اعلن تضامني الشديد مع عبد الله ابو شرخ و ادعو اسرائيل للتدخل
>> الثلاثاء، 23 سبتمبر 2008
اعلن تضامني الشديد مع عبد الله ابو شرخ و ادعو اسرائيل للتدخل و انقاذه من براثن حماس.
هذا ما كتبه صديقي عبد الله في موقع الحوار المتمدن
نهاية زهير عطا سالم
زهير عطا سالم
zohairsalem2008@gmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2407 - 2008 / 9 / 17
لقد منحتنا الإنترنت مساحة من الحرية لم تكن مفكولة من قبل، فجاءنا اختراع ( النيك نيم ) أو الاسم المستعار ليسهم في إعطاء الكاتب مساحة هائلة من حرية الرأي. ليس ثمة جريمة إذن في اختراعي لاسم زهير عطا سالم لكي أكتب تحت مظلته أقوى المقالات بشهادة جميع قراء الحوار المتمدن الأعزاء. لابد من الإشارة إلى أنني اعتقدت بالفعل أن الدين هو سبب تخلف الأمة العربية، وبأن الأديان قد ساهمت في النزاعات الطائفية والعرقية، وبأن العقيدة الإسلامية تقتل دوافع البحث العلمي، وبأن التعدد الطائفي قد أسال الدماء الطاهرة على الأرض اللبنانية 1976 وعلى الأرض العراقية منذ سنوات عديدة.
ليس هذا هو المهم، الأهم هو عملية ( الهاك ) أو القرصنة البشعة التي تعرضت لها قبل حوال أسبوعين، حيث استولى القرصان على وثائق شخصية كانت عبارة عن طلب للهجرة إلى كندا باعتبار غزة منطقة محروقة غير صالحة للحياة، ومن هذا الطلب عرف القرصان أسماء العائلة بالتفصيل وعنوان السكن وأرقام التليفونات، وأخذ يستخدمها في تهديدي بمستقبل الأولاد الذين يجب أن أخشى عليهم بالفعل، وأخذ يعرض طلباته بصفتها أوامر ( وإلا سوف وسوف ... ) وكلها جمل من نوع سأخبر حماس والجماعات الدينية في غزة ولن يحميك أحد منهم .. هكذا حرفياً، وقد نفذت له طلبه بحذف المدونة الجديدة التي تساءل عنها كثيرون، ثم جمدت عضويتي بالفيس بوك، ولكنه أخذ يعرض مطالب جديدة في كل مرة، بعضها لا أملك حق تنفيذه، مثل إغلاق جروب ( انت مش محجبة .. إذن أنت سعيدة )، وكذلك حذف موقعي الفرعي بالحوار المتمدن وقد طلبت بالفعل في رسالة مساء أمس من هيئة الحوار أن تقوم بحذف موقعي الفرعي. ولكن بالمقابل ماذا يفعل هو ؟؟؟؟ يتهمني بالشذوذ واللواط ويلفق من عنده حكايات لا أصل لها - نكاية في مقالة كتبتها عنوانها ( الإسلام والشذوذ الجنسي ) !!
المضحك في الأمر، أنه يتهمني بالتزوير لأني استخدمت اسماً مستعاراً للكتابة، فيما لا يلاحظ نفسه وهو يأتينا مرة باسم الجلاد ومرة باسم النمرود ومرة باسم الهجام، ويقوم هو نفسه بانتحال شخصيات الناس في موقع الفيس بوك لكي ينسف الثقة فيما بينهم، ولم يلاحظ نفسه أنه يسرق مدونة ولا أنه قد سرق خصوصيات الناس ويقوم بنشرها، فما هو الابتزاز الآخر الذي يستخدمه ( الهجام والجلاد والنمرود ) ؟؟؟ إنها ببساطة مجموعة من رسائل غرامية مع سيدة محترمة أنوي الزواج منها لو توفرت الظروف، وهنا أصر وأشدد على حقيقة أن من لا يعرف الحب لا يستحق الحياة من الأصل !!
لكن السؤال الذي ينهض ساخناً: ما الذي يمنع الإسلاميين أمثال الجلاد والنمرود من إنشاء عشرين أو خمسين مدونة لتكذيب زهير ؟؟؟ ولماذا اللجوء للسرقة والبلطجة ؟؟؟ ولماذا اللجوء للتهديد بالأطفال وحياتهم وسمعة أبيهم ؟؟؟ الأهم من ذلك كله، لماذا لم ينفذ هذا القرصان المطلوب منه طالما أنه يكتفي بحذف المدونة وحذف موقع الحوار المتمدن ؟؟؟؟
الأرجح أن هذا القرصان يطمح إلى تحويل المدونة إلى موقع لنشر ما يتخيله هو بأنه فضائح !! وطالما أن أهدافه تعدت الاتفاق الأولي، وطالما أنه يستمر في حرب التشهير والكذب، فإنني أرجو من هيئة الحوار المتمدن عدم حذف موقعي الفرعي، وسوف أقوم بإعادة المدونة للجمهور الكريم، وعليها أمثلة من التهديدات الإرهابية بحق الأطفال، ليعرف العالم أجمع، من هم هؤلاء وماذا يريدون .. فانتظرونا !
زهير عطا سالم سابقاً
عبدالله محمد أبو شرخ
شمال غزة
هذا القروب المحرض علي عبد الله group facebook
و هذا البلوغ
هذه الحكايه بالتفصيل ممكن تكون مفبركه لسبب ما لكن الواجب علي كل انسان حر ان يعمل علي انقاذ هذا الانسان الذي عبر عن رايه بحريه و بجراه تستحق الاحترام.ملاحضه اخري لم تتكلم اي مدونه عن هذا الرجل المهدد بالقتل بسبب اراءه.اضن ان المقال المكتوب في موقع الحوار المتمدن لهو اكبر دليل علي ان القصه حقيقيه و غير مفبركه.
هذا ما كتبه صديقي عبد الله في موقع الحوار المتمدن
نهاية زهير عطا سالم
زهير عطا سالم
zohairsalem2008@gmail.com
الحوار المتمدن - العدد: 2407 - 2008 / 9 / 17
لقد منحتنا الإنترنت مساحة من الحرية لم تكن مفكولة من قبل، فجاءنا اختراع ( النيك نيم ) أو الاسم المستعار ليسهم في إعطاء الكاتب مساحة هائلة من حرية الرأي. ليس ثمة جريمة إذن في اختراعي لاسم زهير عطا سالم لكي أكتب تحت مظلته أقوى المقالات بشهادة جميع قراء الحوار المتمدن الأعزاء. لابد من الإشارة إلى أنني اعتقدت بالفعل أن الدين هو سبب تخلف الأمة العربية، وبأن الأديان قد ساهمت في النزاعات الطائفية والعرقية، وبأن العقيدة الإسلامية تقتل دوافع البحث العلمي، وبأن التعدد الطائفي قد أسال الدماء الطاهرة على الأرض اللبنانية 1976 وعلى الأرض العراقية منذ سنوات عديدة.
ليس هذا هو المهم، الأهم هو عملية ( الهاك ) أو القرصنة البشعة التي تعرضت لها قبل حوال أسبوعين، حيث استولى القرصان على وثائق شخصية كانت عبارة عن طلب للهجرة إلى كندا باعتبار غزة منطقة محروقة غير صالحة للحياة، ومن هذا الطلب عرف القرصان أسماء العائلة بالتفصيل وعنوان السكن وأرقام التليفونات، وأخذ يستخدمها في تهديدي بمستقبل الأولاد الذين يجب أن أخشى عليهم بالفعل، وأخذ يعرض طلباته بصفتها أوامر ( وإلا سوف وسوف ... ) وكلها جمل من نوع سأخبر حماس والجماعات الدينية في غزة ولن يحميك أحد منهم .. هكذا حرفياً، وقد نفذت له طلبه بحذف المدونة الجديدة التي تساءل عنها كثيرون، ثم جمدت عضويتي بالفيس بوك، ولكنه أخذ يعرض مطالب جديدة في كل مرة، بعضها لا أملك حق تنفيذه، مثل إغلاق جروب ( انت مش محجبة .. إذن أنت سعيدة )، وكذلك حذف موقعي الفرعي بالحوار المتمدن وقد طلبت بالفعل في رسالة مساء أمس من هيئة الحوار أن تقوم بحذف موقعي الفرعي. ولكن بالمقابل ماذا يفعل هو ؟؟؟؟ يتهمني بالشذوذ واللواط ويلفق من عنده حكايات لا أصل لها - نكاية في مقالة كتبتها عنوانها ( الإسلام والشذوذ الجنسي ) !!
المضحك في الأمر، أنه يتهمني بالتزوير لأني استخدمت اسماً مستعاراً للكتابة، فيما لا يلاحظ نفسه وهو يأتينا مرة باسم الجلاد ومرة باسم النمرود ومرة باسم الهجام، ويقوم هو نفسه بانتحال شخصيات الناس في موقع الفيس بوك لكي ينسف الثقة فيما بينهم، ولم يلاحظ نفسه أنه يسرق مدونة ولا أنه قد سرق خصوصيات الناس ويقوم بنشرها، فما هو الابتزاز الآخر الذي يستخدمه ( الهجام والجلاد والنمرود ) ؟؟؟ إنها ببساطة مجموعة من رسائل غرامية مع سيدة محترمة أنوي الزواج منها لو توفرت الظروف، وهنا أصر وأشدد على حقيقة أن من لا يعرف الحب لا يستحق الحياة من الأصل !!
لكن السؤال الذي ينهض ساخناً: ما الذي يمنع الإسلاميين أمثال الجلاد والنمرود من إنشاء عشرين أو خمسين مدونة لتكذيب زهير ؟؟؟ ولماذا اللجوء للسرقة والبلطجة ؟؟؟ ولماذا اللجوء للتهديد بالأطفال وحياتهم وسمعة أبيهم ؟؟؟ الأهم من ذلك كله، لماذا لم ينفذ هذا القرصان المطلوب منه طالما أنه يكتفي بحذف المدونة وحذف موقع الحوار المتمدن ؟؟؟؟
الأرجح أن هذا القرصان يطمح إلى تحويل المدونة إلى موقع لنشر ما يتخيله هو بأنه فضائح !! وطالما أن أهدافه تعدت الاتفاق الأولي، وطالما أنه يستمر في حرب التشهير والكذب، فإنني أرجو من هيئة الحوار المتمدن عدم حذف موقعي الفرعي، وسوف أقوم بإعادة المدونة للجمهور الكريم، وعليها أمثلة من التهديدات الإرهابية بحق الأطفال، ليعرف العالم أجمع، من هم هؤلاء وماذا يريدون .. فانتظرونا !
زهير عطا سالم سابقاً
عبدالله محمد أبو شرخ
شمال غزة
هذا القروب المحرض علي عبد الله group facebook
و هذا البلوغ
هذه الحكايه بالتفصيل ممكن تكون مفبركه لسبب ما لكن الواجب علي كل انسان حر ان يعمل علي انقاذ هذا الانسان الذي عبر عن رايه بحريه و بجراه تستحق الاحترام.ملاحضه اخري لم تتكلم اي مدونه عن هذا الرجل المهدد بالقتل بسبب اراءه.اضن ان المقال المكتوب في موقع الحوار المتمدن لهو اكبر دليل علي ان القصه حقيقيه و غير مفبركه.
المشاركات
0 التعليقات:
إرسال تعليق