بل أن عددا من الشباب وصلت بهم الوقاحة لمهاجمة بلدهم تونس و رموزه الوطنية.
>> الأربعاء، 17 سبتمبر 2008
ظاهرة غريبة بدأت تتفشى هذه الأيام على الأنترنت و تمدّ جذورها و تسيطر على فكر
الشباب، و هي التسيب و الميوعة بل أن عددا من الشباب وصلت بهم الوقاحة لمهاجمة
بلدهم تونس و رموزه الوطنية.
شباب سواء كان في داخل الوطن و خارجه تجرّد من الوطنية فهو لم يعد يعرف لها
معنى و تشبع بأفكار غريبة عن بيئتنا الثقافية و الدينية و السياسية، و راح ينشر في
أفكاره السامة.و ذلك رغم العناية الموصولة لسيادة رئيس الدولة زين العابدين بن
علي
و لكن لا، لن يثنينا أحد عن حب بلادنا تونس و أعلامها و تاريخها و شعبها ,تثمين
الخيارات الرائدة و خاصة في هذه المرحلة بالذات التي تمر فيها تونس بفترة من
التطور النوعي على جميع الأصعدة لا بد من رفع رفع التحديات، بقيادة حكيمة لرئيس
أحبّها و أنقذها و الشعب من براثن الجهل و التخلف.
منذ تولي سيادة رئيس الدولة زين العابدين بن علي السلطة ، و تونس تشهد زخما من
التغيرات الإيجابية،تعتريني مشاعر التقدير و الإكبارلتونس التي أصبحت مثالا يقتدى
به في جميع أنحاء العالم.معا لكسب رهانات الوعي برهانات الحاضر و المستقبل
وتشجيع المبادرة وعدم الإستقواء بالأجنبي
رغم كل شيء، و رغم أعداء الوطن، و رغم التحرشات العديدة بهذا البلوغ، و رغم
التهديدات الواردة عليّ بواسطة الرسائل الإلكترونية ممّن باعوا ضمائرهم و وطنهم
بثمن بخس، سأبقى على العهد: على العهد لحب تونس، و شعب تونس، و إحترام و
تقدير سيادة رئيس الدولة زين العابدين بن علي اعتباره الأب الروحي لي، فهو منقذ
تونس، و حاميها، و هو الوحيد القادر على الرقي بها لمصاف الدول المتقدمة.من اجل
تكريس التعددية، و تعزيز إشعاع البلاد في المحافل الدولية، و تكريس سنة الحوار، و
الثوابت الوطنية.لنواصل مسيرة الإصلاح و التنمية بكل نخوة و اعتزاز في ظل
الرؤية الإستشرافية لسيادة رئيس الدولة زين العابدين بن علي باعتباره الأب الروحي
لي, تعزيزا إشعاع قيم التضامن و التآزر في المحافل الدولية.
الشباب، و هي التسيب و الميوعة بل أن عددا من الشباب وصلت بهم الوقاحة لمهاجمة
بلدهم تونس و رموزه الوطنية.
شباب سواء كان في داخل الوطن و خارجه تجرّد من الوطنية فهو لم يعد يعرف لها
معنى و تشبع بأفكار غريبة عن بيئتنا الثقافية و الدينية و السياسية، و راح ينشر في
أفكاره السامة.و ذلك رغم العناية الموصولة لسيادة رئيس الدولة زين العابدين بن
علي
و لكن لا، لن يثنينا أحد عن حب بلادنا تونس و أعلامها و تاريخها و شعبها ,تثمين
الخيارات الرائدة و خاصة في هذه المرحلة بالذات التي تمر فيها تونس بفترة من
التطور النوعي على جميع الأصعدة لا بد من رفع رفع التحديات، بقيادة حكيمة لرئيس
أحبّها و أنقذها و الشعب من براثن الجهل و التخلف.
منذ تولي سيادة رئيس الدولة زين العابدين بن علي السلطة ، و تونس تشهد زخما من
التغيرات الإيجابية،تعتريني مشاعر التقدير و الإكبارلتونس التي أصبحت مثالا يقتدى
به في جميع أنحاء العالم.معا لكسب رهانات الوعي برهانات الحاضر و المستقبل
وتشجيع المبادرة وعدم الإستقواء بالأجنبي
رغم كل شيء، و رغم أعداء الوطن، و رغم التحرشات العديدة بهذا البلوغ، و رغم
التهديدات الواردة عليّ بواسطة الرسائل الإلكترونية ممّن باعوا ضمائرهم و وطنهم
بثمن بخس، سأبقى على العهد: على العهد لحب تونس، و شعب تونس، و إحترام و
تقدير سيادة رئيس الدولة زين العابدين بن علي اعتباره الأب الروحي لي، فهو منقذ
تونس، و حاميها، و هو الوحيد القادر على الرقي بها لمصاف الدول المتقدمة.من اجل
تكريس التعددية، و تعزيز إشعاع البلاد في المحافل الدولية، و تكريس سنة الحوار، و
الثوابت الوطنية.لنواصل مسيرة الإصلاح و التنمية بكل نخوة و اعتزاز في ظل
الرؤية الإستشرافية لسيادة رئيس الدولة زين العابدين بن علي باعتباره الأب الروحي
لي, تعزيزا إشعاع قيم التضامن و التآزر في المحافل الدولية.
0 التعليقات:
إرسال تعليق