سيطر على المرأه..يتبعك رجال الأمه

>> الجمعة، 3 أكتوبر 2008






المرأه هي الأساس الذي يقوم عليه الدين، فهي عماده، فالدين، كونه من تأليف الرجال..يقوم اساسه على إخضاع المرأه. لقد إعتبرت الكنيسة المرأه ملاك البيت وأنها في عصمة وحماية الرجل القوام عليها..وأعطاها كل مسؤليات البيت وتربية الأطفال وتنشأتهم ولكن..بدون ان يعطيها اية صلاحيات ولا حتى القدره على إتخاذ اي قرار، حتى لو كان يتعلق بحياتها

لاحظ أن الأديان كلها وعلى رأسها الإسلام قد عارضوا تعليم المرأه في البدايه..ولكن عندما أرغمت الدول العلمانيه المؤسسه الدينيه على ذلك..أنظر ماذا حدث في أوروبا؟

خريجات الجامعه صرن يبحثن عن عمل يتوافق مع قدراتهن العلميه، فدخلن مجال العمل والأنتاج، أدى هذا الى إتساع أفقهن وأكتشافهن أساليب جديده لخدمة مجتمعاتهن..أفضل بالطبع من غسل الصحون
موانع الحمل ساوت بين المرأه والرجل وقضت على تبريرات الدين، وأعطتها الحق بأن تتمتع كالرجل بالجنس..بدون ان تكون ضحية خصوبتها. صارت تقرر هي وزوجها حجم الأسره وعدد الأطفال بدون الحاجه لبركة الرب ومنحه..مثل ماقضى إدوارد جينير على بيزنيس الحمايه من الحسد والعين لأنقاذ الأطفال من الموت ، بقراءة القرءان والتفل بالماء وسقايته للطفل... وذلك بأكتشافه اللقاح ضد الجدري

لقد أستهدفت الأديان المرأة عمدا لأن إخضاع المرأه هو إخضاع المجتمع، عندما يفقد أي دين ولاء المرأه وعضويتها، يتحطم لأنها هي من تزرع الدين في عقل الطفل..إن إعطاء المرأه الخيار هو الهدف الذي يجب على أحرار الفكر والملحدين واللادينين أن ينتبهوا له..الصحوه الدينيه المعاصره التي تعاني منها بلاد الرمال وتتكبد شعوبها المآسي منها.. بنت أساسها على الرده التي أصابت المرأه العربيه بإعادة إستعبادها..وغسل دماغها لتنكر حريتها طواعية وتعود كما كانت الى كنف السيد الرجل..الى الحجاب ..الى السلطه الذكوريه

إن إستهداف المرأه هي سياسة لاتخطؤها العين في بروباجندا الإسلاميين، فهي تقصف المرأة من كل إتجاه لتعميق إحساسها بالقصور والذنب، في حرب نفسية شعواء..إنهم يجبرونها أن تقبل بدور الضعيفة المغلوبة على أمرها بس..المعززة المكرمه ..بدون أن يكون لها كلمه ولا رأي . . المحزن أنه بمجرد ما أن يبدأ الأسلاميون جملتهم التقليديه: وقد كرم الأسلام المرأه..وجعلها..كالدرة المكنونه بلا بلا ، حتى تستسلم المرأه العربيه وتتحجب، وتلعن ماضيها الأسود ، وتتبع َذكور القطيع ..الا من رحم ربك





0 التعليقات:

Stop

first radio Interdit Moins 18 ans SVP

My twitter

    follow me on Twitter

    Best Music

    USA Stat

    Flags of visitors

    free counters

    Live from Facebook

    About This Blog

    La tunisie est un pays

    opinion about my blog

    Lorem Ipsum

    هل تونس بلد

      © Blogger templates Palm by Ourblogtemplates.com 2008

    Back to TOP