الذين يستعملون مبادئ حقوق الإنسان في اتجاه واحد

>> الجمعة، 3 جويلية 2009

je vais écrire deux articles liés a l'homosexualité qui présente les opinion de gens connus et qui tolère ce choix dans la vie .

Les photos présentent les statistiques dans le monde ce qui prouve une liaison étroite entre le développement économique et social et le tolérance de l'homosexualité .

Commençons par la brave dame Bochra la militante féministe ancienne présidente de l'association des femmes démocrates .

Bochra belhaj Hmida dans un interview avec Maghrebiya par Jamel Arfaoui


مغاربية:

خلال سنة 2003 تعرضت لهجوم كاسح من قبل العديد من المحافظين بسبب مشاركتك في ندوة حول حقوق المثليين واُتهمت بأنك تدافعين عن الشواذ جنسيا في حين تتغافلين عن حقوق النساء في لبس الحجاب. فهل أنت مستعدة أن تشاركي اليوم في ندوة مماثلة؟ وهل صحيح أنك لا تدافعين عن حق النساء في ارتداء ما يحلو لهن من ملبس بما في ذلك الحجاب؟


بشرى بلحاج حميده

أولا لم أشارك في ندوة حول حقوق المثليين بل شاركت في المنتدى الإجتماعي الأوربي والذي من ضمن المواضيع التي طرحت فيه هي مسألة الحقوق الجنسية.وشاركت في موضوع حقوق المثليين في المنطقة العربية بين القانون والواقع.

وبينت أن القانون يعاقب العلاقة الجنسية بين شخصين مثليين من نفس الجنس، وأنني أرى أن المجتمعات العربية تتعامل بكل نفاق في هذا المجال، مثلها مثل هؤلاء الذين قاموا بحملة ضدي هذه المرة ومن قبل ومن يقف وراءهم.

وعبرت أكثر عن موقفي في هذا المجال أن الخيار في مسألة المثليين يدخل في إطار الحرية الفردية وحقوق الإنسان والاختيار الشخصي،

وأنه يتعين طرح المسائل التي لها علاقة بالجنس بصراحة أكثر وعلمية حتى نتصدى للعنف الجنسي المسلط على النساء وعلى الأطفال وحتى نحقق العدالة في هذا المجال ونعرف ما هو حق وما هو اعتداء ومن الضحية ومن المعتدي. أنا مستعدة للحضور لمثل هذه الندوات

ومستعدة للنضال لوضع حد لتجريم العلاقات الجنسية بين راشدين بالرضا وأتجند ضد كل أنواع العنف الجنسي.




وموضوع الحجاب له علاقة مباشرة بالموضوع لأنه يتعلق بجسد المرأة ونظرة المجتمع والرجل له. فإنني وكما عبرت على ذلك أرفض أي نوع من أنواع القمع حتى على الخصوم، كما اعتبر أن لبس الحجاب أو رفضه من بين الحريات الفردية وهذه هي نقطة اختلافي مع المناصرين للحجاب والذين يستعملون مبادئ حقوق الإنسان في اتجاه واحد ويستخدمون الحجاب، حسب زعمها، لأغراض سياسية لا علاقة لها بحقوق المرأة الفردية. كما أنني شخصيا

أعتبر أن الحجاب هو رمز لاحتقار المرأة وازدرائها باعتبارها عورة يجب أن تتستر.


هاهو المجتمع الدولى بدأ فى البحث الحثيث عن اقرار وثيقة دولية لحقوق المثليين فى العالم

هذه الوثيقة التى جاءت فى صورة مبادئ سميت بمبادئ يوغياكارتا

سؤال: ما هي مبادئ يوغياكارتا؟

مبادئ يوغياكارتا هي مجموعةٌ من المبادئ المتعلقة بتطبيق القانون الدولي لحقوق الإنسان فيما يتعلق بالميل الجنسي والهوية الجنسية.

وهي تؤكد على معايير قانونية دولية ملزمة يجب أن تتقيد بها جميع الدول. وتبشر بمستقبلٍ مختلف يستطيع فيه جميع الناس الذين يولدون أحراراً متساوين في الكرامة والحقوق أن يتمتعوا بهذا الحق المكتسب بالولادة.


سؤال: ما الحاجة إلى هذه المبادئ؟

إن انتهاكات حقوق الإنسان التي تستهدف الأشخاص بسبب ميولهم وهوياتهم الجنسية، فعليةً كانت أو مفترضة، تمثل نموذجاً عالمياً متجذراً يثير قلقاً جدياً. ومن هذه الانتهاكات القتل دون محاكمة، والتعذيب وسوء المعاملة، والاعتداء الجنسي والاغتصاب، والتعدي على الخصوصية، والاحتجاز التعسفي، والحرمان من العمل وفرص التعليم،

إضافةً إلى التمييز الخطير فيما يتعلق بالتمتع بحقوق الإنسان الأخرى.
و تؤكد آليات حقوق الإنسان الرئيسية في الأمم المتحدة على أن الدول ملزمةٌ بكفالة الحماية الفعالة لجميع الأشخاص من التمييز بسبب الميل الجنسي أو الهوية الجنسية. لكن الاستجابة الدولية مجزأةٌ وغير متناسقة، مما يخلق الحاجة إلى وجود فهم متّسق للنظام المتكامل لقانون حقوق الإنسان الدولية وتطبيقه على قضايا الميل الجنسي والهوية الجنسية. وهذا ما تفعله مبادئ يوغياكارتا.

سؤال: كيف جرى التوصل إلى هذه المبادئ؟

جرى وضع هذه المبادئ ثم اعتمادها بالإجماع من قبل مجموعةٍ متميزة من خبراء حقوق الإنسان من مختلف المناطق والخلفيات. ومن بينهم قضاةٌ، وأكاديميون، ومفوضٌ سامٍ سابق لحقوق الإنسان في الأمم المتحدة، ومقررٌ خاص في الأمم المتحدة، وأعضاءٌ في هيئات خاصة بمعاهدات دولية، ومنظمات غير حكومية، وآخرون. وقدم مقرر هذه العملية، وهو البروفيسور مايكل أوفلاهرتي، مساهمةً كبيرة في صياغة مبادئ يوغياكارتا ومراجعتها.
وكانت احدى المحطات الهامة في مسيرة وضع هذه المبادئ؛ ندوةٌ دولية ضمت كثيراً من هؤلاء الخبراء القانونيين وانعقدت في جامعة جادجاه مادا في يوغياكارتا بإندونيسيا بين السادس والتاسع من نوفمبر/تشرين الثاني 2006. وقد أوضحت هذه الندوة طبيعة ومجال وتطبيق التزامات الدول في مجال حقوق الإنسان فيما يخص الميل الجنسي والهوية الجنسية، وذلك بموجب قانون حقوق الإنسان الدولي الحالي والمعاهدات الحالية.

سؤال: ما الذي تشمله مبادئ يوغياكارتا؟

تتناول مبادئ يوغياكارتا المجال الأوسع في معايير حقوق الإنسان وتطبيقها على قضايا الميل الجنسي والهوية الجنسية.
وهذا ما يشمل الإعدام خارج القضاء، والعنف والتعذيب، والقدرة على الوصول إلى العدالة، والخصوصية، وعدم التمييز، والحق في التجمع وحرية التعبير، وفي العمل، والصحة، والتعليم، وقضايا الهجرة واللاجئين، والمشاركة العامة، وجملةٌ
من الحقوق الأخرى
.
سؤال: كيف يمكن إحقاق هذه الحقوق؟

تؤكد المبادئ على واجب الدول الأولي في إحقاق حقوق الإنسان. وترافق كل مبدأ منها مجموعةٌ من التوصيات التفصيلية الموجهة إلى الدول. لكن هذه المبادئ تؤكد أيضاً على مسئولية جميع الأطراف الفاعلة في تشجيع حقوق الإنسان وحمايتها. ومن هنا، فهي توجّه توصيات إضافية إلى نظام حقوق الإنسان في الأمم المتحدة، وإلى مؤسسات حقوق الإنسان الوطنية، وإلى الصحافة والمنظمات غير الحكومية وغيرها.

.

هل حقاً تحتل السعودية المرتبة الثانية بعد الفلبين في البحث عن المثليين في الانترنت؟

.

هذا السؤال حل ضيفا ثقيلا على السعوديين ولم يحزم حقائبه بعد منذ 13 أيار(مايو) الجاري عندما أذاعت صحيفة انترناشيونال هيرالد تريبيون-تطبع في 33 موقعا حول العالم وتباع في أكثر من 180 دولة، وتوزع 242،200 نسخة – تقريرا صحافيا يتعلق بأكثر المواضيع رواجا في دول العالم عبر محرك البحث الشهير"جوجل".

يقول أستاذ الإحصاء والمعلومات السعودي،

الدكتور عبدالرحمن النفيسة

وهو يتصفح باهتمام المعلومات التي أوردتها الصحيفة الأميركية في سياق تقريرها أنه لا يستطيع نفي المعلومات أو يشكك في صحتها كالعامة. مشيرا إلى أن جريدة بهذا الانتشار والذيوع لا يمكن ان تقترف ذنبا مهنيا بهذا الحجم.

وتوقع النفيسة أن يكون الفضول وعدد العمالة الوافدة الكبير في السعودية - مايقارب 6 ملايين نسمة، من بينهم مليون ونصف من الجنسية الفلبينية- هو السبب وراء شيوع طباعة مفردة المثليين على محركات البحث في السعودية.

وقد جاءت باكستان في المرتبة الأولى بحثا عن "الجنس" تليها جارتها الهند وفق انترناشيونال هيرالد تريبيون التي استندت في معلوماتها إلى ما استعرضه موقع "اتجاهات جوجل".


Sur google amour est la premier mot a être recherché par les tunisiens


و اكتشف جوجل أن التونسيون والجزائريون والمغربيون الأكثر بحثا عن"الحب" أو amour باللغة الفرنسية. فيما كانت العاصمة الأرجنيبة بوينس آيرس الأكثر نهما في البحث عن الأسلحة.

يقول الباحث السعودي في تقنية المعلومات،

سعد الحمراني لـ"إيلاف" ان اعتماد "جوجل" في نتائجه على اللغة الانكليزية يقلل من أهمية النتائج التي تداولها، مبررا:"السواد الأعظم من السعوديين لا يجيدون الانكليزية، لذلك ليس من المنطقي أن يبحث السعودي عن نتائح لا يستطيع استيعابها، اعتقد أن الأجانب في السعودية لهم دور لافت في النتائج".

ولم يخف الحمراني وجود مثليين في السعودية:

"لن أنفي ما كشفت عنه وسائل الاعلام المحلية في مناسبات سابقة، لكن ليس بالحجم الذي يشكل ظاهرة أو يحث على القلق كما يشير التقرير الذي في يدك
.
".

.


المثليون في المغرب يخرجون من الدولاب...

بعد اعتراف كتاب وفنانين مغاربة مقيمين بالخارج بمثليتهم عبر مؤلفاتهم أو لقاءاتهم الإعلامية، خرج سمير بركاشي المقيم بإسبانيا والذي يشغل في سنه 22 سنة مهمة المنسق العام في جمعية كيف كيف –نفس الشيء- أول تنظيم للمثليين المغاربة، خرج ليعلن في حديث صحافي ليومية الصباح المغربية أن الوقت قد حان لخروج مثليي المغرب من الدولاب، وممارسة حريتهم الشخصية، ليس هذا فقط بل أعلنت الجمعية على موقعها الخاص عزمها على تنظيم ندوة بالمغرب في شهر أبريل القادم بمدينة مراكش حول النوع والجنسي والجسمانية، وذلك من أجل فتح باب النقاش للمغاربة للحديث عما يصنف من الطابوهات والتحرر من قيودها حسب ما نشر الموقع في بيان أفاد بأن الجمعية التي تتخذ من العاصمة الإسبانية مدريد مقرا لها ستنظم مخيما صيفيا بالمملكة يكون ملتقى للمثليين المغاربة داخل أرض الوطن وخارجه.





بيرامي عادل، فاعل سياسي، أوضح ل"الرأي" أسباب اختيار المثليين المغاربة هذا التوقيت للإعلان عن مطالبهم فقال:

"منذ سنة 2004 التي عرفت اعتقال عدد كبير من المثليين بمدينة تطوان-شمال المغرب- شعر المثليون المغاربة بحاجة ماسة إلى غطاء قانوني ودعم سياسي يحميهم من الاعتقال ويتيح لهم فرصة ممارسة حريتهم الشخصية في بلد يصنف من بين 85 دولة تعتبر المثلية جناية يعاقب عليها بالسجن والغرامة المالية، فبدأوا يتحركون مستفيدين من دعم الدول الأجنبية التي هاجروا إليها، وجمعيات حقوق الإنسان، ومبادرة عدد من الكتاب والفنانين المغاربة المقيمين بالخارج إلى الاعتراف صراحة بمثليتهم، وكنتيجة لهذا الدعم تم تأسيس جمعية "كيف كيف" التي أعلنت منذ البداية أنها سوف تدعم بكل السبل حق حماية المثليين في المغرب، وقد برزت أنيابها بشدة بعد أحداث عرس للشواذ حيث تحركت على الصعيد الإعلامي والجمعوي دوليا ومحليا، لكن ما يجعل هذه الفئة تختار هذا التوقيت للخروج إلى العلن هو استغلال مبادرات الانفتاح التي تقوم بها الدولة منذ صعود الملك محمد السادس إلى الحكم والتي تكللت إلى حد الآن بحصول المملكة على ميزة الوضع المتقدم والتي تدخل في إطارها ضرورة حماية المغرب لحقوق مواطنيه وفق ما تنص عليه اتفاقية حقوق الإنسان والتي ترى أن الحرية الشخصية تشمل أيضا الاختيارات والميول الجنسية، مما يعني أن المثليين المغاربة المقيمين بالخارج يسعون إلى إحراج المغرب والضغط عليه، وهم أنفسهم يمارس عليهم ضغط من قبل المثليين في المغرب والذين يهددون بالخروج إلى العلن شاء من شاء وأبى من أبى، وهو المأزق الذي تحاول الدولة ألا تقع فيه لأنه سيعرضها إلى موقف عصيب بين غضب المحافظين وانتظارات مناصري حقوق الإنسان".




L'homosexualité au Maroc et les islamistes

خروج مثليين إلى العلن وظهورهم في أحاديث مع صحف مغربية فرصة ذهبية لن يضيعها الإسلاميون الذين يقدمون أنفسهم كحماة للدين والأخلاق، خاصة مع قرب تنظيم انتخابات الجماعات المحلية في شهر يونيو القادم، يقول بيرامي عادل "إعلان جمعية كيف كيف لمناصرة حقوق المثليين عن تنظيم ندوة حول الجندارية والجسمانية في المغرب أتى بردا وسلاما على الإسلاميين الذين وجدوها فرصة لحشد الأصوات المناصرة لرؤيتهم في الحياة، فبعد أن شهدت الانتخابات التشريعية لسنة 2007 تراجعا كبيرا في نسبة المدلين بأصواتهم،

أصبح المحافظون أكثر حذرا في التعامل مع المصوتين الذين فقدوا الأمل في قدرة المرشحين على تحسين وضعيتهم المعيشية، وبحدوث واقعة المثليين ستجري دماء جديدة في شريان التيار المحافظ في المغرب، وسيطرح نفسه كالقوة الأكثر قدرة على ضبط الانحراف الأخلاقي للمواطن المغربي، وضمان حمايته الدينية، كما سيعزف على وتر تهديدات القاعدة والتيار المتطرف لأمن المغرب،

ورغم أن هذا الأمر فيه تجاوز لصلاحيات الدولة باعتبارها تطرح نفسها كحارس لأخلاق المجتمع المغربي، لكنها يمكن أن تتغاضى عنه مؤقتا وستكتفي بضمان الأمن لحرية الطرفين في التعبير، خاصة وأن المملكة مقيدة بالتزامات دولية تقضي بضرورة حماية الحرية الشخصية للمواطن وهذا ما يفسر تجميد المملكة لعدد من المرات اعتقال ومحاكمة المثليين، وضرورة إرضاء شريحة كبيرة من المحافظين في المغرب حتى وإن لم ينضووا تحت جناح التيار الإسلامي".








الدولة تهدد...وجمعيات حقوق الإنسان تحتج


"الابتعاد عن الاستفزاز، هذه كانت سياسة المثليين في التعامل مع المجتمع المغربي، والذي قابلته الدولة بالتجاهل،

فمنذ فجر الاستقلال في سنة 1956 تم توقيف حوالي 5000 مثلي لم تبق العقوبة السجنية إلا في قلة قليلة منهم، وضع عين ترى ولا ترى كان مقبولا لدى الطرفين، الدولة والمواطن المثلي، لكن دخول طرف ثالث أغضب السلطة وجعلها تلجأ إلى التهديد، ليس إلى المعني بالأمر، لكن إلى من تجرأ على كشف المستور وأراد أن يفرض قانونا جديدا على الدولة.

هذا الطرف الثالث هو الإعلام المحلي الذي انفتح على مثل هذه المواضيع وبات لا يكتفي بفرد مساحات كبيرة للحديث عن المثلية والحديث إلى المثليين، بل أصبح يطالب بضرورة تلبية مطالبهم، وهو الأمر الذي اعتبرته الدولة خطوة غير محسوبة العواقب لأنها لم تأخذ بعين الاعتبار عدم استعداد المجتمع المغربي لمثل هذا الأمر، وانتظار المتربصين لمثل هذه الخطوة للانقضاض على أمن الدولة" حسب ما أوضح السيد بيرامي عادل




0 التعليقات:

Stop

first radio Interdit Moins 18 ans SVP

My twitter

    follow me on Twitter

    Best Music

    USA Stat

    Flags of visitors

    free counters

    Live from Facebook

    About This Blog

    La tunisie est un pays

    opinion about my blog

    Lorem Ipsum

    هل تونس بلد

      © Blogger templates Palm by Ourblogtemplates.com 2008

    Back to TOP