هل يمكن أن يظهر عندنا من يرفع المعاناه عن البشر كمثل الدكتور ألبرت شفايندرز الإنجليزي الحاصل على جائزة نوبل للسلام لتضحيته بكل ثروته و حياته من أجل رعاية مرضى الجزام في إفريقيا أو الأم تريزه الراهبة التي ساعدت فقراء الهند و مازالوا يتذكرونها إلى الآن ،،،و هؤلاء كانوا يساعدون لخدمة الإنسانية فقط و ليس بأي دافع ديني و فقط من أجل رفع المعاناه عن رفقائهم في الحياه ...
و إحتمال أن يهتم بهؤلاء المساكين جمعيات حقوق الإنسان العالمية و أغنياء العالم و الدول المتقدمة ،،،و قد نجد من يأتي لمحاولة تأهيلهم و عمل منازل لهم ,,,و لكن أهم شئ أننا لا نريد أحد من المسلمون يتعاملون معهم لأنهم يعطوهم الطعام في مقابل صلاة الجماع و يضرب من لا يصلي في الجماع فأهم حاجة في فكر الإسلام البترولي هو نول جنة الرحمن أما الدنيا فهي تحصل حاصل لهؤلاء المساكين فقط ,,,و إذا تركنا هؤلاء مع مشايخنا الكرام فلم يرحموهم و لكن سيسقوهم الكره و الغل الإسلامي ليكونوا أصوليين المستقبل و يكونوا قنابل في وجه الوطن ...
فالفيلم الذي أتمنى أن تعمله هو عن معاناة أطفال الشوارع و أحوالهم في دور الإيواء
و رفع مشايخ الإسلام شعار
الطعام مقابل صلاة الجماع
و الكساء مقابل قراءة القرآن
أما النكاح فهو هدية طريق طويل من صلاة الجماع و قراءة القرآن
هذا و أولاد عم الشيخ يفعلون كل ما يريدون و كل ما يتخيله عقل من ملذات و على أبواب غرفهم يقرأ الشيخ القرآن ،،،فهم أولاد الشيخ الصالح فمن يتجرأ يكون رمى المحصنات و يأخذه الشيخ وراء الشمس و يهدر دمه في الحال
فالشيخ الطاهر لا يرضى لأولاده الإزلال و لا يرضى لإبنته أن ترتدي النقاب و هم ينالون يحصلون على أعلى الشهادات بدون أن يفتحون أي كتاب و لكن لأنهم أولاد عم الشيخ المحافظ على صلاة الجماع و يملك علامة الجماع في جبهته ،،، و تكون هدية الدكتور الذي منح بنته رسالة الدكتوراه هي المصحف ،،،أي أن المصحف أصبح رمز للفساد ....و يحصلون على أعلى المراكز القيادية في الدولة و بمرتبات عالية جدا و مع ذلك لا يذهبون إلى عملهم عشان خاطر عيون عم الشيخ ...
و الشئ الغريب أنك تجد من يسب الدولة و الحكومة هم هؤلاء المشايخ فهذا الشيخ يجمع رفقاؤه من المسلمين حوله و يزعق عن فجر الممثلات و أن الدولة كافرة لأنها لا تطبق الشريعة الإسلامية الغراء (((و هو في قرارة نفسه يريد الشريعة الإسلامية لتزداد سلطته و تضخم ثروته أكثر فأكثر و يكون عقوبة من يغضب عليه الشيخ هي القتل أو الرجم أو الصلب بحسب الأحوال )))...
و على هذا فأنا أدعوا منظمات حقوق الإنسان إن كانت صحيح تبحث عن حقوق إنسان و الأحرار من الدول المتقدمة لإنقاذ هؤلاء الأطفال قبل أن يتلقفهم المسلمون و يصبحون مجاهدين ..
هؤلاء الأطفال حتى ممكن إن كانت دول أوروبا و أمريكا ترغب في مهاجرين فيمكن لها أن تتبنى هؤلاء الأطفال فهم أفضل من المهاجرون المسلمون الذين يملكون الفكر الجهادي
1 التعليقات:
نداءلإغاثة أطفال الشوارع
@@@@@@@@@
أطفال الشوارع أمانه في أعناقنا ،،،
أدعوك لعمل فيلم تسجيلي عن معاناة أطفال الشوارع
هل يمكن أن يظهر عندنا من يرفع المعاناه عن البشر كمثل الدكتور ألبرت شفايندرز الإنجليزي الحاصل على جائزة نوبل للسلام لتضحيته بكل ثروته و حياته من أجل رعاية مرضى الجزام في إفريقيا أو الأم تريزه الراهبة التي ساعدت فقراء الهند و مازالوا يتذكرونها إلى الآن ،،،و هؤلاء كانوا يساعدون لخدمة الإنسانية فقط و ليس بأي دافع ديني و فقط من أجل رفع المعاناه عن رفقائهم في الحياه ...
و إحتمال أن يهتم بهؤلاء المساكين جمعيات حقوق الإنسان العالمية و أغنياء العالم و الدول المتقدمة ،،،و قد نجد من يأتي لمحاولة تأهيلهم و عمل منازل لهم ,,,و لكن أهم شئ أننا لا نريد أحد من المسلمون يتعاملون معهم لأنهم يعطوهم الطعام في مقابل صلاة الجماع و يضرب من لا يصلي في الجماع فأهم حاجة في فكر الإسلام البترولي هو نول جنة الرحمن أما الدنيا فهي تحصل حاصل لهؤلاء المساكين فقط ,,,و إذا تركنا هؤلاء مع مشايخنا الكرام فلم يرحموهم و لكن سيسقوهم الكره و الغل الإسلامي ليكونوا أصوليين المستقبل و يكونوا قنابل في وجه الوطن ...
فالفيلم الذي أتمنى أن تعمله هو عن معاناة أطفال الشوارع و أحوالهم في دور الإيواء
و رفع مشايخ الإسلام شعار
الطعام مقابل صلاة الجماع
و الكساء مقابل قراءة القرآن
أما النكاح فهو هدية طريق طويل من صلاة الجماع و قراءة القرآن
هذا و أولاد عم الشيخ يفعلون كل ما يريدون و كل ما يتخيله عقل من ملذات و على أبواب غرفهم يقرأ الشيخ القرآن ،،،فهم أولاد الشيخ الصالح فمن يتجرأ يكون رمى المحصنات و يأخذه الشيخ وراء الشمس و يهدر دمه في الحال
فالشيخ الطاهر لا يرضى لأولاده الإزلال و لا يرضى لإبنته أن ترتدي النقاب و هم ينالون يحصلون على أعلى الشهادات بدون أن يفتحون أي كتاب و لكن لأنهم أولاد عم الشيخ المحافظ على صلاة الجماع و يملك علامة الجماع في جبهته ،،، و تكون هدية الدكتور الذي منح بنته رسالة الدكتوراه هي المصحف ،،،أي أن المصحف أصبح رمز للفساد ....و يحصلون على أعلى المراكز القيادية في الدولة و بمرتبات عالية جدا و مع ذلك لا يذهبون إلى عملهم عشان خاطر عيون عم الشيخ ...
و الشئ الغريب أنك تجد من يسب الدولة و الحكومة هم هؤلاء المشايخ فهذا الشيخ يجمع رفقاؤه من المسلمين حوله و يزعق عن فجر الممثلات و أن الدولة كافرة لأنها لا تطبق الشريعة الإسلامية الغراء (((و هو في قرارة نفسه يريد الشريعة الإسلامية لتزداد سلطته و تضخم ثروته أكثر فأكثر و يكون عقوبة من يغضب عليه الشيخ هي القتل أو الرجم أو الصلب بحسب الأحوال )))...
و على هذا فأنا أدعوا منظمات حقوق الإنسان إن كانت صحيح تبحث عن حقوق إنسان و الأحرار من الدول المتقدمة لإنقاذ هؤلاء الأطفال قبل أن يتلقفهم المسلمون و يصبحون مجاهدين ..
هؤلاء الأطفال حتى ممكن إن كانت دول أوروبا و أمريكا ترغب في مهاجرين فيمكن لها أن تتبنى هؤلاء الأطفال فهم أفضل من المهاجرون المسلمون الذين يملكون الفكر الجهادي
إرسال تعليق