من المسؤول علا شيطنة تونس

>> السبت، 13 جوان 2009

دعاني امس الصحفي اللامع في قطر بسام بونيني لقراءة مقاله من المسؤول علا شيطنة تونس

http://www.facebook.com/note.php?note_id=107263861083

و كنت تفرجت علا البرنامج متاع قناة العربيه الذي يذكره المقال البرنامج الذي قال فيه العوده الشيخ السعودي المعروف
قال بالحرف الوحد انه لما زار تونس اعتقد انه لن يسمع الآذان ، اليوم و انا اتجول عبر مجموعات الفايسبوك وجدت هذه المجموعه

Humanists إنسانيون

http://www.facebook.com/group.php?gid=25585203372

وهي مجموعه اسسها عراقيون يعيشون في السويد و فيها اكثر من 3000 عضو مما يجعلها اكبر مجموعه تنويريه عربيه في الفايسبوك ، وجدتهم في هذه المجموعه عارضين هذا الكتاب المهم الذي يشرفني ان اعطيكم رابط تحميله

بأستطاعتك ترشيح احد الكتب التي تعتقد انه مهم للقراءة.

كتاب شهر حزيران
JUIN
هو الكتاب المشهور لشيخ الازهر الكبير عباس عبد النور

أسم الكتاب محنتي مع القرآن و مع الله في القرآن



عباس عبد النور شيخ متصوف تقي مسلم سني المذهب
توصل بعد عمر ودراسة وتحكيم للعقل إلى نتيجة حتمية لكل من يحكم عقله ،

وكانت النتيجة رفض القرآن واله القرآن، فلنتابع معا رحلته المثيرة من الإيمان إلى الشك والخروج من قيود النص المقدس إلى جنائن العقل الانساني بالفكر.

يقول في كتابه

"هذا الكتاب دعوة ملحة وصريحة من أجل قراءة القرآن من جديد لنفهمه على حقيقته، وكسر القيود والأغلال التي شوّهت تفكيرنا، وأفسدت قراءتنا للحياة والكون والمصير...

هذا الكتاب محاولة نقدية للتحرير والانعتاق من الثوابت التي انتهت بنا إلى ما نحن عليه اليوم.

إنه إضاءة للحظة المعتمة الراهنة، مدعمة بالشواهد المأخوذة من النصّ القرآني، ونقد له وتحليل لآياته، ونزع للأغطية التي تحجب الرؤية، بل تعطّلها وتشلّ حركة الفكر الحرِّ وتخدّره، وتقتل فيه روح المعاناة، وتحوّله إلى عنصر سلبيّ لا همّ له الا تبرير النصّ، والدفاع عن النصّ والاستغراق في "ذخائر النصّ"، والحِكم البالغة في النصّ.

فقد انكبّ أجدادنا على دراسة القرآن دراسةً مليئة بالإفتعال والصنعة والتكلّف،

وحمّلوه من الفصاحة والبلاغة والإعجاز ما لا يحتمل، وانتزعوا منه من المعاني والمقاصد والأغراض ما لم يخطر على بال صاحبه،

ونشروا حوله مواكب من الصور والألوان والأطياف والمشاهد، لم يحظ بها كتاب غيره حتى اليوم.

هذا ما يفعل الإيمان بعَبَدة النصوص والأوهام. لقد هوت الأنصاب والأزلام والأوثان، وفي أعقابها النصوص، وتغيّرت النفوس لتغيّرِ الزمان. وعصر الخلافة ولّى. فأدبر زمان واقبل زمان.

لقد أعطى القرآن الشخصية العربية الإسلامية طابعا أسطوريّا مميّزا لا نظير له. جعلها تعيش خارج التاريخ. والأحداث من حولها تضجّ بالتاريخ. فمتى تخرج من النفق المظلم لتدخل باحة التاريخ؟

إن خطاب الماضي لا يصنع تاريخا، إنما يصنع التاريخَ الحضورُ في التاريخ.

لقد طغت فكرة النصّ على سرّ النهضة وعلى حلم النهضة حتى توقّفت وخابت جميع الآمال في إنجاز مشروع النهضة، وانتعشت السلفيّة والأصوليّة والدمويّة والتجهيليّة لخنق أنفاس النهضة وتعطيل جميع المبادرات التي تؤدي إلى النهضة.

من المؤسف أن التاريخ لا يرقد ولا يركد إلاّ في بلادنا الإسلامية.


للأسف فان النسخة ليست الافضل على الاطلاق ولكنها افضل الموجود الان.. وفي حال أمتلاكك نسخة افضل يرجى تزويدنا بها للنشر.

اطيب تحية و نتمنى لك قرآءة ممتعة


مع هذا الشيخ المصري الذي ارتد عن الاسلام اتذكر القصيمي السلفي السعودي الذي الحد ايظا

و صاحب رواية ايات شيطانيه ايراني و غيرهم كثير و علا عكس ما يحاول الكثيرون الترويج له لا نجد كاتبا تونسي واحد كتب كتاب في جرأة هذه الكتب !!

الملحدون التوانسه من اكثر الملحدين احتراما لدين الاغلبيه و المسئول عن شيطنة تونس يا سي بسام هو الخيال المريض للخليجين و الحسد الذي ياكل قلوبهم لان تونس نجحت في ارساء نظام حداثي شبه علماني بعيد عن الانسلاخ من الثقافه السائده في المجتمع .

و هذه الثقافه هي ثقافه اسلاميه طبعا و هذا لا ينكره احد !!

0 التعليقات:

Stop

first radio Interdit Moins 18 ans SVP

My twitter

    follow me on Twitter

    Best Music

    USA Stat

    Flags of visitors

    free counters

    Live from Facebook

    About This Blog

    La tunisie est un pays

    opinion about my blog

    Lorem Ipsum

    هل تونس بلد

      © Blogger templates Palm by Ourblogtemplates.com 2008

    Back to TOP