لعنة الهيجان العصبي

>> الثلاثاء، 16 سبتمبر 2008


جاني
بالأيميل هذه الرساله من شخص اسمه مسعود الشابكشي تقول

تحية طيبة للسيد زياد .......،

انا مهندس عراقي و قرأت افكارك التي تكتبها لكني لست مقتنعا بعد 100٪ و لكني في المضمون متفق معك في بعض الامور و الدليل اني اعمل مع الشركات الامريكية في العراق، و لا يهمني رأي علماء المسلمين في هذا.....

قرأت مرة في (بوست) انك متحرر في قضية الزواج و السكس و قلت في جملة معينة (لماذا يجب ان اتزوج حتى يكون لدي اطفال؟) فاعجبني منطقك المتحرر هذا ...

فهل من الممكن ان اطلب منك طلب ؟

ان كنت بذلك التحرر كما تدعي فاريدك ان تعرفني باختك (حصة) و خاصة انا غالبا ما اسافر الى البلجيك لذلك فانا اريدها ان تخرج معي يوما ما الى احدى الملاهي البلجيكيية لنرقص معا و نشرب الويسكي ، معا ثم تأخذنا انت الى احد الاماكن لنمارس الجنس انا و هي ....فهل توافق ؟

ارجو الرد...................

ان كنت موافق ارجوك ارسل لي صورة اختك و يا ريت تكون عاريه.

كم هو شيء مروع أن يضع الأسلام لعنة الهيجان العصبي على أتباعه، والتي هي أكثر خطرا على الأنسان من خطر.. داء الكلب على الكلاب. يصاحب هذا الدين دائما نوع من اللامبالاه، نرى أثارها بوضوح في كل البلاد التي تُحكم أو تتبع دين محمد ، تراها في تخلف طرقهم الزراعيه و في البطء الشديد الذي يحركون به تجارتهم و في أنعدام الأمن والقانون والشرعيه التي تحفظ للناس ممتلكاتهم. دين يقوم على أسس حسيه ، تحرم الفرد من الحياة الكريمه ومن صقلها والأرتقاء بها.

المرأه حسب قانون الدين المحمدي يجب أن تكون مملوكة من الرجل مستلبة تماما، إما كزوجة أو كأبنة أو كعبدة محّظيه. من قال أن الرق أنقرض؟ . لقد أبدى كثير من المسلمين كأفراد صفات تستحق الأعجاب من ذكاء وشجاعه في خدمة حكومة الملكه، الا ان هذا الدين قادر دائما على شل تفكيرهم السليم ، أنه مسؤول عن تعطيل التنميه الأجتماعيه و يعمل دائما لوقف حركة التطور.

لقد أختبأت المسيحيه اليوم في كنف العلم- العلم الذي قاتلت عبثا ضده في البدايه، ولو بقى الأسلام ينتشر بين الناس فسيشكل هو ايضا العقبة القادمه أمام تقدم البشريه، وقد يؤدي الى سقوط الحضاره المعاصره ، كما سقطت روما من قبل.

3 التعليقات:

DIDON 17 سبتمبر 2008 في 1:48 م  

لا أظنّ وأنه بامكان الاسلام النّيل من الحضارات الحاليّة لسبب بسيط ومهمّ وهو أنّ قيم الحداثة لن تسمح بذالك.
ولن يستطيعوا سوى تدمير أنفسهم بانفسهم.

DIDON 17 سبتمبر 2008 في 1:54 م  

أريد أن لا أنسى لاشكرك على صورة الكاهنة انها رائعة.
كما يجب وان تثق بقيم الحداثة فهي قادرة على اختراق ايّة منظومة سابقة لها تاريخيّاهذا اكيد.

Tunisian and proud 17 سبتمبر 2008 في 5:46 م  

de rien ma cher femme intelligente
tant que il y a des femmes comme toi qui enseignent dans nos institutions publique

la tunisie je garde encore espoir

Stop

first radio Interdit Moins 18 ans SVP

My twitter

    follow me on Twitter

    Best Music

    USA Stat

    Flags of visitors

    free counters

    Live from Facebook

    About This Blog

    La tunisie est un pays

    opinion about my blog

    Lorem Ipsum

    هل تونس بلد

      © Blogger templates Palm by Ourblogtemplates.com 2008

    Back to TOP