتينا لا يرفض العنف وهو يمجد في نظامه الداخلي ماركس ولينين مع أنهما المنظمان لما اسماه بالإرهاب الكبير.
علما ان الحزب الشيوعي التشيكي هو ثالث القوى السياسية في التشيك .


واجبنا الأممي يوجب علينا التضامن مع رفاقنا التشيكين والأحتجاج على هذه الهجمة الأمبريالية ضد القوى الشيوعية العالمية .
ومن اجل ان يرى رفاقنا الشيوعيين بأننا نتضامن معهم من مختلف انحاء العالم من اجل حقهم الاساسي بوجود حزبهم الشيوعي

ماذا نفعل لنعلن تضامننا :
إلى جانب نشر الموضوع وتفعيله، نرجو إرسال الرسالة المقترحة ( أو ما يناسبك) عبر البريد الإلكتروني موجه إلى العناويين الموضحة في نهاية الرسالة.

نص الرسالة المقترحة باللغة العربية :

رسالة الى مجلس الشيوخ التشيكي

السيد رئيس برلمان جمهورية التشيك
السادة اعضاء برلمان جمهورية التشيك

نحن نرفض بشدة الأجراءات التي تعزم حكومتكم على اتخاذها بحق الحزب الشيوعي التشيكي هذا الاجراء الغير ديمقراطي لايمكن اعتباره سوى انه ممارسة دكتاتورية من قبل حكومتكم وجزء من تقييد الحريات والتعبير عن الرأي وحق انشاء الاحزاب السياسية .
ان محاولة حظر الحزب الشيوعي التشيكي القوة الثالثة في البلاد يشكل انتهاكا صارخا للديمقراطية وحرية التعبير عن الرأي ؟
نحن نعرب عن تضامننا المطلق مع رفاقنا في الحزب الشيوعي التشيكي ومع كافة الشيوعيين التشيكيين في كفاحهم ونضالهم من اجل ابسط الحقوق والحريات الديمقراطية وحرية وجود حزبه الشيوعي ؟
ونطالبكم بوضح حد لهذه الهجمة الرجعية ضد الحزب الشيوعي التشيكي ومنظماته الشبابية .

تضامننا مع الرفاق في الحزب الشيوعي التشيكي.

التوقيع :


نص الرسالة باللغة الإنجليزية ( يفضل إرسال النص الإنجليزي) :



Speaker of the Parliament of the Czech Republic
Members of the Parliament,

We firmly reject the actions of your government intending to take the right of the Communist Party of the Czech Republic, the third-democratic measure; this right would not be taken except by an exercise of dictatorship from the Government and a form of restricting freedom of expression and the right to establish political parties.

The attempt to ban the Communist Party of the Czech Republic third force in the country constitutes a flagrant violation of democracy and freedom of expression.

We express our absolute solidarity with our comrades in the Communist Party of the Czech Republic with all of Czech Communists in their struggle for the basic rights and freedoms of democracy, by the existence of a communist party.

We also urge you to end this reactionary attack against the Czech Communist Party and its youth
Solidarity with the comrades of the Communist Party of the Czech Republic

نرجو إرسال رسائلكم الإلكترونية إلى العناويين التالية :
فاكس البرلمان التشيكي : 25753 4469
البريد الألكتروني لبرلمان جمهورية التشيك : posta@psp.cz

Read more...

حياة النبي إبراهيم

>> الأحد، 23 نوفمبر 2008

د.سيد محمود القمني يكشف الجوانب المجهولة في حياة النبي إبراهيم من خلال قراءة متعمقة في التوراة والإنجيل والقرآن فيما يخص رحلة النبي إبراهيم ومسيرته....

دراسة تستحق القراءة نظراً لما أثارته من نقاط عديدة كشفها د.سيد القمني لم يخوض فيها باحث من قبله....

النبي إبراهيم والتاريخ المجهول ل د.سيد محمود القمني, بحث جدير بالقراءة والتفكير وإعادة النظر للمسلمات بنظرة علمية تاريخية

Read more...

على راحتك: عوم بحرك - شيخ أمورك - اتفتق في أمها

>> الجمعة، 21 نوفمبر 2008

غزت الشارع التونسي في الآونة الأخيرة مفردات غريبة وعجيبة قد تبدو لسامعها للوهلة الأولى. لغة مشفرة وغير مفهومة لا تمت بصلة للغة العربية ولا حتى للعامية التونسية. لغة لن تجد لها تفسيرًا لا في لسان العرب ولا في معجم الوسيط، لكن يكفي أن تنزل للشارع التونسي وتسأل شريحة الشباب والمراهقين عن معانيها ودلالاتها لتدرك مدى درايتهم ومدى جهلك وبأنك غير مواكب لهذا العصر ولهذا الجيل من الناشئة.
هي لغة تخاطب حديثة ابتكرها الشباب التونسي للتعبير عن ما يجول بخاطرهم والتواصل مع أصدقائهم والمحيطين بهم بكل حرية .
الجيل المتمرد على أصول اللغة العربية ابتكر لنفسه لغة بديلة للتواصل في مابينه وقد عبر أغلب الذين قمنا باستجوابهم عن قصور اللغة العربية من جهة والعامية التونسية من جهة ثانية عن استيعاب المعاني والمدلولات التي يريد الشباب إيصالها لبعضهم البعض في حين وجدوا في لغتهم المستحدثة الحل الأنسب والأسهل والأكثر سرعة في التواصل والتخاطب في مابينهم كما أكدوا من جانب آخر أن لغتهم الشبابية هي شكل من أشكال التمرد على ماهو سائد ومحاولة لإثبات الذات في سعي لتحقيق الاستقلالية بعيدا عن ما تفرضه العائلة والمجتمع من قواعد وآداب تخاطب وجب العمل بها.
هؤلاء تمكنوا من خلال لغتهم السرية أن يتحدثوا في كل المواضيع المباحة والممنوعة: الحب والجنس والسياسة والإدمان والزواج والفتيات وغيرها من المواضيع المحرمة والمشروعة في مجتمع عربي له ضوابط أخلاقية وجب احترامها بالتالي كانت هذه اللغة وسيلتهم ومنفذهم للولوج لهذه المواضيع بكل حرية وتداولها ليس فقط في مابينهم بل حتى أمام أولياءهم وأساتذتهم.
الاشهار والمسلسلات
أما عن كيفية انتشارها فقد أكد لنا أغلبهم أن بعض الألفاظ مستوحاة من التجارب الحياتية والمواقف اليومية المعاشة من خلال مواقف محرجة لهم أو أخطاء لفظية دون قصد لتصبح فيما بعد لغتهم المتداولة كما أن البعض يستمتع بتأليفها ونشرها ويتخذها هواية "فخبزة" مثلا شاب يدرس في أحد المعاهد الثانوية بالعاصمة اشتهر بين زملائه بروحه المرحة وسخريته الدائمة من أصدقاءه وأساتذته وفي كل مرّة يبتكر هذا الشاب مفردة جديدة تنضاف إلى قائمة المعجم الشبابي لتنتشر في سويعات قليلة على كافة أصدقاءه ويتداولونها من الغد أما جانب آخر فتحدث عن مدى تأثير الإعلانات الاشهارية و المسلسلات والأفلام التونسية والأجنبية فمثلا كلمة "أمورك في الشنقر ونقر" تم إضافتها للرصيد المعجمي فقط منذ أشهر وهي تعني "أمورك جيدة وعال العال" وقد تداولها ممثل تونسي في مسلسل عرض خلال شهر رمضان الفارط فأضحت كلمة تداول عند الشباب للتعبير عن الحال.
وسائل اتصال حديثة

من جانب أخر كان للثورة التقنية في مجال الاتصالات كالهواتف الجوالة والانترانت وغرف التشات والفايس بوك التأثير الكبير في لغة الشباب وسرعة انتشارها و التي صارت بدورها مواكبة للعصر وخاضعة للتّحين من وقت لآخر فمعظمها مفردات مختصرة ورموز وأرقام تستعمل لتسريع عملية التخاطب. وعلى سبيل المثال كلمة"ريزو" أي شبكة الهاتف وقع استخدامها عند الشباب للتعبير عن الحال ف"الريزو طايح" معناها الأمور سيئة و"الريزو طالع" مفادها أن الأمور حسنة للغاية. كذلك مفردة "بالع مسجلة" -آلة تسجيل- تقال للشخص كثير الحديث ومفردة "بورطابل" –هاتف جوال-صارت تقال للشخص النمام الذي ينقل أخبار الناس.

وفي مايلي مجموعة من المفردات نرجو أن نكون قد نقلناها بأمانة بعد جمعها من نسبة كبيرة من الشباب والمراهقين مع العلم أن هؤلاء أكدوا لنا أن حوالي 80 بالمائة من مفرداتهم المستحدثة تدور أغلبها في حقل دلالي جنسي بحت وبأن الفتيات انخرطن كذلك في نفس هذا التيار فلا فرق بين لغة الفتيات والذكور جميعها تدور في قطب واحد. لذلك يتعذر علينا نقل أغلبها احتراما لقراء.

"القجمي"

(مع إضافة ثلاث نقاط فوق القاف)

وهي لغة تخاطب خاصة جدا تعتمد أساسا على قلب الحروف أو اختصار الكلمة ولها حاذقوها وليست في متناول أي شخص فمثال عوض القول"وينك لاباس؟؟" يقال"سابلا كنيو" أو صاحبي "صحوبة"...وهكذا دواليك.


المفردات العامة

* سيجارة: حلّوزي - زقن - قارو - 16 – دز نفسي
*تاكسيست: الشخص الذي يتكفل دائما يإيصال أصدقائه
*ينقل أخبار الناس: بارابول(لاقط الفضائيات) - بورطابل(هاتف خلوي)sabbab
*شلّة: طرحة - عصابة
*عاكس فتاة: بزنسها – شكّلها - طيّحها - لحمها
*ابن أصول: وليدها –ديقوردي - رجولي- صحوبة - حومة ولد بلاد
**فتاة جميلة ومثيرة: قنبلة- تحفونة - تشوي - عسولة - كعبة - هرية -زوزو - فرخة
*اجلس: شركس - بنّك -قعمز - اركش
*دينار: دنّوس
**وضعيته جيّدة: أمورو في العنبر- أمورو في الجبن -الريزو طالع - في الشنقر ونقرoumourou fi ziga biga
*لم أعره اهتمام: طفيتو – تلفتو- هبط عليه الريدو
*هربت: قطعت - فلسعت - فصعت
*نازح من الريف للمدينة: جبري - جاي من ورا البلايك -قديم - كلاّب - تسكرة التران في مكتوبو
*شخص يتنازل عن كرامته في سبيل قضاء حاجته: يلحّس - يتلوصق – يبندر - يهز في القفة - يقحف
*ملل ورتابة: قينية - كبي- فدة
*خبيث: يتخوبث - يخدم في مخو- يتعقرب - يكمبص - يقرص ويدو تحتو
*شخص مثلي: حصان - يرحم عمي – فونفون - مرخوف – مريّة-miboun-6et demi
*السّخرية والنميمة من شخص: يتمقعر عليه - يكور بيه - يفتقو من بعضو - يكركبها عليه - يتمنيك عليه - يتمسخر عليه - يفركو -
*أوقع به :عدّاها عليه - عقّبها عليه
*شيء مبتكر: عفسة - كعبة جديدة - عفسيس -faza
*شخص يبعث على الملل: ماسط - كعبة لا في الحديقة - سلعة – مارق - ملايكتو رزينة3oss
*طمّاع: لهماق - سفساف
*نتجوّل: نسكسفو- نحوّسو -ندزّو دورة - نكشّو - نشلوشو
*سؤال عن الحال: سفن - أمورك في الجبن - في الشنقرونقر- في الريزو
* نقسم : نبشطرو
*ضيّق الخناق: حلّبها علينا - النفس لا- عاقدها
*على راحتك: عوم بحرك - شيخ أمورك - اتفتق في أمها
*حالته الصحية سيئة: شاد في كحّة - يلعب على البلاصة - واحد شوارمة
*رجل غني: معبّيkorza
*أخذ بزمام المبادرة: صدم- هد ّ- اشري بطحاء
*أصابه مسّ : ضاربو تل - دخل وخرج في الحلّة - دخل في حيط-مفرعس-
*غبي: في موخو طاسة فارغة - في مخو جرانة (ضفدع)مقعمزة -
*قلق: موش في صحنو-ضاربو الكبّيm

Read more...

Le patron du FMI donne un satisfecit à la Tunisie

>> الأربعاء، 19 نوفمبر 2008

source

Pourquoi Ben ali est le meilleur choix ?


Le directeur général du Fonds monétaire international (FMI) Dominique Strauss-Khan, a décerné mardi un satisfecit à la Tunisie pour "la politique économique saine" adoptée par les autorités.

A l'issue d'une entrevue avec le président Zine El Abidine Ben Ali, il a fait part d'une "opinion très positive du FMI" sur cette politique qui, à ses yeux, constitue "le meilleur modèle à suivre pour de nombreux pays émergents". "L'économie se modernise et il y a des progrès réels", a-t-il noté.

"Je m'attends à une forte croissance économique en Tunisie et nous n'avons pas de craintes pour l'année prochaine même si à l'échelle de la planète cela ne va pas être facile", a-t-il déclaré à l'agence de presse tunisienne TAP.

Lors d'une conférence de presse au siège de la Banque centrale de Tunisie (BCT), Dominique Strauss-Kahn a néanmoins fait état de "prévisions pas formidables" quant aux perspectives concernant les retombées de la crise financière internationale sur la Tunisie et les pays du Maghreb. "L'année 2009 sera difficile et aucun pays n'est à l'abri même si les pays du Maghreb ne sont pas énormément intégrés dans la finance internationale", a-t-il prédit.

Selon lui, le taux de croissance fixé par le gouvernement à 6,3% pour l'an prochain pourrait être réduit d'un point à un point et demi, des conséquences qu'il a qualifiées de "moins graves" que ce qui est prévu en Europe et en Chine.

"Grâce à leur bonne gestion, des pays comme la Tunisie et le Maroc devraient pouvoir traverser la crise avec moins de dégâts que d'autres", a-t-il estimé.

Le patron du FMI a été décoré par le président tunisien des insignes de Grand Officier de la République "pour ses qualités intellectuelles et ses contributions au renforcement du développement économique à l'échelle mondiale et notamment celles appelant à une meilleure intégration dans le bassin méditerranéen". AP

Read more...

هل شهادة القران لنفسه مقبولة وكافية ؟

>> الثلاثاء، 18 نوفمبر 2008

في هذا الموضوع ساحاول تلخيص مجمل الادلة و الاراء حول تحريف القرءان, و التي
يحاول شيوخ المسلمين و ابواق الاسلام الرسمي التعتيم عليها بكل قوة حتى يستمر مسلسل
التغييب المتعمد لعقول الشعوب الاسلامية,والتي مع الاسف لا تقرء شيئا عن دينها الا ما
تيسر من كتب صفراء تفوح منها رائحة النفط الكريهة.
في البداية لا بد من طرح بعض الاسئلة الاساسية والتي توضح لنا اجاباتها معنى كلمة
تحريف:

1)هل القران الذي بين أيادي المسلمين اليوم والذي جمعه الجامعون في إصدارته
المختلفة على أيام ابو بكر وعمر وعثمان والحجاج بن يوسف الثقفي، هو نفس القران الذي انزل على النبي العربي وكما تفوه به؟؟؟. بمعنى آخر اكثر دقة ووضوحاً: {هل القران الذي بين أيادي المسلمين اليوم، هو نفس القران الذي انزل على النبي العربي، من حيث ترتيب نزول سوره وآياته، ومن حيث وضع منسوخه قبل ناسخه ، وسوره المكية قبل المدنية والنازل منه قبل اللاحق؟.

2) هل ضاعت بعض ايات و سور القرءان ام وصلنا كاملا
3) هل تكفي آية 9 من سورة الحجر {انا نحن أنزلنا الذكر وانا له لحافظون} لإثبات صحة القران ولنفي التحريف عنه دون الرجوع إلى القضايا التاريخية الأخرى المتعلقة بكيفية نزوله وجمعه ونقله؟ وحفظه . بمعنى آخر :

4) ما هي اقدم مخطوطة قرآنية لدينا ؟.

5) ما هي الفترة بين هذه المخطوطة وبين وفاة محمد؟

6) كم عدد النسخ الموجودة منها ؟ واين هي الآن ؟.

7) هل هناك مخطوطات أخرى قديمة ؟.
هل تتفق المخطوطات فيما بينها ؟.

9) هل تتفق المخطوطات مع ما لدينا الآن؟

10) ما هي أقدم الكتابات الإسلامية التي وصلت لنا عن القرآن؟

11) هل أتفق المسلمون على أن ما بين أيديهم ثابت نقله؟

12) هل تتفق معلوماتنا الأركيولوجية مع ما جاء في القرآن؟

13) هل شهادة القران لنفسه مقبولة وكافية ؟
هل تجوز شهادة المتهم ببراءة نفسه ؟.

بمعنى : هل من المنطق أن تثبت سلامة القرآن من القرآن أو سلامة الإنجيل من الإنجيل أو كتاب بوذا من كتاب بوذا … ؟ .
هذه بعض الاسئلة و اليكم الاجوبة....

....الجزء الاول....
هل القرآن الحالي يشبه المخطوطات القديمة
...مخطوطة سمرقند


anais..al7ad.info

Read more...

جماعة الدعوة

>> الاثنين، 17 نوفمبر 2008

حكايتي
(الجزء الأول)
مقدمة
***
إني شابٌ قد اكتوى بنار الفرقة...
وأصابته من تعدد المناهج والمدارس والتيارات الدينية حرقة!
بدأت ‏حكايتي وأنا في الثالثة عشرة من عمري وذلك من خلال جماعة الدعوة والتبليغ والتي تعرفت من خلالها على ‏الله ومعاني الحب والوجد له وفيه. إلا أني سرعان ما تذبذبت ما بين التزام وانتكاس ومزيج من التيه المنهجي ‏والخواء الروحي و الذي أدى بي إلى افتقاد معنى العبودية الحقة واللذة الأكيدة.



ثم أني بلغتُ الثامنة عشرة وكنتُ ‏لازلت متعلقاً بتلك الجماعة حتى التقيت بجماعة ينتسبون لمنهج السلف والذين قد أثاروا مسائل البدع وضرورة طلب ‏العلم على أساس من الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح - رحمهم الله ورضي عنهم جميعاً- مما ‏أوقعني في إشكالاتٍ أكثر مما مضى.
فاتبعتُ نصيحة السلفيين في الإلتحاق بأحد المعاهد الشرعية التابعة ‏لجامعة الإمام محمد بن سعود في الرياض وأن أطلب العلم الشرعي النافع وأترك الدراسة التي طالما أحببتُها ‏وأبدعتُ فيها.
وذلك أن المسألة أصبحت بالنسبة لي مسألة حياة أو موت...
مسألة جنة أو نار...
ولكني وللأسف ‏ما ازددتُ إلا اضطراباً وحيرةً وأغلالاً... فانتكستُ مرةً أخرى!‏ ثم أنه مضت السنون...
وأنا متذبذبٌ مفتون...
وقد تركتُ ذلك المعهد المأفون!
فالتحقتُ بجامعة علمية لدراسة ‏التخصص الذي طالما عشقته وحاولت جاهداً أن أتجاوز جراحات المعهد الذي جربته. ولكن تبقى جذوة ‏المحبة لله متقدة في الحشا ولا يزال الشوق إليه يحدوني إلى البحث عنه واستكمال المسير إليه.
فعدتُ إلى الله ‏مرة أخرى وتبت إليه من جديد والتزمت طريقه على منهاج السلفيين، إلا أني لم أستطع أن أحل كثيراً من ‏الإشكالات العقلية ولم أستطع كبح جماح المنازلات الفكرية وكنتُ لازلت أقع في المعاصي والذنوب والسيئات على ‏الرغم من أني قد أقمتُ ليلي، وأخرجتُ صدقتي، وتنسكتُ - فيما أظنه تنسكاً- والتزمتُ أذكار الصباح ‏والمساء، وأسكبتُ الدموع كل يوم.
ومع هذا...
كنتُ لا أزالُ أشعر بالخواء...
ولاأزالُ أفتقدُ لذة العبادة وكمال الخشوع ‏وحقيقة الإحسان...‏


فأنا لم أكن لأرضى بمنزلةٍ دون الفردوس الأعلى...
ولا برفقةٍ سوى رفقة الحبيب المصطفى - صلوات الله وسلامه ‏عليه-...
ولا بنظرةٍ دون نظرة الرضى من عين الرحمن الرحيم...
و الحليم الكريم...
والعفو الغفور - سبحانه ‏وتعالى-...
فإني والله قد كنتُ أشعر أني لا أنتمي لهذا العالم الأرضي وأسعى للتحليق في العالم العلوي...
بل وقد كنتُ أشعرُ أني ‏كنتُ يوماً هناك وأني إنما حبيسُ جسدٍ ليس بجسدي...
وأسيرُ زمانٍ ليس بزماني...
ومع هذا التطلع والشغف كنتُ لا ‏أزالُ أخلدُ للأرض...
وما أزالُ أتبعُ الهوى...
فجعلتُ أتساءل...
كيف السبيل الى الحق من هذه حاله؟
وهل يرجى لهذا العُبيد شفاؤه؟ أو هكذا اعتقدت!‏ فإني والله كنتُ قد أحببتُ الله ورسوله من كل قلبي ولكني كنتُ لاأزالُ لا أعرف كيف السبيل ولستُ أعلم أين الطريق...

فقد ‏خضتُ رحلة عناء وبحث عن الحق وأيما بحث!
لطالما أردتُ أن أكون عالماً ربانياً حقاً وعارفا ً صدقاً...
لطالما أردتُ أن ‏أكون من أهل الله وأوليائه وخاصته!
كم كنتُ أخشى أن أحرم لقاء الحبيب المصطفى - صلوات الله وسلامه ‏عليه- في الآخرة كما حرمت لقائه في هذه الدنيا!
فأيُ شقاءٍ بعد هذا الشقاء وأي حرمان أعظم من هذا ‏الحرمان؟!‏ ‏هكذا ظننت...
وبذلك اقتنعت! ‏ ولكن تبقى التساؤلات وتزداد التناقضات...
فأبحثُ بين المذاهب والمدارس من أهل سنة وأشاعرة ومعتزلة، ثم ‏أنظر الى التشيع من اثني عشرية وجعفرية وزيدية، ثم أبحث في الباطنية من أباضية وصوفية...
أيُهم الاسلام؟

أيُهم الطريق الى الواحد الديان؟
لستُ أدري!‏ ‏
ثم أنظرُ بذهول الى غير المسلمين من نصارى ويهود، بل من بوذية وهندوسية وفلسفات شرقية وغربية ‏وأظل أبحث وأقرأ وأناقش ...
فأجدُ من قد آمن ومن قد ألحد...
وأجدُ من لا يدري و من لا يزالُ يسأل...

وشوق إلى رب لم يعرنِ انتباهه!
لعله أراد أن يضلني لما علم من ‏سوء طويتي...
ولعله فتنني بكثرة ما ألححت عليه بمحبتي...
ولعلني طرقت الباب الذي أضلني...
أو لجأت الى ‏غير الإله الذي أبغي!‏ لستُ أدري!‏ فظللتُ أتساءل...
ما هي مشكلتي؟
كيف لم أوفق الى الهداية رغم طول رحلتي؟
بل كيف لا أجد أجوبةً لأسئلتي؟ ‏
أم كيف أني لا أجد جواباً رغم محبتي؟
هل أخطأت الطريق أم أخطأت القصد؟
هل أنا فاسد في ذاتي أم ضال ‏في حقيقتي؟
فتجيبني دموعي وقروحي وسنوات غربتي...
أني أحببتُ إلاهاً لم يحبني...
وعشقتُ رباً خذلني...

وأنا كما أنا...
وحيدأً في رحلتي!‏
ودُمتم بكل الحب...


حكايتي
(الجزء الثاني)
الأسبابُ التي قادتني للإلحاد
(المحور الثاني- الواقع)
***

المشاهدُ أنك سواء آمنت أن مصدر الرزق هو الإله...
أو الحظ...
أو جهدك الذاتي...
فإنك تقرُ وببداهة أنه لابد لك من ‏السعي لتحصيل الرزق.
فلا المؤمن يتواكل...
ولا غيره يتكاسل...
والكلُ في طلب الرزق متشاغل.‏
وكذلك...
نجدُ أنك سواء اعتقدت أن سبب شفائك هو صلوات القديس...
أو الإبر الصينية...
أو الإيحاءات الذاتية...
فإنك ‏تقر وبصراحة وجوب التداوي وطلب العلاج.
فلا المؤمن للتعاويذ يركن...
ولا غيره بالدجل يؤمن...
والكلُ يريدُ ‏لصحته أن تتحسن.‏
فالطالبُ المتدين وغير المتدين على حد سواء، يبذلون الجهد ويقرأون الدرس، ويسألون عن الإختبارات السابقة، ‏ويتملقون المعلمين بعبارات زائفة، والبعضُ للغش يذعن، والبعضُ الآخر يتركُ القلق منه يتمكن.
وفي كل ‏الأحوال...
ما النتيجة في الحقيقة (مع بعض الإستثناءات) إلا صدىً للجهد المبذول والدرس المقروء. ‏
فكلنا يعتقدُ بوجوب الأخذ بالأسباب الواقعية سواء آمنت بأبعاد غيبية أو ميتافيزيقية لهذا الواقع أم لم تؤمن.

ألا وهي (الواقع).‏
الواقعُ باعتباره تلك المساحة من الحياة والتي تتميزُ بكونها شديدةُ الصرامة، وعظيمةُ الوقع، وحقيقيةُ التفاعل...
كما ‏تستجيبُ له حواسنا ويدركهُ وعينا ويستوعبهُ عقلنا ويشعرُ به جسدنا، بما يستحيلُ معهُ الوهمُ أو الخطأُ.
فعندما ‏تلمسُ النارُ يدك حقيقةً لا مجازاً...
وواقعاً لاافتراضاً...
نجدُ أن المؤمن وغير المؤمن يستجيبان بنفس الطريقة ‏ويعايشان نفس الحقيقة...
ألا وهي الإحساسُ بالألم الناتج عن الإحتراق. ‏
تلك المشاهداتُ الآنفة الذكر...
أثارت عندي جملةً من التساؤلات...
لو كان كلاً من " الإيمان " و " عدم الإيمان " لن " يؤثرا " أو " يغيرا " الواقع...
فلماذا أحتاجُ لأن أؤمن؟
أي وبعبارة أخرى...
إذا كان " المؤمن " في النهاية وفي واقع الأمر سيضطر لأن يقوم بنفس الإجراءات والترتيبات والإعدادات والتي يقوم بها تماماً " غير المؤمن"...

فماالحاجة للإيمان أساساً إذا كان " الإيمان " لا أثر له أو دور في التأثير والتغيير " للواقع " ؟
سيقول أحدهم متسائلاً ...
بل هنالك فرقٌ كبير!
فالمؤمن لا يرجوا " إعجازاً " خارقاً للواقع ولكنه يرجوا ثواباً من الخالق.
كذلك...
فالمؤمن يعلمُ أن هناك " حياة أخروية " و" عوالم علوية " يجبُ عليه أن يعتقد بها ويعمل لها الحساب .
أقولُ لهذا المتسائل ما يلي ...
وإن صح ما تذهبُ إليه فالإشكالُ لا يزالُ حاصلاً!
ألا وهو أن " الإيمان " لا يؤثرُ في " الحياة الدينوية " وإنما محلهُ " الحياةُ الأخروية " ...
وهذه " الحياةُ الأخروية " غير قابلة للإثبات بشكل قطعي ويقيني ( وذلك في حدود علمنا الحالي وما تمخضت عنه بعض نتائج تجارب وخبرات لمحاولة فهم حياة ما بعد الموت ) ...
وبالتالي فأنا لا أستطيعُ أن اعتمدَ على فكرة " الحياة الأخروية " لتسيير " الحياة الدنيوية " والتي في أحسن أحوالها لا تقدم أو تؤخر في قضية " الأخذ بالأسباب " الموضوعية والواقعية لا " الإيمانية أو الغيبية " .

يسألُني آخر ...
طيب...
أليس الإيمانُ يرفع المعنويات ويجعل الناس قادرين على إتيان العجائب وتخطي الصعاب والعراقيل؟
أجيبه بقولي ...
"بلى"!
ولكن أليس هذا الأثر هو أثرٌ " نفسيٌ " بالدرجة الأولى؟
فما الفرقُ بين من " يفجرُ " نفسه بإسم " الإيمان "...
وبين جنود " الكامازاكي " اليابانيين والذين قاموا " بتفجير " أنفسهم من خلال ارتطام طائراتهم - وهم فيها - في أساطيل القوات البحرية الأمريكية إبان الحرب العالمية الثانية وبإسم " الوطن" ؟
في الحالتين هناك " تفجيرٌ " ذاتي للذات ...
في الحالتين هناك " دافعٌ " ذاتي بالسبب أو القضية والتي من أجلها تم التفجير ... وفي كل الأحوال...
فإن الحقيقة هي أن " التفجير " قد حصل بغض النظر عن " الدافع " والذي كان " نفسياً " و " إيحائياً " بالدرجة الأولى ...

فهناك تجربةً طريفةً ومشهورةً في أدبيات " علم النفس الإكلينيكي " والمتعلقة بمفهوم " الإيحاء الذاتي " ...
حيثُ قام مجموعةٌ من الأطباء بتقسيم عينةٍ من المرضى إلى قسمين اثنين بحيث أنهم استمروا في إعطاء القسم الأول نفس الدواء.
في حين أنهم أعطوا القسم الثاني حبة " سكر " تشبه الدواء الأصلي طعماً وشكلاً ولكنها تخلوا من الأثر الكيميائي للدواء الأصلي وذلك بدون أن يعلم المرضى بهذه التجربة...
ثم أنهم تابعوا التقدم في نتائج التحسن والشفاء لكلا القسمين.
فمالذي وجده أولئك الأطباء؟
لقد وجدوا أن هناك تحسناً " متقارباً " بين كلا القسمين...
سواء الذين استمروا على أخذ الدواء الحقيقي أوالذين أخذوا الدواء " السكر"!
عندها استنتج الأطباء أن الإعتقاد الجازم لدى المريض بأن حبة الدواء هذه ستساعد على الشفاء - وإن لم يعلم المريض أنها ليست سوى حبة " سكر " تشبه الحبة الأصلية - سوف تقوم بالفعل بإحداث التغير الكيميائي والعصبي والهرموني المطلوب ( مع التأكيد على أنه هناك استثناءات لهذه الدراسة وكذلك مع الوضع في الإعتبار الأساس الفسيولوجي والبيولوجي لجسم الإنسان وتركيبه العصبي المعقد) .

وهذا ما بات يعرف " بأثرالبالاسيبو" -Placebo Effect للإشارة إلى العامل الذاتي في الإيحاء ...
ثم أجدني أتسائل ومن جديد...
لماذا يحتاجُ من يؤمنُ بأن رزقه مقدر...
وأن سعيهُ لا يقدمُ شيئاً ولا يؤخر...
إلى أن يعمل ويطمع ويطمح تماماً ‏كمن لا يؤمن؟
لماذا لا يكتفي المؤمنُ الذي يعاني من مرض عضال بصلوات راهبه؟
أو بركات قسيسه؟
أو دعوات شيخه؟
أو ‏تعاويذ كاهنه؟
بل لماذا لا يعتمد على الشافي وحده؟
أو يلجأ إلى الكتاب المقدس عنده؟
بل لماذا يبحثُ عن علاجات ‏ودواءات حاله في ذلك كحال غير المؤمن؟‏
لماذا لا يحفظُ الدرس من ذكر أدعيته المباركة؟
أو تبرك بقساوسته ورهبانه وصلواتهم المقدسة؟
أو مارس التأمل ‏الروحي في جبال التبت الشاهقة؟
بل لماذا يحضرُ الدرس ابتداءً ولا يكتفي بالكشوفات الإلاهية الباهرة؟
أو الرؤى ‏والمنامات الساحرة؟
بل لما يبذلُ الجهد ويواصلُ الكد وقد آمن أن النتيجة قد تقررت في كتاب وأن عين الحق ‏ترعاه؟ ‏
لماذا يُقتلُ المؤمنُ وغيرُ المؤمن على حد سواء؟
أم لماذا يُسرقُ المؤمنُ وغيرُ المؤمن على حد سواء؟
بل لماذا ‏يفشلُ المؤمنُ وغيرُ المؤمن على حد سواء؟ ‏
إن كان المؤمنُ بالماورائيات وغيرُ المؤمن بها يخضعان لسنن الواقع ويعالجان مرارته...
فما الفرقُ بينهما؟
وما ‏العلاقةُ بين الإيمان من عدمه وبين الواقع إن كان الجميعُ في النهاية له خاضع؟‏
فإن كنتُ آمنتُ بأن رزقي في السماء...
وأن الأمر قضاء...
فلما الكدحُ؟
فلما العناء؟
وإن كنتُ قد علمتُ أن إيماني يشفيني...
فلما العلاج؟
وإن كنتُ آمنتُ أن معتقدي يحميني...
فلما أبحثُ عن الأمان؟
ودُمتم بكل الحب...
"فرنسيس"
وللمزيد من التواصل فإنه يسعدني أن أستقبل مراسلاتكم على البريد الإليكتروني التالي:
francisbacon@hotmail.com

‏أيُهم حقيقة الايمان؟ ‏وأنا أقفُ وحيداً بحب لم يتسنَ لي إكماله...‏وسلكتُ طريقاً أضلني...‏فالمؤمن وغير المؤمن متفقان على حقيقة واحدة يعايشانها ويعترفان بها...

Read more...

لخفايا موقع «الفيس بوك» والجهات الصهيونية التي تقف وراءه،

>> السبت، 15 نوفمبر 2008

zaama ilklem hetha s7i7 ?


'

بعد أقل من أربعة أشهر من كشف صحيفة «الحقيقة الدولية» لخفايا موقع «الفيس بوك» والجهات الصهيونية التي تقف وراءه، نشرت صحيفة فرنسية ملفا واسعا عن هذا الموقع مؤكدة بأنه موقع استخباراتي صهيوني مهمته تجنيد العملاء والجواسيس لصالح الكيان الصهيوني. في الوقت الذي اعلن فيه عن مشاركة فاعلة لادارة الـ «فيس بوك» في احتفالات الكيان الصهيوني بمناسبة اغتصاب فلسطين. وتضمن الملف الذي نشرته مجلة «لوما غازين ديسراييل» معلومات عن أحدث طرق للجاسوسية تقوم بها كل من المخابرات الإسرائيلية والمخابرات الأمريكية عن طريق أشخاص عاديين لا يعرفون أنهم يقومون بمثل هذه المهمة الخطيرة. إن هؤلاء يعتقدون بأنهم يقتلون الوقت أمام صفحات الدردشة الفورية واللغو في أمور قد تبدو غير مهمة، وأحيانا تافهة أيضا ولا قيمة لها.



ونقل تقرير مجلة إسرائيل اليهودية التي تصدر في فرنسا الكثير من المعلومات السرية والهامة عن موقع الفيس بوك بعد تمكن المجلة من جمعها عبر مصادر إسرائيلية وصفتها المجلة بـ 'الموثوقة'.

وافزع الكشف عن هذه المعلومات حكومة كيان العدو ودوائره الدبلوماسية، حتى أن السفير الإسرائيلي في باريس أتهم المجلة اليهودية بأنها «كشفت أسراراً لا يحق لها كشفها للعدو'.

إلا أن الموضوع لم ينته عند هذا الحد، بل بدأ الجميع في البحث عن وجود جهاز مخابراتي اسمه «مخابرات الانترنت'.

ويطرح تقرير المجلة اليهودية المزيد من الشكوك حول استفادة الكيان الصهيوني من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي وتحليلها وتكوين صورة إستخباراتية عن الشباب العربي والمسلم.

والخطير في الأمر هو أن الشباب العربي يجد نفسه مضطراً تحت اسم مستعار دون أن يشعر إلى الإدلاء بتفاصيل مهمة عن حياته وحياة أفراد أسرته ومعلومات عن وظيفته وأصدقائه والمحيطين به وصور شخصية له ومعلومات يومية تشكل قدراً لا بأس به لأي جهة ترغب في معرفة أدق التفاصيل عن عالم الشباب العربي.

ويقول جيرالد نيرو الأستاذ في كلية علم النفس بجامعة بروفانس الفرنسية، وصاحب كتاب (مخاطر الانترنت): إن هذه الشبكة تم الكشف عنها، بالتحديد في مايو2001 وهي عبارة عن مجموعة شبكات يديرها مختصون نفسانيون إسرائيليون مجندون لاستقطاب شباب العالم الثالث وخصوصا المقيمين في دول الصراع العربي الإسرائيلي إضافة إلى أمريكا الجنوبية. ويضيف: ربما يعتقد بعض مستخدمي الانترنت أن الكلام مع الجنس اللطيف مثلا، يعتبر ضمانة يبعد صاحبها أو يبعد الجنس اللطيف نفسه عن الشبهة السياسية، بينما الحقيقة أن هكذا حوار هو وسيلة خطيرة لسبر الأغوار النفسية، وبالتالي كشف نقاط ضعف من الصعب اكتشافها في الحوارات العادية الأخرى، لهذا يسهل 'تجنيد' العملاء انطلاقا من تلك الحوارات الخاصة جدا، بحيث تعتبر السبيل الأسهل للإيقاع بالشخص ودمجه في عالم يسعى رجل المخابرات إلى جعله 'عالم العميل'.

وبدأ موقع 'الفيس بوك' الذي ينضم إليه أكثر من مليون عضو شهريا، في طرح المعلومات المتعلقة بأعضائه علنا على محركات البحث على الانترنت مثل 'غوغل' و 'ياهو'، بهدف الدخول المبكر في السباق لبناء دليل إلكتروني عالمي يحتوي على أكبر قدر ممكن من المعلومات والتفاصيل الشخصية مثل السير الذاتية وأرقام الهواتف وغيرها من سبل الاتصال بالشخص، وهوايات الأعضاء وحتى معلومات عن أصدقائهم، وينضم حاليا نحو 200 ألف شخص يوميا إلى 'الفيس بوك' الذي أصبح يستخدمه 42 مليون شخص، طبقا للموقع ذاته.



العدو الخفي



وتتوافق المعلومات التي نشرتها الصحيفة اليهودية الصادرة في فرنسا مع المعلومات التي كانت صحيفة «الحقيقة الدولية» نشرتها في عددها (111) الصادر بتاريخ 9 نيسان 2008.

وأكد تقرير «الحقيقة الدولية» الذي كان تحت عنوان «العدو الخفي» أن الثورة المعلوماتية التي جعلت من عالمنا الواسع قرية صغيرة رافقتها ثورات أخرى جعلت من تلك القرية محكومة من قبل قوة غير مركزية أقرب ما تكون إلى الهلامية، تؤثر بالواقع ولا تتأثر به.

وأضاف تقرير الصحيفة أن «الانترنت التفاعلي» شكل بعد انتشاره عالميا واحدا من أهم أذرع تلك القوة اللامركزية التي بدأت بتغيير العالم بعد أن خلقت متنفسا للشباب للتعبير من خلاله عن مشكلات الفراغ والتغييب والخضوع والتهميش، والتمدد أفقيا وبصورة مذهلة في نشر تلك الأفكار والتفاعل معها عربيا ودوليا.

كما أن اللجوء إلى تلك القوة بات من المبررات المنطقية لإحداث التغيير الذي يلامس الواقع الشعبي وربما السياسي، كما حصل في مصر بعد دعوات للعصيان المدني نشرت على موقع «الفيس بوك» ومحاولات الشاذين جنسيا في الأردن لتنظيم أنفسهم من جديد من خلال اجتماعات تجرى على ذات الموقع بعناوين واضحة وأفكار معلنة.

والمثير في هذه المتسلسلة العنكبوتية أن المتلقي العربي الذي ما تعود على مثل هذه التحركات التغييرية، انساق وراء الدعوات التي أطلقتها جهات لا تزال مجهولة لإعلان «العصيان المدني» في مصر يوم السادس من نيسان، وحدث الإضراب من دون قوة مركزية تديره وتشرف عليه وتتبنى أفكاره وسياقاته التغييرية في داخل المجتمع.



أدوات تحكم جديدة



وتحولت أدوات الاحتلال والتغيير التي كانت تملكها القوى العظمى من تلك التي عرفها العالم طوال السنوات الماضية إلى أدوات جديدة تجعل من تلك القنوات التفاعلية على الشبكة العنكبوتية وسيلة مؤثرة تتحكم بها في الوصول إلى التغييرات المطلوبة، وبات الأمر لا يحتاج إلا إلى أفكار ودعوات تنشر عبر موقع مثل «الفيس بوك» تديره الأجهزة الأمنية الأمريكية والصهيونية.

كما أن هناك شعورا جمعيا عربيا باستفادة الكيان الصهيوني من الكم الهائل من المعلومات المتاحة عن المشتركين من العالمين العربي والإسلامي التي توجد في موقع «الفيس بوك» وتحليلها وتكوين صورة استخباراتية عن الشباب العربي والمسلم يستطيع من خلالها تحريك الشارع العربي.

ولا تخفى تجربة الكيان الصهيوني في الاستفادة من التكنولوجيا المعلوماتية على أحد، فأجهزتها الأمنية والمخابراتية صاحبة باع طويل في هذا المجال وثرية بطريقة تجعلها قادرة على جمع ما تريد من معلومات في أي وقت عن الشباب العربي الذي يشكل النسبة الأكبر ويعد الطاقة في أي مواجهة مستقبلية.

ونتيجة لذلك، بات الشباب العربي والإسلامي 'جواسيس' دون أن يعلموا ويقدمون معلومات مهمة للمخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية دون أن يعرفوا لاسيما وان الأمر أصبح سهلا حيث لا يتطلب الأمر من أي شخص سوى الدخول إلى الانترنت وخاصة غرف الدردشة، والتحدث بالساعات مع أي شخص لا يعرفه في أي موضوع حتى في الجنس معتقدا أنه يفرغ شيئا من الكبت الموجود لديه ويضيع وقته ويتسلى، ولكن الذي لا يعرفه أن هناك من ينتظر لتحليل كل كلمة يكتبها أو يتحدث بها لتحليلها واستخراج المعلومات المطلوبة منها دون أن يشعر هذا الشخص أنه أصبح جاسوسا وعميلا للمخابرات الإسرائيلية أو الأمريكية.

ويشار إلى أن هناك العديد من الجهات في كيان العدو الصهيوني التي تقوم برصد ومتابعة ما يحدث في العالم العربي.

وفي الماضي استطاعت من خلال تحليل صفحة الوفيات بالصحف المصرية خلال حروب (56 و 67 و 73) جمع بيانات حول العسكريين المصريين ووحداتهم وأوضاعهم الاجتماعية والاقتصادية وهو ما أدى إلى حظر نشر الوفيات الخاصة بالعسكريين في فترة الحروب إلا بعد الموافقة العسكرية.

وكانت مصادر إسرائيلية أشارت بأن تحليل مواد الصحف المصرية ساهم في تحديد موعد بدء حرب 1967 عندما نشرت الصحف تحقيقا صحافيا ورد فيه أن الجيش يعد لإفطار جماعي يحضره ضباط من مختلف الرتب في التاسعة صباح يوم 5 يونيو1967.

الملفت في العدو الجديد، أو الشبح العنكبوتي المعروف الأهداف والذي يتنامى تأثيره في ظل المخطط المسيحي المتصهين الذي يشرف عليه قادة البيت الأبيض في واشنطن ويهدف إلى تحقيق النبوءة التوراتية المزيفة بإقامة الدولة اليهودية الخالصة من خلال تفجير 'الفوضى الخلاقة' في المنطقة العربية وصدام الحضارات بين الشرق والغرب بتصعيد الحملات المسيئة إلى الإسلام ورموزه، انه تمكن من دارسة واقع الشباب العربي والإسلامي من خلال دخولهم اليومي على شبكة الانترنت، ورصد التناقضات التي يعتقد انه سيتمكن من خلالها تفجير الخلافات والصراعات الداخلية في الدولة الواحدة وتفتيت المنطقة اجتماعيا واقتصاديا وسياسيا وإضعافها وصولا إلى المبتغى 'المشبوه'.



الحقيقة الدولية - خاص 23.7.2008


'

Read more...

شبيه التونسي موش لغه

اكتب تونسي هكا شبيه التونسي موش لغه المالطيين يتكلمو تونسي وحنا التونسه نتكلمو عربي عيب برشا راهو

Achour Al Naji à 14:35 14 novembre
تعجبني اختباراتك النفسية على الهواء، أقصد على النات ، يا ألفة ، أكتبي بأية لغة من لغات المطر فلم يبقى للعربيّة من قرّاء يستحقّون المضيّ قُدما في الكتابة.

Anyssa El Ouni à 14:40 14 novembre
@Tarek Ben Yousse
لا يا سيدي التونسي موش لغة, التونسي لهجة هذا من ناحية ومن ناحية أخرى الكاتب لا يكتب فقط لأبناء بلده خصوصالو أنه يكتب في موضوع يمسّ مليار و 300 رقبة
ثم ماهذا المثال الذي ذكرت؟ فعلا عيب برشا ههه

Wassim Jed à 15:00 14 novembre
La différence entre une langue et un dialecte est une illusion que les soi-disant nationalistes ont créée. Tout dialecte peut être une langue et vice versa.

Sabry Mersny à 15:07 14 novembre
if you aim at being famous worlwide , english is the only language securing this objective to be reached!!!!


Tarek Ben Youssef à 15:10 14 novembre
voila wassim bravo et mme anissa je porte a votre connaissance que le maltais est une langue reconnu au nations unis , en + la langue officiel de l etat de maltes c le maltais ki est en faite le dialecte tunisien influencé par un peu d italien .. ce ke ecrit dr olfa ne pe pas etre appliké au pakistan c typiquement tunisien , il n y a pas un seul islam l imam shafii a changé de fatwas entre l egypte et l iraq le critere social et geo polotique est trés important pour interpreter un islam convenable a la population a qui on s adresse

Mahdi Zaghdidi à 15:41 14 novembre
on vous connais Olfa de c21 qui ne parle un arabe beau et sans faute alors restez la belle image qu'on connait

Rym Amor à 16:23 14 novembre
En vacances à Sousse, je n'ai pas réussi à trouver votre livre dans les librairies. J'aurai bien apprécié de le trouver ici en France. D'ailleurs, j'attends avec impatience la version française. Donc, si vous décidez d'écrire en arabe, ce serait bien de prévoir assez rapidement la traduction française qui intéresse beaucoup de lecteurs en France.

Librairie Clairefontaine à 19:03 14 novembre
@Amin Kochlef, et Olfa, tout ... Lire la suite

Nadhir Cherif à 19:53 14 novembre
اللغة وعاء للفكر..وبناءا عليه فطبيعة الموضوع/الاشكالية و أنساقه الفكرية-الثقافية و سياقاته الاجتماعية-التاريخية هي المحدد للغة التي سيكتب بها لتجنب العوائق الابستيمولجية.../ن ش

Nadhir Cherif à 19:57 14 novembre
@ Librairie Clairefontaine traduire c'est trahir!!!!!.


Tarek Ben Youssef à 19:57 14 novembre
oui je confirme votre arabe est magnifique.

Ahmed Remadi à 21:14 14 novembre
pensez d'abord à traduire votre livreحيرة مسلمةen français!


Tarek Ben Youssef à 21:31 14 novembre
و ما علاقة اللغه بالموضوع المراد طرحه سيد شريف خاصة ان العوائق المعرفيه التي تتحدثون عنها غير موجوده كل لغه تستطيع جلب مصطلحات جديده من لغه اخرى , و الدكتوره الفه لا تكتب كتب عن تكنولوجيا المعلومات لكي تجد صعوبه في ايصال الفكره

Nadhir Cherif à 22:01 14 novembre
أود أن أوضح للسيد طارق أن"الغة "ليست فقط مجرد حروف وكلمات للكتابة بل هي مفاهيم بمعنى أنها" أدوات" لتحليل موضوع ما,وأي مفهوم لا يخلو من مضامين شعورية و فكرية ومن هذه الزاوية يتأتى العائق المعرفي وعلى العكس ان الكتابة عن تكنولوجيا المعلومات أسهل بكثير من الكتابة حول أبسط اشكالية فكرية./ن


Tarek Ben Youssef à 01:19 15 novembre
بربي سي شريف وسع بالك معايا شويه راني مغرام اما مانيش مكون اكادميا بالباهي ..... كيفاش اللغه العربيه اللغه الصحراويه الجافه ممكن انها تتفوق علي لغات واكبت الحداثه منذ عصر التنوير ? كيفاش من الاسهل الحديث علي التكنولوجيات الحديثه بالعربيه اكثر من العلوم الانسانيه نتحداك انو تنجم تكتبلي مقال بالعربيه تتحدث فيه عن حاجه بسيطه مثل مكونات الكمبيوتر بدون ان تجد صعوبه في المصطلحات , تي هوما الفرنسيس او واحلين مساكن شطر مصطلحاتهم انقليزيه

Nadhir Cherif à 01:32 15 novembre
yé si tarek sais tu que" lissan el 3arab" de ibn mandhour qui est consideré comme le plus important des dictionnaires de la langue arabe constitue des dizaines de tomes,comment cette langue "saharienne" peut etre pauvre linguistiquement,de plus il ya bcp des mots français et anglais sont d'origine arabe!!!.


Tarek Ben Youssef à 01:56 15 novembre
je trouve pas koi repondre sinon vous allez me detester :s:s
je fai de l autocensure et je me tais manish na9ess meshekel

Nadhir Cherif à 02:03 15 novembre
sois sur et certain chér ami que je ne detestes personne pour ses idées certes que je suis contre tes idées catégoriquement mais j" ai bcp du respect envers ta personne!!.Donc exprimes toi je serais toujours pret à ecouter et à discuter toutes idées.

Wassim Jed à 06:10 15 novembre
Cher Nadhir, je suis un linguiste et je vous dis que cette problématique n'est que d'ordre idéologique. Je vous répète: tout dialecte peut devenir une langue si on a la volonté idéologique et politique. Les preuves historiques sont multiples.
Concernant, la langue Arabe, personne n'a dit qu'elle est une langue pauvre. Elle peut s'enrichir si les arabes s'enrichissent culturellement, intellectuellement, et scientifiquement. Mais c'est pas ça le problème, le problème est que la langue Arabe n'est pas la langue du peuple tunisien.

Wassim Jed à 06:22 15 novembre
Le tunisien, en fait, souffre d'une schizophrénie linguistique (comme tout autre soi-disant arabe d'ailleurs). Ceci est dû au fait que le tunisien ne parle pas l'arabe comme langue maternelle (au foyer et avec ses proches). Il y a même un bon pourcentage de tunisiens qui ne peuvent jamais s'exprimer en arabe, mais on doit tous dire que notre langue... Lire la suite

Wassim Jed à 06:35 15 novembre
La différence que les arabes ont entre leurS vraieS langueS maternelleS et la vraie langue arabe se présente comme un mûr entre la vie quotidienne et la vie académique et scientifique. Elle est un obstacle contre la vulgarisation de la science et du savoir. Tu peux dire que linguistiquement l'arabe vit en deux modes: mode quotidien (dans sa langue maternelle) et mode académique (la langue arabe ou les langues étrangères). Càd notre vraie langue maternelle que notre mère nous a apprise ne peut jamais être utilisée pour discuter la science, la philosophie, le savoir en général; et ceci se présente comme une sorte d'aliénation du domaine du savoir (=le savoir ne nous est pas familier, il est étranger. Il appartient à une autre langue). Vous savez, sans aucun doute, l'importance psychologique de la langue et son rôle fondamental dans le développement de la personnalité.

Wassim Jed à 07:23 15 novembre
"L'importance psychologique de la langue et son rôle fondamental dans le développement de la personnalité:" Bien sûr, vous voyez bien ici que je parle de l'importance de la vraie langue maternelle, PAS une langue théorique que personne n'utilise quotidiennement et dès ses premiers jours sur terre (et c'est ... Lire la suite

Nejla Ben Youssef à 09:30 15 novembre
ليتك كتبت رأيك بلغتك الأم كي تكون أكثر اقناعا أم أنك تعتقد أن الكثير ممن سيقرِؤونه لا يجيدون اللغة العربية

Wassim Jed à 10:20 15 novembre
C'est quoi ma langue maternelle à ton avis? Essayez de penser et de répondre aux idées en évitant les atteintes personnelles car ça vous mènera nulle part.

Mazigh Ferid à 10:31 15 novembre
Quelle agessivité envers Olfa y'a wassim !!!!

Wassim Jed à 10:54 15 novembre
Envers Olfa? Pourquoi? C'est elle qui a causé tout ça?


Tarek Ben Youssef à 15:23 15 novembre
oui Wassim je me suis aucensurer pour ne pas causer de problemes pour ne pas dire ce que j'ai dit ,Dr Olfa est spétialisé dans la langue arabe et un tel avis est aggressif dans la mesure ou tout le monde aime la discipline qu il a etudier pendant tant d années mais je partage pleinement tout ce que tu as dit ; tant que le tunisien se sentira plus arabe que tunisien sur le plan linguistique , culturelle ..... la situation de crise que nous vivons deumerera ..... femma shkoun besh y9olli c n est k un langue c rien ... alors pourquoi les pays developpé depensent des sommes colossales pour l apprentissage de leurs langues de leurs cultures ?



Tarek Ben Youssef à 15:24 15 novembre
Les elites fransais s alarme a chaque fois ils constatent une intrusion franglaise dans leurs langue ils ont meme imposé l appelation courriel au lieu de email dans les administrations . un seul point wassim que je pe te dire l allemand suisse est differend de l allemend le vrai deuch et l espagnol de chili est different aussi de celui de l espagne ce ce que j appelle le passage de dialecte au langue qui necessite parfois des centaines d années

Read more...

quarante erreurs masculines au lit

>> الجمعة، 14 نوفمبر 2008


Erreur n°1 : NE PAS EMBRASSER D’ABORD
Fuir les lèvres de sa partenaire et plonger directement vers les zones érogènes lui fera penser que vous avez payé à l’heure et que vous comptez rentabiliser au mieux votre investissement en shuntant ce qui n’est pas essentiel. Un baiser passionné est la base fondamentale des préliminaires.

Erreur n°2 : SOUFFLER TROP FORT DANS SON OREILLE
Admettez que quand vous étiez gosse à l’école, des copains vous ont raconté que les filles aimaient ça. C’est vrai parfois, mais il y a une différence entre émettre un léger souffle érotique et souffler comme si vous deviez éteindre les bougies de votre gâteau d’anniversaire. Ca, ça fait mal.

Erreur n°3 : NE PAS SE RASER
Vous oubliez parfois que vous avez un hérisson attaché à votre menton, et que vous ratissez à plusieurs reprises la peau douce et sensible du visage et des cuisses de votre partenaire. Quand elle tourne sa tête d’un côté à l’autre, ce n’est pas par passion, c’est pour éviter la “râpe à fromage”.

Erreur n°4 : PELOTER SES SEINS COMME UN CON
La plupart des hommes se conduisent comme une ménagère en train de palper des melons pour savoir s’ils sont mûrs avant de les acheter. Touchez-les doucement et caressez-les, on n’est pas au marché !

Erreur n°5 : MORDILLER SES TETONS
Pourquoi les hommes se ruent-ils sur les tétons des femmes et les pressent-ils ensuite comme si ils essayaient de dégonfler le corps de leur partenaire par les seins? Les mamelons sont extrêmement sensibles. Ils supportent difficilement le machonnage et le mordillement. Léchez-les, sucez-les doucement. Donnez-leur quelques coups de langue, mais surtout, ne les prenez pas pour des jouets pour chiens en caoutchouc.

Erreur n°6 : NE TRIPOTER QUE SES MAMELONS
Arrêtez de faire ce truc qui consiste à tripotez les mamelons entre le doigt et le pouce comme si vous essayiez de trouver une station de radio. Concentrez-vous sur les seins dans leur ensemble, et pas seulement sur les points d’exclamation.

Erreur n°7 : IGNORER LES AUTRES PARTIES DE SON CORPS
Une femme n’est pas simplement une autoroute avec trois sorties: Sainte-Poitrine Est, Sainte-Poitrine Ouest et le Tunnel de la ville basse. Il y a d’autres secteurs de son corps que les hommes ignorent bien trop souvent parce qu’ils sont obnubilés par la Porte Vaginale. Il est temps d’accorder à tout son corps l’attention qu’il mérite.

Erreur n°8 : LA MAIN PRISE AU PIEGE
Une dextérité manuelle défaillante dans la région du bas-ventre peut aboutir à un emmêlage de doigts dans la petite culotte. Si vous avez deux mains gauches à ce point, pourquoi ne pas lui demander de retirer ce qui vous gêne?

Erreur n°9 : LAISSER UN SOUVENIR
La destruction/élimination du préservatif usagé est de la responsabilité de l’homme. C’est lui qui le porte, c’est lui qui le jette.

Erreur n°10 : FAIRE LE BOURIN SUR LE CLITORIS
La pression directe est très désagréable; préférez plutôt un léger mouvement rotatif de chaque coté du clitoris.

Erreur n°11 : FAIRE UNE PAUSE
Les femmes, à la différence des hommes ne “reprennent” pas là où elles se sont arrêtées. Si vous arrêtez, elles retournent à la case départ très très vite, alors un conseil : même en cas de passage à vide, continuez à tout prix, que vous ayez la mâchoire engourdie ou des crampes dans les bras.

Erreur n°12 : LA DESHABILLER DE FACON MALADROITE
Les femmes détestent avoir l’air stupide, mais c’est pourtant l’air qu’elles auront lorsque, toutes nues des pieds à la taille elles se retrouveront avec un chemisier collé sur la tête faute d’avoir oublier d’ouvrir le bouton du haut. Effeuillez-la comme une jolie rose, pas comme le vulgaire emballage d’un cadeau de gosse.

Erreur n°13 : PRENDRE SA CULLOTTE POUR UN FIL A COUPER LE BEURRE
Mettre la main dans son slip pour la caresser pendant les préliminaires, ça peut être très sexy. Mais tirer sa culotte entre ses cuisses ou même d’avant en arrière, ça ne l’est pas du tout.

Erreur n°14 : L’OBSESSION VAGINALE
Bien que la plupart des hommes puissent trouver le clitoris sans avoir une connaissance pointue de l’anatomie du sexe dit faible, ils pensent tous que le vagin est le seul truc important ici bas. A peine votre main est elle dans l’entrejambe qu’on a l’impression que vous essayez de bourrer une cheminée avec des billets de banque volés. Pour le principe, c’est OK, mais si vous y allez “comme un boeuf”, vous pouvez endommager la machine, alors de grâce, ne faites pas la brute. Il est conseillé de prêter plus d’attention à son clitoris et l’extérieur de son vagin d’abord, ensuite vous lui glisserez doucement un doigt et elle vous fera savoir si elle aime (en général, elle aime).

Erreur n°15 : LUI FAIRE UN MASSAGE TROP VIGOUREUX
Préférez un massage sensuel qui lui procurera beaucoup de détente et la mettra dans l’humeur. Pour cela, utilisez vos mains et le bout de vos doigts. Mais vouloir la faire mouiller en lui massant le clito avec votre genoux pendant que vous lui roulez des pelles et lui pelotez les nichons n’est pas une idée génial.

Erreur n°16 : LA DESHABILLER TROP TOT
Ne forcez pas le mouvement en la déshabillant avant qu’elle n’ait au moins donné quelques signes d’intérêt envers vous, même s’il ne s’agit que d’ôter quelques boutons.

Erreur n°17 : GARDER SES CHAUSSETTES
Un homme en caleçon et chaussettes n’est pas du tout à son avantage. Pensez à enlever vos chaussettes d’abord.

Erreur n°18 : BRULER LES ETAPES
Quand vous vous êtes introduit en elle, la pire chose à faire est d’entamer l’imitation du piston dans le cylindre d’une moto de compétition. Elle aura tout de suite l’impression désagréable de n’être que l’outil de votre plaisir. Montez en régime lentement (un travail au petit bord est du meilleur effet) avec quelques accélérations profondes et bien menées.

Erreur n°19 : PERCUTER COMME UN PREMIERE LIGNE DANS UNE MELEE
Si vous lui plaquez les os de votre bassin dans sa cuisse ou dans son estomac, la douleur sera équivalente à deux semaines d’équitation concentrées dans quelques secondes

Erreur n°20 : JOUIR TROP TOT
C’est la crainte de chaque homme… Et avec raison! Si vous tirez avant d’avoir pu voir le blanc de ses yeux, assurez-vous d’avoir un plan de secours pour lui assurer son plaisir à elle. Conseil : quand vous sentez que ça vient, pensez à une grosse moche (on en connaît tous une).

Erreur n°21 : PEINE A JOUIR
Il peut vous apparaître que faire du Ca-va-Ca-vient pendant une heure sans jouir est la marque de fabrique du dieu sexuel, mais pour elle c’est probablement plus le signe annonceur d’un vagin engourdi. Achetez au moins quelques toiles de maîtres que vous disposerez sur les murs, qu’elle ait au moins quelque chose pour tenir son attention pendant que vous jouerez l’homme de fer.

Erreur n°22 : DEMANDER SI ELLE A JOUIT
Vous devriez vraiment être capables de le voir. La plupart des femmes vous le font savoir “au bruit”. Mais si vous ne savez vraiment pas, eh bien, ne demandez pas.

Erreur n°23 : LUI FAIRE UN CUNNILINGUS TROP SOFT
N’agissez pas comme un gros chat avec une soucoupe de lait (ou comme les gouines dans les films X). Plaquez votre bouche entière sur la zone et concentrez-vous ensuite sur des mouvements de rotation ou des petits coups secs de votre langue sur son clitoris.

Erreur n°24 : LUI POUSSER SA TETE VERS LE BAS
Les hommes adoptent cette manière de faire dans l’espoir que la femme comprendra qu’elle doit prendre le pénis dans sa bouche. Toutes les femmes détestent cette façon de “forcer la main”. C’est exactement comme l’homme de Cro-Magnon qui traînait la femme par les cheveux pour l’amener dans sa caverne. Si vous voulez qu’elle se serve de sa bouche pour vous satisfaire, utilisez la vôtre et essayez de lui demander d’une manière séduisante. Conseil : il ne sert à rien de s’éterniser avec une gonzesse qui ne suce pas, la vie est bien trop courte ! ! !

Erreur n°25 : OUBLIER DE LA PREVENIR AVANT D’EJACULER LORSQU’ELLE VOUS SUCE
Le sperme a un goût d’eau de mer mélangée avec du blanc d’oeuf. C’est un goût qui n’est pas forcément apprécié de tout le monde. Quand elle vous fait une fellation, avertissez-la avant de venir, c’est la moindre des choses. Remarque : si bien qu’elle ait été prévenue elle continue à pomper avec ardeur dans l’espoir d’en avoir plus, c’est que vous avez tiré (sans jeu de mot) le bon numéro.

Erreur n°26 : BOUGER PENDANT LA FELLATION.
Ne poussez pas. C’est elle qui fera tout le travail pendant la turlutte. Restez couché là sans bouger… Et surtout, ne saisissez pas sa tête!

Erreur n°27 : PRENDRE EXEMPLE SUR LES FILMS PORNOS
Dans les films de boules, les filles semblent beaucoup apprécier les cumshots (ou éjaculations faciales comme disent les pro du circuit). Dans la vraie vie, ça donne surtout un peu plus de linge à laver.

Erreur n°28 : LA FAIRE RESTER AU DESSUS PENDANT UNE ETERNITE
Lui demander de se mettre au dessus est une bonne idée (ça lui donnera l’impression de dominer). Mais rester couché là à grogner de plaisir sans bouger pendant qu’elle fait tout le boulot n’est pas très fair-play. Caressez-la un minimum et prenez lui les hanches pour l’aider à se reposer de temps en temps.

Erreur n°29 : FEINTER LA SODOMIE PAR ACCIDENT
C’est de cette manière que les hommes attrapent la réputation de ne pas savoir demander leur route. Si vous voulez lui faire le petit, demandez lui d’abord! Et ne pensez pas que le fait que vous soyez bourré soit une excuse.

Erreur n°30 : PRENDRE DES PHOTOS
Quand un homme dit, “Je peux prendre une photo de toi?” Elle entendra “… pour la montrer à mes copains.” Laissez-la au moins connaître vos copains avant de lui proposer ça.

Erreur n°31 : NE PAS ETRE ASSEZ IMAGINATIF
L’imagination, ça peut être de lui dessiner des motifs sur le dos ou sur le ventre avec un glaçon, ou bien de lui verser du miel sur la peau pour le lécher ensuite. Les fruits, les légumes, la glace, les plumes sont des alliés efficaces. La cire de bougie chaude et les coups de fouet ne doivent pas être de la partie.

Erreur n°32 : DONNER DES COUPS DE VENTRE
Il n’y a pas de bruit moins érotique. C’est aussi sexy qu’un concours de rots.

Erreur n°33 : LUI FAIRE PRENDRE DES POSITIONS STUPIDES
Si elle veut faire du yoga dans le lit, très bien, mais à moins qu’elle ne soit la nouvelle Nadia Comanecci, ne soyez pas trop ambitieux : une partenaire sexuelle avec un claquage des abducteurs est aussi utile qu’une boussole à un aveugle.

Erreur n°34 : RECHERCHER SA PROSTATE
Lisez bien ceci : certains hommes apprécient la stimulation anale parce qu’ils ont une prostate. Les femmes n’en ont pas. Remarque : il arrive cependant de rencontrer parfois des gueuses qui adore se faire bourrer le cul.

Erreur n°35 : LUI LAISSER DES MARQUES D’AMOUR
Il est fortement érotique de manifester quelques succions douces sur le cou, mais c’est a faire avec précaution. Aucune femme ne veut avoir à porter des pull-overs à col roulé ou des écharpes pendant des semaines, surtout si c’est en plein été.

Erreur n°36 : ABOYER VOS INSTRUCTIONS
Ne criez pas vos encouragement (du genre ” OUIII continu comme ça c’est bon … “) comme un coach sur un banc de touche avec un mégaphone. Ca n’a rien d’excitant.

Erreur n°37 : DIRE DES COCHONNERIE
Exemple : ” je vais t’ bourrer la cramouille sale truie ! ! ! ” Ca vous donnera l’air d’un vieux pervers qui passe ses journées à appeler un 36 68 69 .. .. Si elle aime que vous la traitiez de tous les noms lubriques de la création (c’est très rare), elle vous le dira..

Erreur n°38 : NE PAS METTRE UN POINT D’HONNEUR A LA FAIRE JOUIR
Il faut finir votre boulot jusqu’à ce que vous le fassiez bien, et elle fera ensuite autant d’efforts pour vous.

Erreur n°39 : L’ECRASEZ DE TOUT VOTRE POIDS
Les hommes pèsent généralement plus lourd que les femmes, alors si vous êtes couché sur elle un peu trop lourdement, elle va vite virer au bleu.

Erreur n°40 : OUBLIER D’EXPRIMER DE LA GRATITUDE
N’oubliez pas que vous n’êtes qu’un rustre qui ne pense qu’à troudbaliser toute les cochonnes que vous croisez … Et vous avez de la chance d’avoir cette déesse dans votre lit. Alors n’hésitez pas à lui montrer votre gratitude, avec des mots tendres et des gestes délicats.

Read more...

solidarité : reconnaissance mondiale


كل يوم يمرّ و أزداد إعجابا و تقديرا لسيادة رئيس الجمهورية زين العابدين بن علي، رجل حكيم أنقذ البلاد و العباد في فترة عصيبة كانت تمرّ بها تونس. فخرج علينا من بحر اليأس و التعاسة الذان كانا يسيطران على الشعب التونسي ليصنع معجزة أحسن من سمّاها "التغيير".
و تتوالى الإنجازات و التطورات، وتشهد البلاد حركية إقتصادية و إجتماعية لم تصل إليها بقية دول العالم العربي. بن علي جعل من تونس معجزة تنموية فاقت كل التوقعات. فأطلت تونس، البلد الصغير مساحة، على بقية بلدان العالم معتزة بما لديها من مكاسب.
أمن، استقرار، تطور، ... مقومات يفتقدها معظم أقطار العالم، و لكن تمتعت بهم تونس في ظل قيادة حكيمة لرجل حكيم.
هي بعض الكلمات لم أرد منها أن تكون تأريخية، بل هي شهادة حب و وفاء و ولاء لسيادة الرئيس.
فشكرا لك أيها الإنسان العظيم و القائد الحكيم

Read more...

critique du darwin

>> الاثنين، 10 نوفمبر 2008

Un ami sur facebook m' a envoyé ceci

''
Darwin a écrit son livre " The origin of species" il y'a 150 ans avant même l'apparition de la microbiologie et la découverte de l'ADN, des ribosomes et les sequences de proteines ! il s'est basé sur la simple étude "très superficielle" d'une espèce d'oiseaux "finches" aux Calapagos et a développé toute une théorie basé sur le vide et des suppositions d'ailleurs il n'a jamais évoquer la question de l'origine de la vie sur terre ni la formation des premiers organismes pluri ou unicellulaires. De plus c'est que c'est Darwin lui même qui a annoncé la destruction de toute sa théorie, il a bien précisé dans son livre que si jamais quelqu'un découvre un organisme vivant qui n'obéit pas aux règles qu'il a énoncé " le développement progressifs et HASARDEUX de composantes organiques selon le degré d'utilité qu'ils peuvent présenter pour assurer la fonction d'un organisme donné (natural selection)" toute sa théorie tomberai a l'eau !! ça ce que les chercheurs ont découvert dés le début des années 50 après avoir développer des techniques d'observation leur permettant d'étudier la microbiologie et les séquences ADN "inconnues en 1850" et ont prouvé que les fonctionnalités même de l'organisme unicellulaire le plus simple ne peuvent en aucun cas être expliqué par la théorie de Darwin" Darwin prétend que c'est la "Natural selection" qui est a l'origine de l'évolution et il a aussi souligné le fait que la sélection naturelle ne peut pas fonctionner sans le processus de la réplication cellulaire. Mais il y'a un problème que Darwin ne pouvais pas prévoir a son époque car l'ADN n'a pas été encore découvert en 1850, la science a prouvé qu'il n'y a pas de réplication cellulaire sans ADN "c'est logique" (cours de génetique:)) donc la théorie de Darwin ne pouvais pas prouver l'origine de l'ADN puisque la sélection naturelle de Darwin ne peut pas fonctionner sans réplication qui elle même ne peut exister sans ADN ! Je suis sur que si Darwin lui même était vivant de nos jours ? il sera le premier a démolir sa propre théorie.

Je te rappelle cher Tarek qu'une séquence ADN complète "chez l'organisme unicellulaire le plus simple" contient 3 milliards se séquences différentes si une seule manque ou est mise au mauvais endroit l'organisme pert tte sa fonction ! ça ce que les chercheurs anti Darwin appelles "irreducible complexity". Même les naturalistes actuels n'ont pas réussis a prouver ou à expliquer l'origine de l'ADN ils ne font qu'émettre des théories a la con et des hypothèses aussi débiles et infondées les unes que les autres ! et les athéistes les suivent comme des moutons sans prendre la peine de réfléchir aveuglés par les théories d'un chercheur "Darwin" qui aurait été le premier a réviser son étude si seulement il avait eu l'occasion d'étudier la microbiologie ! mais il a émie un théorie vide dénudée de tt fondement scientifique et bcp de chercheurs ont désormais de sérieux doutes par rapport à la base même du raisonnement des naturalistes because they have had the opportunity to discover microscopic organisms the complexity of which Charles Darwin could never had imagined !

Je me suis permis de te parler de tt cela car j'ai supposé que t'as des doutes par rapport a l'existante de ALLAH puisque t'as dis " alors lequel je vais croire des 3 dieux !!"

Si tu veux vraiment discuter vas y donnes des arguments solides pas des suppositions . Loin de la religion si tu veux puisque tu n'y croix pas mais donnes moi des preuves scientifiques "SOLIDES pas douteuses" qui appuient tes croyance " si tu en as bien sur"

Aujourd'hui des chercheurs très connues et non croyant parfois athéistes confirment après des recherches et des études qui ont parfois duré plus de 20 ans ;comme c'est le cas de l'étude du " Bacteria flagellum"; que cet univers et la complexité et la diversité de la vie qui nous entoure ne peux être le fruit que d'une intelligence suprême ! Certains sont devenus croyants d'autres préfères chercher ailleurs une intelligence extraterrestre une civilisation très développée qui été a l'origine de la vie sur terre ! Ils sont entrain d'investir des milliards de dollars « SETI project » pour écouter les lointaines galaxies mais ils sont très bêtes car ils ne se sont pas pausé une question cruciale avant de pointer leur télescope sur Andromède ou The Eagle Nebula, que même s'ils réussissent a trouver une civilisation sur une autre planète ! qui a créer cette civilisation ? quel était le point de départ ou l'origine de ces extraterrestres si jamais ils les trouvent ! ? il peuvent chercher jusqu'a yaoum al Kiyama la seule réponse c'est ALLAH !

Tu peux jeter mon message ou décider de ne pas le lire ou me donner 36 milliards d'arguments à la con mais tu n'a pas le droit de manquer de respect ni à notre prophète salla allah 3alyhy wa sallam ni à aucun livre saint. Je te signale qu'il y'a des chercheurs qui se sont convertis a l'Islam après avoir été confronté aux faits scientifiques démontrés dans le Coran et je t'assure "malgré tes airs supérieurs" que tu n'es pas plus malin qu'eux !

Je voudrais te poser une question juste par curiosité, tu as tjrs été non croyant ou t'était musulman et t'a changé ? si c'est le cas c'est que t'as pas bien compris cette belle religion ni pris le temps de l'étudier sans préjugés.

Il y'a deux cas de figure :

1er tu croix en ALLAH (Dieu) mais tu ne croix pas en les religions ni les livres saints dans ce cas la dis moi selon toi le but de notre création.

2 em cas tu ne croix pas en ALLAH (Dieu) notre créateur et le créateur de tt l'univers, mais la tu devras trouver des réponses telles que l'origine de l'ADN, comment est ce qu'une séquences de 3 milliards d'instructions génétiques aussi complexe les unes que les autres ont surgis du vide, du néon, du hasard ! ? ( s'il te plait ne m'inondes pas par es theories infondées et ridicules des naturalistes et leurs collégues, ne te fatigues j'en ai une idée). Trouves autre chose

Pour t'aider à trouver une réponse je te propose de faire un test, tu sais bien que l'être humain a un cerveau très complexe constitué de 100 milliards de neurones (Sob7an Allah). Logiquement "puisque tu adore la logique et israel :)" un cerveau humain est bcp plus apte à créer qlq chose que le vide ou le néon on est bien d'accord sur ce point ? Alors je te demande tout simplement avec tes 100 milliards de neurones de prendre 10 pièces de scrabble et de les jeter sur une table "au hasard" et dis moi si les pièces que tu a jeté ont constituer un mot ou une phrase compréhensible" sinon dis moi combien de chances est ce que tu a pour arriver à le faire "la réponse est presque jamais !" une fois que tu seras convaincu de l'impossibilité de la mission, imagine que tu auras à faire cela avec 3 milliards de pièces de scrabble !!! he he "et encore 3 milliards d'instructions c'est la base de la séquence la plus simple je ne parle pas d'un nerf optique ou d'une cellule nerveuse qui est bcp plus complexe.

Tes 100 milliards de neurones n'ont pas réussi à le faire « ni les miennes ne le feront ni celles de personne d'ailleurs» donc est ce que le vide ou le néon ou le hasard réussiras à créer un oeil, une plume, une feuille ou tout simplement une cellule ? Certainement pas d'ailleurs ça ce que les chercheurs ont réalisé après tant de recherches ! La foie te mènera à ALLAH, la logique te mènera à ALLAH, la science" fondée" te mènera à ALLAH ... à moins que tu décides de fermer les yeux, là personne ne pourra rien faire pour toi.

Oublis Israel et la Tunisie et la politique et le monde entier... et donnes moi des explications ou des reponses aux questions que je t'ai posé.


Je ne vais pas top discuter avec toi si tu persistes a manquer de respect à la religion et au Coran ou à notre prophéte Mohammed "salla allah 3alayhi wa sallam"! et je ne peux certainement pas te donner des réponses a tout ce n'ai pas mon rôle et d’ailleurs je n'ai pas assez de connaissances ni religieuses ni scientifiques pour le faire j'apprends et plus j'apprends des choses plus je renforce moi foie et plus je découvre la grandeur du createur et cette belle religion l'ISLAM qui nous incite non seulement a respecter la Torah et la Bible mais à y CROIRE car c'est aussi la parole d'ALLAH avant que les juifs et autres ne les façonnent selon leurs propres intérêts et désirs ! d'ailleurs il y'a au moins 5 versions de Talmud et le Kabalah et je ne sais koi "rien à voir avec la vraie sainte Torah", il y'a aussi des dizaines de versions de la Bible qui sont parfois contradictoire même par rapport aux bases de l'actuel Christianisme" rien à voir avec le vraie saint Injil" car personne n'a le droit de déplacer une seule lettre du livre saint alors que dire de ces hypocrites qui ont supprimer des passages entiers et en ont écrit d'autres.

Par contre tu trouveras un seul et unique Coran dans le monde entier, certes les lectures sont parfois différentes selon el 9orra2 mais le contenu est tjrs le même !

Je ne cherche pas à te convaincre ni à t'influencer mais c'est a toi de faire l'effort et de chercher au fond de toi même et de te poser des questions loin de toute influence et de tout les préjugés

''

Un bon exemple de nouveau discours moderne de la propagande religieuse
to be replied kan je trouverai de temps hhhhhhh

Read more...
Stop

first radio Interdit Moins 18 ans SVP

My twitter

    follow me on Twitter

    Best Music

    USA Stat

    Flags of visitors

    free counters

    Live from Facebook

    About This Blog

    La tunisie est un pays

    opinion about my blog

    Lorem Ipsum

    هل تونس بلد

      © Blogger templates Palm by Ourblogtemplates.com 2008

    Back to TOP