الى الامام و مستقبل واعد و زاهر
>> الأحد، 9 نوفمبر 2008
:
* خبرتهم على المستوى العالمي من خلال العمل الديبلوماسي بالخارج.
* إثبات جدارتهم بإدارة شؤون البلاد و حتى وقت الازمات العالمية منذ تغيير السابع من نوفمبر.
* الحفاظ على السياسة الخارجية على المستوى العالمي : تونس انفتاح و تسامح و سيادة .
* جمع شتات التونسيين بالمهجر و لا فرق بين تونسي يعيش على أرضها و خارجها.
* الحفاظ على سمعة تونس العالمية : في برلين , البايرن و البادن فتمبرغ , النورد راين فستفالن , في بروكسال , في باريس , في طرابلس : أينما حللت الاصدقاء الاجانب (ذي مستوى أكاديمي عال أو من عائلات عريقة ) : طبعا ذهبت هناك لاخذ الخبرة و ليس لمخالطة الجهلة (حيث الجهلة في كل مكان) : "نحن عندما نتمشى في شارع الحبيب بورقيبة لا ندري إن كنا في تونس أم لا ???!! ريسبكت !!, هنيئا لكم ". " نحن ننظر إلى الوجوه فالجميع مستبشر و بشوش "
* سياسة الوضوح: هناك بلد عربي اتبعت سياسة عالمية واضحة يشهد لها بالرجولة : تونس .
انظر الدولة الشقيقة مصر : اتجهت الى الكتلة الشرقية ثم تداركت فيما بعد.
انظر الدولة الشقيقة ليبيا : اتجهت الى الكتلة الشرقية ثم تداركت فيما بعد.
رجولة في إعانة القطر الليبي زمن الحصار , رغم ما حاولته أطراف ليبية في وقت ما من إحداث البلبلة : بل إعادة المياه إلى مجاريها مع الجارة الشقيقة ليبيا: يشهد كل الليبين المثقفين بتونس لذلك , بل لا يوجد ليبي لم يزر تونس.
رجولة من البداية في أن تونس لا تعترف بالارهاب و الانغلاق الفكري و ترك الفكر الضلامي ينتشر.
انظر أحد البلدان المجاورة ماذا حدث بها طوال 15 سنة : ترك سرطان الفكر الظلامي ينتشر و الجميع يدفع الثمن رغم ان هذا البلد المجاور من أغنى الدول النفطية بالعالم. قارن بين مستوى المعيشة هنا و هناك : لا مجال للمقارنة !!!
* تونس دولة القانون و المؤسسات: تدعيم ذلك على جميع الاصعدة :
مقارنة بين الادارة الفرنسية و التونسية:
نسبة المركزية بفرنسا أعلى بكثير(مشكل الادارة الفرنسية) , حيث ان افضل الجامعات توجد في باريس.
قارن بين باريس و باقي المدن الفرنسية : تخال نفسك في بلد آخر !
عدم وجود مفهوم الاقليات في تونس : انظر فرنسا (البروطون, الباسك , البروفينس) : اللغة الفرنسية لا يتقنها العديدون من الفرنسيين أنفسهم. انظر الجزائر : مشاكل اللغة الامازيغية. الامازيغ في تونس تم تونستهم : الجميع يتحدث نفس اللغة: قوة!
الاقليات الدينية : الحمد للله تونس كلها على المذهب المالكي السني عامة. التسامح مع الدين المسيحي و العقيدة اليهودية ليس جديدا على تونس على مدى التاريخ.
مشاكل الدول الاروبية في العنصرية على أساس اللون لا توجد في تونس البتة, ولن توجد : تحسد تونس على ذلك و ذلك لوجود لحمة قوية بين أفراد المجتمع.
(الجهويات : لسنا نعدل على ثلة من المراهقين او من مازالوا ببداية التكوين مازال لم تخرج من جهتها للتعرف على الاخررغم توفر كل الوسائل و جودة السياحة الداخلية , أو من "دينهم الثاني" كرة القدم , فان انتصرت الجمعية فرصة للنيل من الجمعية المنافسة , و ان انهزمت الجمعية فرصة أيضا لتقزيم نجاح الفريق الخصم و أنهم ليسوا الا ابناء تلك الجه ة لوووول : على كل حال عندما الامر يتعلق بالمنتخب الوطني تعال و شاهد بنفسك : برافوا لكل التوانسة:
شعب رياضي : الله غالب , ما عندك ما تعمل! لووووول
) .
عندي برشة خدمة حتى أتفرغ لذكر الانجازات بكل حياد و موضوعية , ممكن نألف 21 كتاب : كل عام آش ازداد جديد.
و الى الامام و مستقبل واعد و زاهر , و المؤشرات ليس إلا تدل على ذلك
* خبرتهم على المستوى العالمي من خلال العمل الديبلوماسي بالخارج.
* إثبات جدارتهم بإدارة شؤون البلاد و حتى وقت الازمات العالمية منذ تغيير السابع من نوفمبر.
* الحفاظ على السياسة الخارجية على المستوى العالمي : تونس انفتاح و تسامح و سيادة .
* جمع شتات التونسيين بالمهجر و لا فرق بين تونسي يعيش على أرضها و خارجها.
* الحفاظ على سمعة تونس العالمية : في برلين , البايرن و البادن فتمبرغ , النورد راين فستفالن , في بروكسال , في باريس , في طرابلس : أينما حللت الاصدقاء الاجانب (ذي مستوى أكاديمي عال أو من عائلات عريقة ) : طبعا ذهبت هناك لاخذ الخبرة و ليس لمخالطة الجهلة (حيث الجهلة في كل مكان) : "نحن عندما نتمشى في شارع الحبيب بورقيبة لا ندري إن كنا في تونس أم لا ???!! ريسبكت !!, هنيئا لكم ". " نحن ننظر إلى الوجوه فالجميع مستبشر و بشوش "
* سياسة الوضوح: هناك بلد عربي اتبعت سياسة عالمية واضحة يشهد لها بالرجولة : تونس .
انظر الدولة الشقيقة مصر : اتجهت الى الكتلة الشرقية ثم تداركت فيما بعد.
انظر الدولة الشقيقة ليبيا : اتجهت الى الكتلة الشرقية ثم تداركت فيما بعد.
رجولة في إعانة القطر الليبي زمن الحصار , رغم ما حاولته أطراف ليبية في وقت ما من إحداث البلبلة : بل إعادة المياه إلى مجاريها مع الجارة الشقيقة ليبيا: يشهد كل الليبين المثقفين بتونس لذلك , بل لا يوجد ليبي لم يزر تونس.
رجولة من البداية في أن تونس لا تعترف بالارهاب و الانغلاق الفكري و ترك الفكر الضلامي ينتشر.
انظر أحد البلدان المجاورة ماذا حدث بها طوال 15 سنة : ترك سرطان الفكر الظلامي ينتشر و الجميع يدفع الثمن رغم ان هذا البلد المجاور من أغنى الدول النفطية بالعالم. قارن بين مستوى المعيشة هنا و هناك : لا مجال للمقارنة !!!
* تونس دولة القانون و المؤسسات: تدعيم ذلك على جميع الاصعدة :
مقارنة بين الادارة الفرنسية و التونسية:
نسبة المركزية بفرنسا أعلى بكثير(مشكل الادارة الفرنسية) , حيث ان افضل الجامعات توجد في باريس.
قارن بين باريس و باقي المدن الفرنسية : تخال نفسك في بلد آخر !
عدم وجود مفهوم الاقليات في تونس : انظر فرنسا (البروطون, الباسك , البروفينس) : اللغة الفرنسية لا يتقنها العديدون من الفرنسيين أنفسهم. انظر الجزائر : مشاكل اللغة الامازيغية. الامازيغ في تونس تم تونستهم : الجميع يتحدث نفس اللغة: قوة!
الاقليات الدينية : الحمد للله تونس كلها على المذهب المالكي السني عامة. التسامح مع الدين المسيحي و العقيدة اليهودية ليس جديدا على تونس على مدى التاريخ.
مشاكل الدول الاروبية في العنصرية على أساس اللون لا توجد في تونس البتة, ولن توجد : تحسد تونس على ذلك و ذلك لوجود لحمة قوية بين أفراد المجتمع.
(الجهويات : لسنا نعدل على ثلة من المراهقين او من مازالوا ببداية التكوين مازال لم تخرج من جهتها للتعرف على الاخررغم توفر كل الوسائل و جودة السياحة الداخلية , أو من "دينهم الثاني" كرة القدم , فان انتصرت الجمعية فرصة للنيل من الجمعية المنافسة , و ان انهزمت الجمعية فرصة أيضا لتقزيم نجاح الفريق الخصم و أنهم ليسوا الا ابناء تلك الجه ة لوووول : على كل حال عندما الامر يتعلق بالمنتخب الوطني تعال و شاهد بنفسك : برافوا لكل التوانسة:
شعب رياضي : الله غالب , ما عندك ما تعمل! لووووول
) .
عندي برشة خدمة حتى أتفرغ لذكر الانجازات بكل حياد و موضوعية , ممكن نألف 21 كتاب : كل عام آش ازداد جديد.
و الى الامام و مستقبل واعد و زاهر , و المؤشرات ليس إلا تدل على ذلك
0 التعليقات:
إرسال تعليق