تبرير التعسف
>> الثلاثاء، 2 جوان 2009
وصلتني في المدة الاخيره رسايل خاصة كثيرة تطالبني بعدم تبرير التعسف
لكن انأ مقتنع أن من يكذب مره لا أصدقه ما حييت ، لا أريد أن أعمم أو أن أضع الجميع في سله واحده لكن في هذه ألتدوينه سأحاول شرح موقفي و لكم سديد النظر طبعا
.
أنا كأي إنسان عاقل لا ابرر الاضطهاد أو التنكيل و لا أساند مقترفي هذه الجرائم لكن هناك جريمة اكبر من التنكيل بأصحاب الرأي المخالف وهي جريمة النفاق و التضامن الانتقائي و ازدواجية المعايير !!
ان من يكذب مره واحده فقط يفقد اتوماتيكيا مصداقيته العلمية حتى و ان صدق ، نتذكر جميعا قبل شهر ما كتبه الحمروني صحفي جريده الموقف في جريده أجنبيه متعمدا الاساءه لصورة تونس في الخارج و تشويهها عبر تصوير التوانسه علا أنهم شعب كافر
يا ليته كتب و صدق في كلامه فهو رمى التهم هكذا جزافا و مش تهم عاديه تهم خطيرة مثل إدارة فريق من الفايسبوكيين للاساءه لرسول الاسلام تهم ترقى للتحريض على القتل مش فقط الثلب .
الذي بهمنا الآن هو ان بان بالدليل و البرهان ان هذا الصنف من الصحفيين لا يتورعون عن استعمال جميع الأوراق الممكنة من كاريكاتور النبي الى القضيه الفلسطينيه و حقوق الانسان ،
لا يتورعون عن توظيفها سياسيا و كل الاسلحه مشروعه في حربهم ضد الحكومة
و ذنب
الد الفه الوحيد هو انها محسوبة سياسيا علا السلطة
رغم أنها لا تنتمي لاي حزب سياسي
فألفه بنت الاجهزه كما يقولون ههه و لازم نستفزها لنذهب بعد ذلك لمعبد حرية الصحافة باكيين شاكيين عند روبار
مينار .
انتهازيه سياسيه بامتيازmanœuvre politique malsaine
يؤسفني ان ابلغكم انو لهذه الأسباب و غيرها و ما خفي كان أعظم فقدت الثقة تماما فيما يمكن ان ينشر تحت هذا البند من قطع ارزاق المنتمين لأحزاب المعارضة الى قطع ربطهم بالانترنت . توظيف ملف الحريات من اجل المصلحة الحزبية الضيقة يمكن ان نطلق عليه ظاهرة التضامن الانتقائي و ازدواجية الخطاب فترى شخصا مثل المدعو
بشير نصره
ينقد في السيستام و في الرشوة و المحسوبية و حق الدكتور في استعمال الانترنت لكن نفس هذا الشخص المصاب بانفصام في الشخصية حتما يهدد في
سفيان دافيد
انه سيستعمل جميع الوسائل المتاحة لديه من كتاف و معارف و فلوس هههههه لكي ينتقم لرسول الإسلام كانو محمد عينو محامي عليه في القرن الواحد و العشرين ، من جهة يدين حجب الانترنت علا دكتور و من جهة أخرى يمارس هو سياسة الحجب الإرهابي علا الذين يختلفون معه في الرأي .
لازم سفيان يمشي ينخرط في
pdp
لكي يصبح عندو حصانه و يستطيع أن يعبر بحريه !!
هذا هو التضامن الانتقائي و هذا هو النفاق بعينه .
لكن انأ مقتنع أن من يكذب مره لا أصدقه ما حييت ، لا أريد أن أعمم أو أن أضع الجميع في سله واحده لكن في هذه ألتدوينه سأحاول شرح موقفي و لكم سديد النظر طبعا
.
أنا كأي إنسان عاقل لا ابرر الاضطهاد أو التنكيل و لا أساند مقترفي هذه الجرائم لكن هناك جريمة اكبر من التنكيل بأصحاب الرأي المخالف وهي جريمة النفاق و التضامن الانتقائي و ازدواجية المعايير !!
ان من يكذب مره واحده فقط يفقد اتوماتيكيا مصداقيته العلمية حتى و ان صدق ، نتذكر جميعا قبل شهر ما كتبه الحمروني صحفي جريده الموقف في جريده أجنبيه متعمدا الاساءه لصورة تونس في الخارج و تشويهها عبر تصوير التوانسه علا أنهم شعب كافر
يا ليته كتب و صدق في كلامه فهو رمى التهم هكذا جزافا و مش تهم عاديه تهم خطيرة مثل إدارة فريق من الفايسبوكيين للاساءه لرسول الاسلام تهم ترقى للتحريض على القتل مش فقط الثلب .
الذي بهمنا الآن هو ان بان بالدليل و البرهان ان هذا الصنف من الصحفيين لا يتورعون عن استعمال جميع الأوراق الممكنة من كاريكاتور النبي الى القضيه الفلسطينيه و حقوق الانسان ،
لا يتورعون عن توظيفها سياسيا و كل الاسلحه مشروعه في حربهم ضد الحكومة
و ذنب
الد الفه الوحيد هو انها محسوبة سياسيا علا السلطة
رغم أنها لا تنتمي لاي حزب سياسي
فألفه بنت الاجهزه كما يقولون ههه و لازم نستفزها لنذهب بعد ذلك لمعبد حرية الصحافة باكيين شاكيين عند روبار
مينار .
انتهازيه سياسيه بامتيازmanœuvre politique malsaine
يؤسفني ان ابلغكم انو لهذه الأسباب و غيرها و ما خفي كان أعظم فقدت الثقة تماما فيما يمكن ان ينشر تحت هذا البند من قطع ارزاق المنتمين لأحزاب المعارضة الى قطع ربطهم بالانترنت . توظيف ملف الحريات من اجل المصلحة الحزبية الضيقة يمكن ان نطلق عليه ظاهرة التضامن الانتقائي و ازدواجية الخطاب فترى شخصا مثل المدعو
بشير نصره
ينقد في السيستام و في الرشوة و المحسوبية و حق الدكتور في استعمال الانترنت لكن نفس هذا الشخص المصاب بانفصام في الشخصية حتما يهدد في
سفيان دافيد
انه سيستعمل جميع الوسائل المتاحة لديه من كتاف و معارف و فلوس هههههه لكي ينتقم لرسول الإسلام كانو محمد عينو محامي عليه في القرن الواحد و العشرين ، من جهة يدين حجب الانترنت علا دكتور و من جهة أخرى يمارس هو سياسة الحجب الإرهابي علا الذين يختلفون معه في الرأي .
لازم سفيان يمشي ينخرط في
pdp
لكي يصبح عندو حصانه و يستطيع أن يعبر بحريه !!
هذا هو التضامن الانتقائي و هذا هو النفاق بعينه .
0 التعليقات:
إرسال تعليق