بمناسبة الذكرى السنوية الأولى
>> الجمعة، 12 جوان 2009
لتأسيس المدونة العزيزة متاعي صوت التونسي ،
http://tnvoice.tk
قعدت باهت في الشاشة متاع الكمبيوتر
و
مرت صور الذكريات أمامي و مره ابتسم
و مره نتنرفز هههه ،
ملا ذكريات ،
برشا عباد يستغربو و يكلموني عل الخاص و بالبريد الالكتروني يحبو يعرفو المزيد عني فما شكون يسب و فما شكون يشجع لكن الجميع يريدون أن يعرفون لماذا ؟؟
ما الذي يدفعني للتدوين دفعا ؟
لماذا أقول ما أقول ؟ هل أنا مختل عقليا ؟ عبر هذه ألتدوينه نحب نحكيلكم الحكاية من البداية حكاية هذه المدونة التي سجلت أرقام قياسيه في الدخول إليها وهي اكبر مدونه تونسيه غير منضوية تحت موقع تن بلوغز
HTTP://www.tnblogs.com
و رغم ذلك فهي الأكبر و الدليل الإحصائيات الموجودة فيها ،
نرجع عام التالي و كما هو موجود في المقالات الأولى لم أكن قادر علا كتابة سطرين علا بعضهم و كنت اشعر بالخوف هههه لم أكن انوي أن اكتب في موضوع معين .
الفكرة الاساسيه الأولى التي تتمحور حولها المدونة هي نشر ثقافة الحق في الاختلاف و محاربة الانغلاق الديني كانت المدونة مجرد ورقه كتبت فيها قوانين الحوار في غرفه صوتيه و لم يكن في نيتي لا كتابة 4 مقالات في اليوم كل ما أردته هو الضحك و السخرية ، لا احد حرجا في آن اعترف لكم أن هدفي كان الضحك و ما العيب في ذلك . فالانترنت أصلا وسيله من وسائل الترفيه و تمضية الوقت …..السخرية ممن ؟ و لماذا ، السخرية من التقاليد الباليه ، السخرية من المنافقين و من الكذبة من الرجعيين من المتخلفين و الظلاميين . أما لماذا السخرية ؟ فلأنني احتقرهم جميعا فهم من دمروا حياتي،
ثمانون بالمايه من الرجال في تونس مازالوا يعتبرون جسد زوجاتهم و أخواتهم شرفا و يصرون على بكارة الزوجة في حين يطلقون العنان لرغباتهم مع من هم في داخلهم يحتقرهن ، فهل هناك نفاق اكبر من هذا النفاق ؟
ثمانون في المايه من التوانسه يريدون أن تتحسن الأوضاع في بلادهم في حين أنهم لا يتورعون على استغلال معارفهم و أكتافهم لكي يصلوا لقضاء حوائجهم من الصغيرة للكبيرة . لدرجه أن المحسوبية و الفساد انتشرت و أصبحت ظاهره واضحة للعيان !!
ثمانين في المايه من التوانسه يتذمرون ليلا نهارا من غلاء المعيشة يتذمرون من كل شي تقريبا من الاداره و عقلية ارجع غدوه لكنهم يرفضون أن يتكلمون أو يتحركون لإصلاح أوضاعهم .
اسخر من كل هذا من واقعنا المؤلم ، المدونة متاعي ليست للسخرية من مقدسات المسلمين ، أو السخرية من الأديان ، بل من حقي نقد التراث ، و السخرية من كلام البخاري و مسلم هو نقد للتراث من اجل تنقيته فهذا التراث هو المسئول عن العقلية التي ذكرتها آنفا .
بعد عام
الدرس اللي تعلمتو هو أني
لازم ما نحكيش عن رايي في اسراييل لاني قد اتهم اني صهيوني
و لازم ما نحكيش عن الاسلام كي لا اتهم بالاساءه لمحمد
و لازم ما نحكيش في السياسة باش المعارضه ما تعتبرنيش بوليس سياسي او كلب حراسه ههههه كما نعتتنت دكتوره جامعيه لا داعي لذكر اسمها كي لا تغضب ايظا
و لازمني ما ننقدش تصرفات الحكومة لكي لا أصنف كالمعارض المتخفي
و لازم ما نشكرش الترجي بش الإفريقي ما يتغشوش
اووووووووف ملا جبانه ، نمشي ندفن روحي خير هههه
الحداثيين يقولوا احنا يهددوا فينا الإرهابيين و الإرهابيين يقولو احنا يمنعوا فينا من التعبير عن رأينا هذا ان صح نعتهم بالإرهابيين طبعا فهم يصنفون أنفسهم كمحافظين او متدينين ههههه
مشكله بصراحة شنوه رأيكم ؟
متى يتعلم الناس ان يتناقشوا بشكل حضاري بدون سب او قذف بدون تهديد ؟
و ماهي الخطوط الحمر ؟
من بين الأسباب التي دفعتني لتقليل حضوري عل الفايسبوك هو اني حسيت نفسي في فتره ما إنسان يشوه في صورة العلمانيين في تونس حسيت روحي كالمتطرف الملحد علا طرف النقيض لذلك المتطرف الاسلاموي :(
------------
Wolframhart Wrh
و لا عزاء للحاقدين الظلاميين
هيا انصرف انقشع تبخر... Lire la suite
--------------------------
هذا هو النقاش الحضاري متاعك؟
ما فمة كان انتي الى تحرق شعيرو عالعربية و نصبت نفسك محاميا لها...
لحكاية بدات بضحكة و انتي رديتها قضيّة،
و توة من غير ما تنقشع،
خاطر نخاف عليك لا تتبخر...... Lire la suite
اخخخخخخخخخخخخ
بايخة اوييييييي
و حسب ما ريت الموضوع الي حطو زياد ماهوش متاع تنكيت
و كمل أنا ما رديتهاش قضية
الحكاية و مافها كونو الانسان ما يلزموش اكون معارض باش اكون معارض
لازم اكون ثمة نقد بناء... Lire la suite
حاجة أخرى ما نصبني حد محامي
أما انتي ثمة آش كون نصبك (مجرم لغات) .ا
هههههههه
عفصة متع مجرم لغات،
اما بالنسبة للارتيكل، انتي قلت الي ماهوش متع تنكيت، هذا رايك الشخصي، و لكن انا كيما زياد كيما غيرنا ، نعانيو فالحكاية كل يوم..
بون، انتي جديد، تو تستصين و تشلق وحدك بالرواند الكل...... Lire la suite
اه حقا، رد بالك تتهكم على اللغة الدارجة متاعي خاطر ما نتغشش...
حاسيلو حوس تفهم، ما تفهم حتا كعبة...
ههههههههههه
محلاها الدارجة ، ياسر كلامها رنّان...
واصل يا زيدون فالطريق طويل و شائك...
ان برّ الامان لقريب...
و لا عزاء للحاقدين الظلاميين