الراهبة الالبانية الاصل ; الام تيريزا.
>> الخميس، 18 سبتمبر 2008
لا شك ان الكل يعرف الراهبة الالبانية الاصل ; الام تيريزا..تلك المراة اللتي امنت بالله و سخرت حياتها له بالعبادة و بالاعمال الخيرية على الخصوص و هو ما جعل منها سفيرا فوق العادة للمسيحية. توفت هاته المراة قبل عشر سنواتو اعطاها بابا الفاتيكان لقب القديسة عرفانا منه ربما بمجهوجاتها في فتح اسواق جديدة للمسيحية بدولة كبيرة مثل الهندالمهم ان منارة الايمان هاته تركت رسائل عديدة نشرت لاول مرة في هاذا الشهر و حملت تلك الرسائل معلومة مزلزلة لكل المؤمنين : الحاد الام تيريزا في اخر سنوات حياتها..هذه مقتطفات من تلك الرسائل (لان الكتاب اللذي يحتوي على الرسائل كاملة لن يصدر الا اواخر شهر سبتمبر
"ليسوع محبة كبيرة في قلوبكم اما بالنسبة لي فالصمت و الفراغ قويان لدرجة اني اتامل فلا ارى شيءا و استمع لكن لا يصلني اي شيء "
--وفي رسالة اخرى غير مؤرخة و مرسلة ليسوع نقرا--
اين ايماني ? في باطني و دواخلي لا يوجد الا فراغ و ظلام. الهي , كم هي قاسية هاته الوحدة الغريبة علي. لم يعد لدي ايمان "
سنة 1972 , كتبت : اذا اصبحت يوما قديسة فساكون بالتاكيد قديسة الظلمات و ساكون بعيدة عن الجنة
و عن ابتسامتها الدائمة و اللتي كان بتخيلها البعض ابتسامة حب للله و طمانينة و صفاء قلب وووو..الخ فكتبت ذات يوم "ابتسامتي ما هي الا...قناع
Mère Teresa, (née Agnès Gonxha Bojaxhiu le 26/08/1910 à Skopie empire othoman aujourd'hui en macedoinie, morte le5/11/1997 à calcutta inde) est une religieuse catholique indiano albane Elle est surtout connue pour son action personnelle caritative et la fondation d'une congrégation de religieuses, qui l'accompagnèrent et suivirent son exemple. Cela commença avec l'ouverture du 'mouroir' de Kalighat (Nirmal Hriday) de Calcutta.
Durant plus de 40 ans, elle consacra sa vie aux pauvres, aux malades, aux laissés pour compte et aux mourants d'abord en Inde tout en guidant le développement des missionnaire puis à travers son œuvre dans d'autres pays. Perçue comme un modèle de bonté et d'altruisme,
0 التعليقات:
إرسال تعليق