المدونين اللي كتبو عن المثليه الجنسييه

>> الأحد، 12 جويلية 2009


في نفس سياق المقال السابق و بعد ان استعرضنا كلام السيده بشرى ،
في انترفيو المغاربيه

هذا برينت سكرين لكلام استاذه جامعيه قالته في محادثه خاصه اترك لها حرية الكشف عن هويتها او خفاءها




ومن بين المدونين اللي كتبو عن المثليه الجنسيه عياش من المرسى و سي طارق شنيتي ا


و سي طارق حقيقة مفخره لتونس باعتبارو من الادمغه المهاجره و متخرج من جامعة اكسفورد البريطانيه العريقه

و قد قال الاستاذ طارق شنيتي في هذا الاطار

الموضوع هذا لتوّا مافهمت علاش أحنا التوانسة عندنا معاه مشكل وعلاش ما فيه كان زوز آراء برك: واحد سعودي (يجيك في صيغة دغمائية و فتاوي لوكان 'الحد يتقام' على امّاليها خير) ولآخر فرنساوي (كيف كيف الكلّو نظريّات قمعية منطلقاتها لِمّ الشمل وأقضي على جميع مظاهرالإختلاف ترتاح). وقتاش بربّي نراو نقاش مراجعو تونسية بحتة والكلام فيه بالدارجة؟ وعلاش المثلية اليوم قاعدة تسبب في قلق نفسي وإجتماعي بالنسبة لبرشة توانسة بالرغم إلّي ما فمّة حتّى شي يدل أنّو العباد هاذم كانو مُضطهدين في بلادنا ومجتمعنا 'المُحافظ' في أي وقت مالأوقات؟

يلزمنا نتذكروا إلّي المثلية ماولات مشكلة إلا في أوروبا. الهنود والفرس في طمبكهم و الحضارات الشرقية بصيفة عامة كانت تقبلها وتعبّر عليها عفويّا في الكتيبة والتصاور على خاطرها كانت جزء من ديناميكية المجتمع. وقتلّي إنهارت الحضارات هاذي والحركات الإستعمارية بدات تتوسّع تبدّلت المرجعيات والمبادئ الفيكتورية غلبت وانعكست عالقوانين، ولاو الأقليّات أكثر بروز و التركيز عليهم كثر. الشي هذا شجّع على انتهاك حرمة الناس هاذم بحبسهم أو حرقهم أو إجراء تجارب مخبرية عليهم كي الفيران على أساس أنّهم مهبّلة أو مُرضى أو كُفار. من بعد بدات الريتوريك متاع حقوق الإنسان تظهر في الغرب و الغرض منها كان التطهّر مالماضي وطيّ الصفحة هاذي وغيرها مالصفحات السوداء. دايور حتّى لتوّا القارّة المستنيرة مازالت معقّدة ياسر مالمسألة هاذي: في كل مدينة لازم تلقى حبس في الهواء الطلق إسمو حي المثليين، حي الشنوة، حي العرب، حي الأفارقة، حي المومسات. يطبّقوا في قاعدة أقل ما يقال عنها إنها عنصرية: آه إنتي أقلية؟ أيّا مالا برّه عيش مع الناس إلّي كيفك في ڨيتو وهانا عملنالك قانون على قياسك آش تحب آخر
.
تكتل الأقليات وفصلها عن آليّات المجتمع بتشريعات خاصة حاجة مخطرة ياسر ومن شأنها تزيد من معاناة الناس هاذم رغم إلّي فهّموهم العكس. هاكا علاش وقتلّي نرى مدونة متاع مثليين توانسة يهزوا في علم ملوّن يحوّل العينين ويقولوا رانا طُموحنا نعملوا 'ڨاي برايد' في شارع الحبيب بورقيبة باش الناس تعترف بوجودنا (تتفكّروا الخوضة والتزعبين متاع أعضاء تن.بلوغ عالحكاية هاذي وهاو هذا خرج هذا دخل قال شنوّا تشوكاو؟) نتمنّاهم يفهموا إلّي ماهيش هاذي الحرّية. موش المطلوب أنّك تحط طاولة وكراسي وتخلق فكرة إنّك كائن غريب يلزموا يتشاف بمكبّرة و سلوكو يتحلّل ويتناقش. المجتمع الحر إلّي يلزمك تطمحلوا هو إلّي الناس تتعامل فيه معاك من غير ما تخمم فيك مثلي أو مغاير أو غني أو فقير أو بلدي أو نازح أو مرا أو راجل أو متديّن أو ملحد أو ولد فلان أو خو فلتان. تخمم إلّي إنتي إنسان آكاهو، مواطن آكاهو، ولد أو بنت بلادي وعندك فيها بالضبط ما عند الناس الأخرين وإلّي عجبو. هنا وين الآكتيفيزم بالحق مطلوب ولوكان التوانسة الكل نفهموه الشي هذا آتاوا تتحل برشة من مشاكلنا (ب(بما فيها تعاملنا العنصري مع السود - موضوع آخر ينرفزني ياسر)ر

أمنيتي في الدنيا نتخلاو للأبد في البلاد هاذي عن المرجعيات إلّي تفرضت علينا بحكم ظلم التاريخ والجغرافيا. أمنيتي تتنحى القوانين الكل ويقعد قانون برك يتطبّق عالناس الكل إسمو حماية الذات البشرية، حماية الفرد من قمع المجموعة... وقتها بالحق آتاوا توفى التابوهات والنفاق والكراهية في ما بيناتنا ونولّيو دولة حُرّة مستقلة بالفم والملا.


و قال زعيم المدونين عياش مل المرسى


http://3ayechmelmarsa.blogspot.com/2008/06/blog-post_28.html

ولاية كاليفورنيا، لي الأمريكان يعيطولها "كالي" عرفت مؤخرا حدث عمل حس في الإعلام، و هوتشريع الزواج المثلي .. و الحدث هذا جاي قد قد مع بداية احتفالات "القاي برايد" و هي احتفالات كالكرنفال يعملوها برشة مثليين جنسيين عبر العالم و يتلمّوا و يضحكوا و يغنيوا و يعملوا استعراضات إلى آخره... و بالطبيعة كل ما نشوف حدث هكة يرمز للحرية في الغرب ما انجمش ما نتذكرش بلادي تونس بلاد القانون.. و حديثا عن القانون، نقعد باهت آنا كيفاش عام 2008 دولة تعتبر روحها متوجهة للتطور مازالت تعتبر المثلية الجنسية مخالفة للقانون و تعاقب بالسجن.. معنتها كانك راجل تحب الرجال ولّا مرا تحب النسا ولاّ تلعب عالجيهتين لازم تدخل للحبس ولاّ تصرف بدّل روحك ولاّ تخبى ولاّ اكذب و عرس باش تستر روحك.

. تو معقول توّا نحكموا عالناس من توجهاتهم الجنسية؟؟ شفتو وين تظهر أهمية العلمانية و الفرق معا دولة تاخذ قانونها من تعاليم دينية أكل عليها الدهر و شرب؟ باهي خلينا نكونو واضحين ساعة، راني ما نحب كان النسا و ما ثمة كان الأنثى لي تحيرلي مشاعري، أما برجولية، لي عندو ذوق آخر علاش يتحرم منو؟ ديما نقولو نحنا أهون، خاتر مازالو بلدان إلى اليوم يحاكموا نوفل بالإعدام، و حسب رايكم شكون الدول هاذي؟ السعودية و إيران و اليمن و السودان و موريتانيا.. شاءت الصدفة باش يكونوا الكل مسلمين.. أما باقي يا خويا.. أنا ما قلتش نخليوهم يعرسوا في تونس، أما عالأقل تتنحى العقوبات خاتر دولة مدنية ما تغزرش للحياة الجنسية متاع مواطنيها، كيف ما تغزرش لدينهم ولاّ ولايتهم ولاّ توجهاتهم السياسية.. شوفو الخريطة هاذي تو تفهموا


لاحظوا كيفاش اللونين البرتقالي و البني مركزين وين الفقر و الجهل.. مش الخريطة هاذي دليل على أنّو كل ما مجتمع يتقدم كل ما يقبل الأقليات لي فيه؟ ياخي شنوّا يضرنا كي زوز عباد يحبوا بعضهم و يمارسوا الجنس باتفاق الطرفين و هوما في دارهم؟

يجمع المحللون النفسيون أن كره العلاقات الجنسية المثلية ليس كرها حقيقيا بل خوفا، و أن "الهوموفوبيا" ليست إلاّ مثلية جنسية مكبوتة.. و بالطبيعة نزيدوا نحنا على هذا ديننا الحنيف الذي أمر بقتل كل من تجرأ و خرج عن "طبيعة الأشياء".. هه ساعات نقول بالحق لعباد ما تخممش، ياخي ما نعرفوش لكلنا إلي المثلية الجنسية بدات معا بداية الإنسانية؟ تي انا متأكد الّي رجال الكهوف كان فيهم نوافل.. شنوة المشكلة ياخي؟ تعتبروها حاجة مش طبيعية؟؟ ياخي؟؟ حتى الفلاحة و الزواج ماهيش حاجات طبيعية فينا، مش معنتها نمنعوها.. و ثمة ناس يؤمنوا فعلا أن المثلية الجنسية مرض و أن المثليين (كيف اللادينيين) عباد ناقصة و لازم تداوي روحها.. فيبالكم لي ليوناردو دافنشي مثلي ولاّ؟ قولولي ناقص حتى هو.. حتى أبو نواس و ما أدراك كان معروف بحبّو لغلامو، و برتران دولانوا كان تعرفوه أعلن في فرنسا الجنسانية متاعو و حبو للرجال و هاو توا مرشح نفسو لرئاسة الحزب الإشتراكي و يجي فالتلفزة و يخطب و كل شي..مريض زادة؟



أيا يا توانسا كان تحبّوا تتحرّوا مالإستبداد، افهموا ساعة شمعنتها الحرية و احترام الإختلافات العرقية و الدينية و السياسية و الجنسية، تشبعوا بالحق بمبادئ النور و التسامح و قبول الآخر و مبعد طالبوا بيها حريتكم

0 التعليقات:

Stop

first radio Interdit Moins 18 ans SVP

My twitter

    follow me on Twitter

    Best Music

    USA Stat

    Flags of visitors

    free counters

    Live from Facebook

    About This Blog

    La tunisie est un pays

    opinion about my blog

    Lorem Ipsum

    هل تونس بلد

      © Blogger templates Palm by Ourblogtemplates.com 2008

    Back to TOP