"المرصد الجامعي لمناهضة التطبيع الأكاديمي"

وقال عدد من الجامعيين التونسيين إنها شكلوا "المرصد الجامعي لمناهضة التطبيع الأكاديمي" موضحين أنه مرصد يعمل على مقاطعة الكيان الصهيوني

واختراقاته للمجال الأكاديمي في تونس


والعمل على كشف كل من يخرق هذه المقاطعة من باحثين أو هيئات بحثية خاصة أو عمومية إسنادا للشعب الفلسطيني وللشعب العربي في نضاله ضد الصهيونية وحتى تحرير كامل الأرض.

وحدد الأكاديميون من خلال موقع دشنوه لهذا الغرض على الإنترنت الأهداف المتوخاة من هذا المرصد برصد "

كل أشكال التطبيع مع الصهاينة في المجال الأكاديمي ويشمل ذلك مشاركة الصهاينة في ندوات علمية أو ثقافية أو فكرية عامة أو دعوتهم إليها

أو نشر مقالات علمية في مجلات أو كتب مشتركة أو منشورات دورية ذات توجه صهيوني واضح ومعلن

" كما قالوا.
وتشمل أهداف المرصد

"ضبط قائمة وسجل أسود توضع فيهما أسماء من تثبت مشاركته في ما أعلن سواء كانت تلك الأسماء لأفراد أو هيئات أو جماعات في تونس أو في الوطن العربي" علاوة على "متابعة النشاط الصهيوني في المجالات العلمية والأكاديمية وفضحه".

ويسعى المرصد حسب ما تم الإعلان عنه إلى "توفير معطيات حول الأكاديميين والباحثين الصهاينة والمراكز والهيئات التي يشتغلون فيها أو التي تدعم نشاطاتهم وأبحاثهم".

وقال الأكاديميون القائمون على هذه الفكرة إنهم يسعون من خلالها كذلك إلى توفير روابط تنسيقية ومتعاونة مع المجموعات الأكاديمية والعلمية التي تشترك في "مناهضة التطبيع" في كل أنحاء العالم.

Andi Gutmans est un programmeur israélien, développeur du langage de programmation PHP et co-fondateur de Zend Technologies.
Andi Gutmans

Depuis le 3 février 2009, Andi Gutmans est CEO de Zend Technologies.

Diplômé du Technion à Haïfa, Gutmans et son compagnon d'études Zeev Suraski créèrent le PHP 3 en 1997. En 1999, ils conçurent le Zend Engine,


en fait le cœur du langage PHP 4, et fondèrent Zend Technologies qui, depuis, est à la pointe des développements PHP. Le nom "Zend" est un mot-valise de leurs prénoms, Zeev et Andi.

Gutmans est membre de l'Apache Software Foundation, et fut nominé en 1999 pour le FSF Award for the Advancement of Free Software.

En 2004, il écrivit un livre intitulé "PHP 5 Power Programming" avec Stig Bakken et Derick Rethans.

En 2007, Computerworld le fait figurer dans la liste des 40 personnalités innovantes du monde IT de moins de 40 ans à suivre de près.


-------------------------------------------------

من المسؤول عن تدني مستوى جامعاتنا اليسوا هؤلاء الاساتذه ؟

الم يكن اجدى عوض عن ان ينكبوا على فضح البيعات الرايشه متاعهم
عوض عن ذلك اعطونا خطه محكمه للرقي بجامعتنا ؟

" موضحين أنه مرصد يعمل على مقاطعة الكيان الصهيوني

واختراقاته للمجال الأكاديمي في تونس

ههههههههههههههههههههههههههههههههههه

وآش خص اياماتنا كان يخترقونا على الاقل احسن من ان يخترقنا القرضاوي و يحلل لنا ختان البنات و زواج الفتاة و عمرها 9 سنوات

كتب استاذ تعليم ثانوي عن ان تلامذه مستوى باكالوريا

يجدون صعوبه في تكلم الفرنسيه و الانقليزيه

الباكالوريا اصلا افرغت من محتواها !!

حتى لم تعد تعترف به الجامعات الدوليه

Cette phrase a été auto-censuré


قالك مرصد تطبيع ملا ب**يم الحصيلو !!

باهي
نحاول نهدي روحي شويه و نشرب كاس ما ... لحظه برك


فما شكون يقول انو تونس لا تستطيع صناعة سيارات و لا طائرات لانها صناعات ثقيله

و لازمها بخلاف التكنولوجيا لازمها سوق تبيع فيه و راسمال كبير

لكن الصناعات التكنولوجيه هادي ؟

’’’?????????علاش مافما حتى تونسي تميز فيها

سكايب صنعته ايسلندا
Skype is made by Iceland
و بهب اسرائيل
Php made by israel
؟

هي صناعات تعتمد عل االابداع البشري المعرفي تستطيع تونس ان تدخلها بقوه و تسيطر على القاره الافريقيه الكل لو توفرت ارادة هذا الشعب التي تغنى بها الشابي !!

لكن عوض ان يركز اساتذتنا الكرام على هذا الامر انبروا يزايدون

وcette phrase a été auto-censuré!! زايد البهيم يقعد بهيم

و العرب تحبلهم قرون بش يفهموا كما قال بورقيبه .

un egyptien lébiral Mohammed gaber présent avec nous dans cette article a ecrit ceci :

التطبيع

ظهر هذا اللفظ في اوائله الي المعجم الصهيوني ياشارته الي اليهود المنفي او المضطهد الذي في نظر العالم شخصيات شاذه فكريا ذو العادات البذيئه من ربا وغش في التجاره المنبوذون اخلاقيا . وقد طرحت الصهيونيه نفسها علي الساحه علي اساس

انها حركه سياسيه واجتماعيه التي سوف تقوم بتطبيع اي بالعاده صياغتهم وتاهيلهم لكي يصبحوا شعبا مثل بقيه الشعوب

وعندما تم تاسيس الدوله الصهيوينه قل استخدام ذلك اللفظ لانهم ارادوا دعم جميع يهود العالم
وقد ارتبط هذا اللفظ حديثا علي خلفيه الصراع العربي الاسرائيلي ,وشاع استخدام هذا اللفظ مره اخري بعد توقيع اتفاقيه كامب ديفيد .
وقد طلبت الدوله الصهيونيه بتطبيع العلاقات بين البلدين اي جعل العلاقات بين مصر واسرائيل علاقه طبيعيه.
وقد قام التطبيع علي اساسين هما التطبيع السياسي والتطبيع الاقتصادي وايضا يوجد تطبيع علي المستوي الفني والاعلامي.


والاهم ان من يعترض علي التطبيع لا يجد حلا لفض هذا النزاع او لمقاومه التطبيع الا من خلال المقاطعه لانها سوف تهز الكيان الاقتصادي لاسرائيل وامريكا ( عل حد قول الغير مطبعين )
وان المقاطعه ايضا سوف تجبر الكيان الصهيوني للخضوع لرغبات الدول العربيه.


واريد ان اطرح سؤالا ههاما
لكل من يعتقد انه غير تطبيعي
كم من المرات تاكل في مطاعم يجب عليك مقاطعتها وكم من المنتجات التي تشتريها يوميا انت واسرتك من مصانع وشركات اسرائيليه وامريكيه ؟
اذا انت تطبيعي وانت لاتعلم فانت تطبيعي اقتصادي

وكم من الممثلين اشتركوا في أعمال فنية مع ممثلين إسرائيليين ومنهم
مطرب الأوبرا المصري جابر البلتاجي في المعبد اليهودي بالقاهرة ، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد بل أعلن استعداده للغناء في تل أبيب اليس هذا يعتبر تطبيعي فني؟

والذي يحزنني بالفعل ان التطبيعيين السياسيين يتهمون بالخيانه اليس التطبيع السياسي نوع من انواع التطبيع
وايضا التطبيع التجاري والاقتصادي والفني والاعلامي اليس كله تطبيع
اذا كلنا تطبيعيين وكل من يتهم التطبيعيين السياسيين علي انهم خونه فالاصح اننا كلنا خونه


Il n'a pas été ni insulté ni menacé comme moi

et il appartient a un parti légal en Egypte !!!

Je suis aussi heureux de savoir que je suis plus seul a penser comme ça sur facebook sur mon ancien article des tunisiens intelligents ont écrit ceci

http://www.facebook.com/note.php?note_id=69332039432


Baha Najahi, à 17:19 le 12 mars

je suis contre la guerre mais pas contre un pays ou une religion. je trouve que c'est ridicule de boycotter les produits israéliens, parce que ça ne changera rien et ça ne sert qu'à accentuer la haine. au lieu de se faire une autocritique de soi et de nos actions,

on s'attaque aux autres considérés comme ennemis. en fait, à chacun de protéger ses propres intérêts,il faut arrêter de faire la victime. ce qui prime avant tout c'est l'intérêt de la tunisie c'est tout.

Mounir Turki, à 16:20 le 12 mars

beaucoup pensent que c'est possible de boycotter les produits juifs, or c'est pratiquement impossible.
ne plus acheter coca cola, ça ne va pas nuire à coca cola, ce n'est qu'un pet de chien dans tout un univers. mais ça va nuire à tous les commerçants tunisiens qui le vendent.
les produits juif ce n'est pas que coca cola et loréal, mais aussi toutes les semences qu'on importent, blé, tomates, poivrons ...
peut-on ne plus acheter de pains ?
admettons que oui ! le boycott et toujours à double sens, ils ne vont plus acheter nos dattes, nos oranges, notre huile d'olive...
c'est qui le perdant ?