Mon islam a Moi
>> الاثنين، 27 جويلية 2009
كنت كتبت سابقا مقالا دفاعا عن محمد رسول الاسلام و نقدت فيه النظرة الاحتقاريه التي يحملها بعض الملحدين عن الاسلام و نبيه .
و بما انو انا ملحد و اغلب اصدقائي ملحدين و مسلمين علمانيين فقد فقدت كالعاده الكثير منهم فهم استكثروا عليا ان اعبر عن رايي و اقول ان محمد انسان موش خايب !!
و قالو اني مسلم متخفي و اني متذبذب كل مره مع فريق ،
فليعلموا
اني مع فريق الحب و التسامح ضد حزب الكره و العنف
و لست في فريق الملحدين ضد المسلمين فالاسلام دين شعبي و الاسلام ثقافتي و موروثي . و انا لست منسلخ عن ثقافتي .
هذه المره ساتكلم عن الآيات الارهابيه او ايات القتال في القرآن انطلاقا من كلام تونسيه حره في شريط حواري عن التسامح هنا
<.......................................................................
Tounisya Horra (Tunisia) a écrit
Il y a 21 minutes
كيف يمكننا ان نسامح والنص صريح
كيف نتعدى هذا
كيف نقول اسلم تسلم
اول شيئ هو قبول الاخر ومن ثم تاتى البقية
يدعو القران المسلمين مثلا في سورة المائدة ،
اية رقم 51 الى معاداة اليهود والنصارى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
في السورة التاسعة، الاية رقم 29 يحرض القران على قتل غير المسلمين: " قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ."
في نفس السورة، اية 28 يقول القران: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ
.................
و هذه من الاشياء التي دايما يرددها الملحدين اعتبار الاسلام دين قتل و عنف و المسيحيه مثلا دين حب و تسامح ههههه و الحقيقه هي ان الاديان كلها نفس الشيء فالاسلام ليس القرآن و المسيحيه ليست الانجيل الاسلام هو فهم المسلمين للقرآن و المسيحيه كذلك .
قاتلوا و ليس اقتلوا هناك فرق في اللغه يا تونسيه
بمعنى ان القرآن لما يقول قاتلوا فهو يعني المشاركه في القتل لان صيغة او وزن فاعل في العربيه تفيد المشاركه
و يجب فهم الآيات التي تحرض عل الحرب في القرآن من خلال سياقها التاريخي و ليس كاوامر نهائيه !!
ففي مواضع اخرى نقرأ في القرآن
َلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِين
يجب فهم الآيات ككل متكامل و ليس تجزءتها و اخراجها من سياقها التاريخي .
هذه مغالطه حبيت اشير ليها بش نرضي ضميري خاتر انا انسان نكره المغالطات مهما كان مصدرها رسالتي في الفايسبوك رسالة محبه و تسامح و وطنيه و ليس رسالة تشكيك للمسلمين في دينهم ،
تريد ان تبقى مسلم ابقى مسلم انت حر لكن لا تعتدي علا حق غيرك في الا يكون مسلم .
اضحك كثيرا عندما يسارع الملحدون لشكري علا مقالات تنقد الاسلام و يسارع المسلمين لشكري عندما ادافع عن دينهم ههههههه
للاسف كلا الطرفين لم يفهم ان الحقيقه نسبيه و ان من يدعي امتلاك الحقيقه ارهابي حقيقي مهما كانت ديانته .
بربي كلمه اخيره للاخوه الملحدين ساعات نقرا كلام ملحد نلقاه متطابق مع كلام اسامه بن لادن فهذا الارهابي السلفي يفهم الاسلام كما يفهمه بعض الملحدين انه دين ارهاب و قتل ،
نصيحه ليكم اعطيو فرصه للمسلمين انهم يصلحوا دينهم يجتهدو في بعض النواحي الغبيه و الرجعيه اللي عندهم . ما تزيدوش تعقدوا العمليه .
هذا و آخر دعوانا ان الحمد لعشتارت على نعمة العقل ، و السلام على من اتبع هدى الانسانيه .
و بما انو انا ملحد و اغلب اصدقائي ملحدين و مسلمين علمانيين فقد فقدت كالعاده الكثير منهم فهم استكثروا عليا ان اعبر عن رايي و اقول ان محمد انسان موش خايب !!
و قالو اني مسلم متخفي و اني متذبذب كل مره مع فريق ،
فليعلموا
اني مع فريق الحب و التسامح ضد حزب الكره و العنف
و لست في فريق الملحدين ضد المسلمين فالاسلام دين شعبي و الاسلام ثقافتي و موروثي . و انا لست منسلخ عن ثقافتي .
هذه المره ساتكلم عن الآيات الارهابيه او ايات القتال في القرآن انطلاقا من كلام تونسيه حره في شريط حواري عن التسامح هنا
<.......................................................................
Tounisya Horra (Tunisia) a écrit
Il y a 21 minutes
كيف يمكننا ان نسامح والنص صريح
كيف نتعدى هذا
كيف نقول اسلم تسلم
اول شيئ هو قبول الاخر ومن ثم تاتى البقية
يدعو القران المسلمين مثلا في سورة المائدة ،
اية رقم 51 الى معاداة اليهود والنصارى:
"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تَتَّخِذُواْ الْيَهُودَ وَالنَّصَارَى أَوْلِيَاء بَعْضُهُمْ أَوْلِيَاء بَعْضٍ وَمَن يَتَوَلَّهُم مِّنكُمْ فَإِنَّهُ مِنْهُمْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَ.
في السورة التاسعة، الاية رقم 29 يحرض القران على قتل غير المسلمين: " قَاتِلُواْ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَلاَ بِالْيَوْمِ الآخِرِ وَلاَ يُحَرِّمُونَ مَا حَرَّمَ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَلاَ يَدِينُونَ دِينَ الْحَقِّ مِنَ الَّذِينَ أُوتُواْ الْكِتَابَ حَتَّى يُعْطُواْ الْجِزْيَةَ عَن يَدٍ وَهُمْ صَاغِرُونَ."
في نفس السورة، اية 28 يقول القران: "يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ إِنَّمَا الْمُشْرِكُونَ نَجَسٌ
.................
و هذه من الاشياء التي دايما يرددها الملحدين اعتبار الاسلام دين قتل و عنف و المسيحيه مثلا دين حب و تسامح ههههه و الحقيقه هي ان الاديان كلها نفس الشيء فالاسلام ليس القرآن و المسيحيه ليست الانجيل الاسلام هو فهم المسلمين للقرآن و المسيحيه كذلك .
قاتلوا و ليس اقتلوا هناك فرق في اللغه يا تونسيه
بمعنى ان القرآن لما يقول قاتلوا فهو يعني المشاركه في القتل لان صيغة او وزن فاعل في العربيه تفيد المشاركه
و يجب فهم الآيات التي تحرض عل الحرب في القرآن من خلال سياقها التاريخي و ليس كاوامر نهائيه !!
ففي مواضع اخرى نقرأ في القرآن
َلاَ تَعْتَدُواْ إِنَّ اللَّهَ لاَ يُحِبِّ الْمُعْتَدِين
يجب فهم الآيات ككل متكامل و ليس تجزءتها و اخراجها من سياقها التاريخي .
هذه مغالطه حبيت اشير ليها بش نرضي ضميري خاتر انا انسان نكره المغالطات مهما كان مصدرها رسالتي في الفايسبوك رسالة محبه و تسامح و وطنيه و ليس رسالة تشكيك للمسلمين في دينهم ،
تريد ان تبقى مسلم ابقى مسلم انت حر لكن لا تعتدي علا حق غيرك في الا يكون مسلم .
اضحك كثيرا عندما يسارع الملحدون لشكري علا مقالات تنقد الاسلام و يسارع المسلمين لشكري عندما ادافع عن دينهم ههههههه
للاسف كلا الطرفين لم يفهم ان الحقيقه نسبيه و ان من يدعي امتلاك الحقيقه ارهابي حقيقي مهما كانت ديانته .
بربي كلمه اخيره للاخوه الملحدين ساعات نقرا كلام ملحد نلقاه متطابق مع كلام اسامه بن لادن فهذا الارهابي السلفي يفهم الاسلام كما يفهمه بعض الملحدين انه دين ارهاب و قتل ،
نصيحه ليكم اعطيو فرصه للمسلمين انهم يصلحوا دينهم يجتهدو في بعض النواحي الغبيه و الرجعيه اللي عندهم . ما تزيدوش تعقدوا العمليه .
هذا و آخر دعوانا ان الحمد لعشتارت على نعمة العقل ، و السلام على من اتبع هدى الانسانيه .
0 التعليقات:
إرسال تعليق