بنت بلدي

>> الاثنين، 13 أكتوبر 2008

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
بنت بلدي ... أنت محظوظة جدا لو انت مش محجبة وذلك للأسباب الأتية :
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

أولآ :- في الحر مش هتفطسي او هيبقى عرقك مرقك وتنشعي بريحة مش ظريفة في اي مكان وبالتالي هتتجنبي الاحراج والفرهدة
■ ثانيآ :- هتقدري تنقي هدومك بسهولة من غير ما تفتحي كاتالوج المحظورات الدينية اياه بتاع النص كم حرام والجينز مش عارف ايه و الكلام المهلبية ده
■ ثالثآ :- مش هتشغلي بالك بحط 3 او 4 طبقات من القماش فوق بعض على دماغك في
3 ساعات علشان تنزلي من بيتك تجيبي حاجة من على اول الشارع
■ رابعآ :- هتخلصي من العرسان المتخلفين اياهم اللي بيقيموا سلوكك و درجة احترامك من كونك محجبة وبالتالي شريك العمر قد يكون اكثر ذكاء
■ خامسآ :- هتخللي شعرك يتنفس و يشوف الشمس و تقل معدلات اصابتك بالحساسية و الأرتكاريا
■ سادسآ :- فرصتك للعمل في اي مكان هتكون اكتر لأنك واثقة في نفسك اكتر .. مش هتستخبي جوة الملاية !

بنت بلدي ... إنت اجمل و أحلى بكتير من اي خيمة متحركة تانية حواليكي لأنك الأنثى في شكلها الطبيعي الجميل الواثقة من نفسها و متخلليش حد يملى دماغك بشباك العنكبوت .. ولو محجبة هي اللي بتنصحك فهي في "سجن" و عايزاكي معاها جوة !! إنتي الاصل و هما اللي عايشين وهم كبيير ... عيشي حياتك !

... إنت مش محجبة
اذن إنت حره جميلة
!! وفي منتهى السعادة

■■■■■■
ملاحظة هامة :
■■■■■■

حقيقة الحجـــــاب .. الحجاب: شعارآ سياسيآ وليس فرضآ دينيآ
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

الحجاب - بالمفهوم الدارج الآن - شعار سياسي وليس فرضاً دينياً ورد علي سبيل الجزم والقطع واليقين والدوام، لا في القرآن ولا في السنة، بل فرضته جماعات الإسلام السياسي لتمييز بعض السيدات والفتيات المنضويات تحت لوائهم عن غيرهن من المسلمات وغير المسلمات، ثم تمسكت به هذه الجماعات وجعلته شعار لها، وأفرغت عليه صبغة دينية، كما تفعل بالنسبة للبس الرجال للجلباب أو الزي الهندي و “الباكستاني” زعماً منها بأنه الزي الإسلامي. فمثل هذه الجماعات - في واقع الأمر - تتمسك بقشور الدين ولا تنفذ إلي لبه الحقيقي الذي احترم شخصية الإنسان وحقوقه وحرياته الأساسية، فقد سعت هذه الجماعات إلي فرض ما يسمي بالحجاب - بالإكراه والإعنات - علي نساء وفتيات المجتمع كشارة يظهرون بها انتشار نفوذهم وامتداد نشاطهم وازدياد أتباعهم.

إن عدائهم الصارخ للمرأة وكراهيتهم الفجة لها هو الذي جعلهم يتصورون أن كل ما فيها عورة، شعرها، صوتها، وجهها، جسدها، ولو كان ذلك يقبل في الماضي، فإن القول به الآن يمثل ردة جاهلية وانحصاراً وسجناً للمسلمين في الماضوية وعدم إدراك لروح ومتطلبات العصر، حصر حقوق الإنسان، والمساواة بين الجنسين، عصر يري الحجاب الحقيقي في نفس المرأة العفيفة وضمير الفتاة الصالحة التي تحجب نفسها عن الدعارة، وقلب وضمير المرأة الطاهر، لا في مجرد وضع زي أو رداء لا معني حقيقي له، ثم ماذا ونحن نري المتأسلمون يأمرون حتى “ بالنقاب “ الذي ما أنزل الله به من سلطان.

يجب أن يفهم الناس حقيقة أن المتأسلمين يوظفون الدين لتغطية مخططاطهم السياسية، والدليل علي ذلك أن وضع غطاء الرأس - المسمي خطأ بالحجاب - عمل سياسي أكثر منه ديني، إنه يفرض علي الفتيات الصغيرات (دون البلوغ) مع أنه وطبقاً للنص الديني يقتصر علي النساء البالغات قط. لكن القصد هو استغلال الدين لأغراض سياسية واستعمال الشريعة في أهداف حزبية، بنشر ما يسمي بالحجاب، حتى بين الفتيات دون سن البلوغ، لكي يكون شارة سياسية وعلامة حزبية علي انتشار جماعات الإسلام السياسي وذيوع فكرها الظلامي بين الجميع حتى وإن كان مخالفاً للدين، وشيوع رموزها مهما كانت مجانبة للشرع. فدافعهم هو التعصب الأعمى ورائدهم السلطة وامتيازاتها وملذاتها والمكان الملائم لتحقيق رغباتهم السادية المنحرفة بإراقة دماء المسلمين وغير المسلمين بحجج واهية وكاذبة خدمة للشيطان لا لله.

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
بإعتراف علماء المسلمين : لا توجد حريات في الإسلام والحجاب ليس حرية شخصية
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

يقول احد علماء المسلمين - في موقع شبكة طريق السلف علي الإنترنت - ان الحجاب ليس حرية شخصية وان الفتاة المسلمة ليست حره ولكنها أمة لله وليس من حقها مخالف أوامر الله !!! وهذا رابط بالموضوع
http://www.alsalafway.com/cms/news.php?action=news&id=1218

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
بالدليل العقـــلــــي والمنطـقــــي
إكذوبــــة أن الحجاب عفة وطاهرة ونقاء للفتاة
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■

===============================
في البداية ... نتسأل عن مقصد الشريعة الإسلامية من
فرض الحجاب أو غطاء الرأس؟
===============================

يقول فقهاء ورجال الدين الإسلامي الذين يدعون النساء إلي ارتداء غطاء الرأس "الحجاب" أن مقصد الشريعة من هذا الغطاء هو حجب زينة وجمال المرأة عن عيون الناس , ولحمايتها من الذئاب البشرية المتربصة بها , ولأن الحجاب عفة , وطهارة , ونقاء للفتاة وغيرها من الكلمات التي لا معنى لها. طبعا هذا الكلام من جانب رجال الدين لا يمكن القبول او التسليم به , لأن كلامهم هذا معناه أن زينة وجمال المرأة موجودان في شعرها فقط !! , وانه بمجرد أن تغطي المرأة شعر رأسها لن يتمكن أحد من الإطلاع علي زينتها , أو مغازلتها , أو التعرف علي مقدار ومواصفات جمالها .

وبالطبع هذا الكلام غير صحيح من الناحية المنطقية ومليء بالأخطاء لأن من المعلوم للجميع أن زينة وجمال المرأة موجودان بشكل أساسي في وجهها .. أي لون عيونها , حجم شفاتها , شكل أنفها , لون بشرتها , طول رموشها .. إلخ . فالصفات التي سبق ذكرها هي وغيرها من مواصفات المرأة الجميلة التي لها ارتباط رئيسي بوجهها .. وهذا معناه أن زينة المرأة في وجهها وأن من يريد الإطلاع علي زينة المرأة أو مغازلتها فإنه يتوجه إلي وجهها وليس شعرها , وهذا هو الموجود بالفعل والواقع الملموس والمعلوم للجميع .

ولكن المشكلة في الذين يعرفون الحقيقة ويحاولون بشتى الطرق تغيرها وإخفائها ومن السابق نعرف الحقيقة المعلومة لدى الجميع وهي أن جمال وزينة المرأة موجودان في وجهها فالمرأة الجميلة هي المرأة جميلة الوجه , والمرأة الغير الجميلة هي المرأة قبيحة الوجه ... أما بالنسبة لقدر الزينة الموجودة في شعر المراة , فشعر المرأة يحتوى على قدر ضئيل من الزينة إذا ما تم مقارنته بقدر الزينة الموجودة في وجهها وفضلا على أن وجه المرأة يوجد به القدر الأكبر والأهم من زينتها الخارجية فالوجه له مميزات أخرى كثيرة فالوجه لديه القدرة على التعبير والحركة ووجه المرأة يوجد به نظراتها الساحرة وتكون نظرات حب ورضا وقبول , ويوجد أيضا به ابتسامتها الصافية التي تخطف بها قلوب العاشقين فالوجه يعنى( ضحكة ، ونظرة ، وابتسامه ، وهمسة ) ، ويأتي على عكس الوجه تماما شعر المرأة الذي هو شيء صامت غير قادر على التعبير عكس الوجه المعبر تماما .

... والسؤال الآن

هل من الممكن أن يفرض الله سبحانه وتعالى حجابا على شعر المرأة صاحب القدر الضئيل من الزينة والصامت الغير قادر على التعبير والحركة , ويسمح لها بالكشف عن وجهها مكمن زينتها والمكان الذي تتوجه إليه عيون المهتمين بجمالها , والشيء القادر على التعبير بنظراتها وضحكتها وابتسامتها ؟!

بالطبع لا .. فهذا الكلام غير مقبول ولا ومعقول لأن المنطق يقول لو أراد الله سبحانه وتعالى فرض الحجاب على زينة المرأة حتى لا يري زينتها أحد من من الرجال الأجانب , سوف يفرض هذا الحجاب على وجهها مكمن زينتها وجمالها ولن يكون بالطبع على شعرها صاحب القدر الضئيل من الزينة فقط .

=======================
إذن .. ما هي فائدة وجدوي غطاء الرأس
هذا المسمي بالحجاب؟
=======================

التجربة والواقع اثبتوا أن هذا الغطاء المزعوم دون أي جدوه أو فائدة تذكر في مسألة حجب زينة وجمال المرأة ، أو حمايتها من عيون الناس أو أي مضايقات تتعرض لها من أي نوع، فهو لم يحجب زينتها ولم يحميها من عيون الناس، والدليل على ذلك عشرات المعاكسات التي تتعرض لها الفتاة المحجبة يوميا في الشارع ، وتكون هذه المعاكسات بكلمات مدح وثناء على جمال وجهها ، وعلى جمال عينها ،وعلى رقتها وأناقتها ،وأشياء كثيرة من هذا النوع من مميزات المرأة الجميلة التي لها علاقة بشكل مباشر بجمال وجهها . وكلنا نرى ألاف الشباب والفتيات المحجبات التي تجدهم على الكورنيش وأمام الجامعات والمعاهد وهم جالسين يتبادلون كلامات الغزل والعشق والهوى ... !

ولذلك نسأل رجال الدين وكل من يزعم أن غطاء الرأس يحجب زينة المرأة وله فائدة ونقول لهم أين هذا الحجاب والفتاة المحجبة تتعرض يوميا لعشرات المعاكسات في الشارع والجامعة والعمل وفي كل مكان وأين الحجاب وحالات التحرش الجنسي والاغتصاب في مصر هي الأعلى في العالم أي أعلي من أمريكا وإسرائيل وأين الحجاب فيما نراه من الفتيات المحجبات علي كورنيش النيل وفي الجامعات والمعاهد ؟ وهل من الممكن أن يفرض الله فريضة ثبت أنها دون أي جدوه أو فائدة تذكر ولماذا التمسك بهذه القطعة من القماش إن كان وجودها مثل عدمها ؟!

===============
هل حقآ شعر المرأة عورة؟
===============

إن الاعتقاد بأن شعر المرأة عورة, دخيل على الديانات السماوية, فعلى العكس من ذلك نجد أن الشعر في المسيحية واليهودية, وفى غيرهما, يعتبر رمزًا للقوة ومظهرًا للاعتزاز, وتجسيد ذلك جلي في أسطورة شمشون, كما ينبغي على الرجل والمرأة, في اليهودية, وعلى المرأة وحدها, في المسيحية, تغطية شعر الرأس عند الصلاة لله إظهارًا للخضوع لعزته وعلامة على الاتضاع أمامه "أما كل امرأة تصلي أو تتنبأ ورأسها غير مغطى فتشين رأسها لأنها و المحلوقة شئ واحد بعينه" إذ المرأة إن كانت لا تتغطى فليحلق شعرها" – رسالة بولس إلى أهل كورنثوس.

فإذا لم تضع المرأة الخمار عند الصلاة, فالبديل هو قص أو حلق شعرها على عادة قدماء المصريين[1].

إن الأديان السماوية كلها قد دعت إلى العفة. وقد نصت الكتب السماوية كافة على الالتزام بها, لكن وحدهم أسلافنا من المشرعين والفقهاء السلفيين المسلمين, قد عولوا على تحميل المرأة وحدها مسؤولية الحفاظ على عفاف المجتمع وذلك بإخفاء زينتها وحجب شعرها.

لقد قال السيد المسيح :

"قد سمعتم أنه قيل للأقدمين لا تزن, وأما أنا فأقول لكم إن كل من ينظر إلى امرأة ليشتهيها فقد زنى بها في قلبه "-إنجيل متى, الإصحاح الخامس.

كذلك نجد في القرآن الكريم أيضاً حض الرجال على الالتزام بالعفة:

"قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم...(سورة النور).

هكذا نجد أن ضمان الحفاظ على العفة في الكتب السماوية منوط بالرجل أيضا, وليس حكراً على المرأة فحسب, أما هذه النظرة إلى المرأة, على أنها كائن شيطاني مغري فقد جاءت في عصور متأخرة.

ولماذا يصر شيوخ وفقهاء الدين الإسلامي علي أن شعر المرأة عورة لذا وجب عليها ان تخفيه بإرتداء الحجاب؟!! لماذا يعتبرون شعر المرأة عورة, بينما هم لا يعتبرون شعر الرجل عورة ؟! لماذا يرون أن شعر المرأة يثير الغرائز والشهوات, بينما هم لا يرون أن شعر الرجل يثير الغرائز والشهوات ؟!

ما هو الفرق بين شعر المرأة وشعر الرجل الذي يجعل شعر المرأة عورة تثير الغرائز والشهوات وشعر الرجل ليس بعورة ولا يثير الغرائز والشهوات ؟

أنا آري من وجهة نظري انه ليس هناك أي فرق محسوس بين شعر المرأة وشعر الرجل يجعل من شعر المرأة عورة تثير الغرائز والشهوات وشعر الرجل ليس بعورة ،غير الفرق في عادات وتقاليد خاصة بإطالة المرأة لشعرها وتقصير الرجل لشعره وكثيرا ما يحدث العكس، ولو كان شعر المرأة يثير الغرائز والشهوات لكان شعر الرجل هو الآخر يثير الغرائز والشهوات لأن ليس هناك أي فارق بينهم غير الفرق في الطول والقصر , وعلى من يزعم أنه هناك فرق أخر بين شعر المرأة وشعر الرجل يقول لنا ما هو الفرق , وكيف يمكنه التفرقة بين خصلتين من شعر رجل وامرأة ... !

■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■
بعد إنتشار الحجاب بين المصريات .. صحيفة ال" واشنطن بوست " الأمريكية تصنف مصر كواحدة من أسوأ دول العالم في نسبة التحرش بالنساء في الشوارع ، وتأتي في المرتبة الثانية بعد أفغانستان، التي أجبر نظام حكم طالبان النساء فيها علي ارتداء الحجاب .

إقرأ الخبر بنفسك علي الرابط التالي
http://www.facebook.com/topic.php?uid=86710960640&topic=5655

The American "Washington Post" Newspaper:
In Egypt, Some Women Say That Veils Increase Harassment : في مصر.. بعض النساء يزعمن أن الحجاب يزيد من تعرضهن للتحرش

By Ellen Knickmeyer
Washington Post Foreign Service
Sunday, August 17, 2008; Page A1
http://www.washingtonpost.com/wp-dyn/content/article/2008/08/16/AR2008081602063.html

ترجمة لما ورد في الصحيفة الأمريكية - موقع اّفاق
http://www.aafaq.org/news.aspx?id_news=6683
■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■■ !!







1

0 التعليقات:

Stop

first radio Interdit Moins 18 ans SVP

My twitter

    follow me on Twitter

    Best Music

    USA Stat

    Flags of visitors

    free counters

    Live from Facebook

    About This Blog

    La tunisie est un pays

    opinion about my blog

    Lorem Ipsum

    هل تونس بلد

      © Blogger templates Palm by Ourblogtemplates.com 2008

    Back to TOP